د. ربيع عبدالعاطي: إمتلاكي لـ 14 قطعة أرض من إغترابي بالسعودية لـ 14 عام
أجاب : الصحيفة حورت الكلام ، أنا قلت (كان) عندي 14 قطعة أرض في الفترة بين 1980 1994 ، حين كنت مغتربا في المدينة المنورة ، وكنت أوفر كل عام الريالات التي أشتري بها القطع في ذاك الوقت في إجازاتي بالسودان ، وقد بعت كل القطع التي لدي لظروف مرت بالأسرة عام 1994.
وأضاف أُبي أنا أنقل الرد من الدكتور ، ولست بمدافع عنه ولست بمهاجم للصحيفة، ولكن يبدو أن صحافتنا الورقية والالكترونية بحاجة لترتفع بالاحساس بالمسؤولية ، كي ترتفع مساحات الحرية لها في البلاد لتكتب وتؤلف وتنشر ماتشاء ، وأردف قائلاً يحتاج المسؤولون ليصمتوا قليلاً قبل أن يتحدثوا للإعلام على حد قوله .
وكان د . ربيع قد صرح خلال حوار مع صحيفة الجريدة قائلاً : انا اعيش من مدخراتي لاني كنت 14 سنة خارج السودان، وفي كل سنة من هذه السنوات كان لدي قطعة ارض، ومن حسن الحظ ان الاراضي صارت اسعارها اضعافا مضاعفة ومن ضمنها قطعة إشتريتها في شارع الستين، ولم أمنح من حكومة السودان متر مربع واحد. وأضاف : لا اتقاضي اي راتب وإنما اعتمد علي مدخراتي وعلي عملي في الجامعات ومداخلاتي وندواتي، وبيتي الذي اقيم فيه الآن اشتريته سنة 80 قبل الإنقاذ ايام نميري وانا طالب.
العيسابي ـ سوداناس[/URL]
يعني كل سنة بقطعة ارض يا عطوه ؟
والله حرامي عينك قوية
[SIZE=4]ياخ ناس
غريب الدايرين
وبتاع كلو
ومخ مافي
مغتربين ليهم 20 سنه في السعوديه وما عندهم التكتح[/SIZE]
دي. غربة. و لا كنز علي بابا اي زول عارف الغربة لا تأتي بتعب. شقاها حتي. و لو استمرت مائة عام ، شوف. غيرها
يا المتعاطى 14 سمة غربة والحصيله 14 قطعة ارض و قطعة الارض فى شارع الستين براها دايره ليها اغتراب 15 سنه مع التقشف الذى يؤدى الى نقص فى البروتينات و الكالسيوم و زغلغله فى العيون و جفاف فى الجضوم و يابوسه فى البلعوم وطمام طيلة اليوم ؟
علشان تجمع ليك مبلغ قدر دا و تشترى ليك بيه قطعة ارض فى شارع الستين ولا كيف ياشاطر ؟
فى مغتربين ليهم ثلاثين سنه و لا يمتلك ليه ارض فى العشوائيات وكل ما ادخروه من هذه الغربه شهادات عليا لاولادهم و بناتهم والباقى افتح الله و استر الله .
واليوم العلينا دا عايشين فى البيت الكبير ومنتظرين فرج الله و وناخذ حقوقنا بعد نهاية الخدمه و نشوف وين تودينا دنيانا وحظنا العاسر الرمانا فى فى الزمن البائيس دا و قابلبن بواقعنا و حامدين و شاكرين و نتحدى الجعيص فيكم اقول ديل نهابين و لا حراميه ولا استقلوا مراكزهم او السلطه من اجل الثراء الحرام وما هو الا وسخ دنيا والباقيات الصالحات وحسن الخاتمه ان شاء الله .
كل عام بقطعة شيلهم معاك بعدين
اذا عرفنا طبيعة عمله يمكن نحصله انا لي عشرين سنة ماعندي حق اوضة جالوص
14 سنة يا ربيع كنت فيها موظف استقبال في السعودية
بس قول لي دي غملتها كييييييييف؟
[SIZE=6]دا الاغتراب الظاهر كنت بتشتغل امير المدينة [/SIZE]
يا حرامى لو عدد امتلاك الاراضى بعدد سنوات الاغتراب اراضى السودان كلها كانت حتبقى ملك للمغتربين قال 14 سنه ب 14 قطعه قال انت شايف فى رؤسنا قنابير ؟ انت كنت موظف استقبال بمجمع للشقق المفروشة فى مدينة الطائف السعودية ولا نسيت ؟
ياجماعة خلو الراجل يورينا القطع دي مكانها كانت وين ؟؟؟؟؟ وكان بصرف راتب كم ف الشهر ؟؟؟ بنضربها بالورقة والقلم والالة الحاسبة ونوريكم الراجل علي بابا ولاّ على كيفو
ليس دفعا عن الدكتور ولكن بالمنطق ..توفير القروش فى الغربه ليست بعدد السنين .. كيف نقارن دكتور راتبه خمسون الف مع عامل راتبه الف …خليكم واقعيين شويه
ليس دفاعا عن أحد لكن إظهارا للحق، في عام 1998 اشتريت أرض في المعمورة ب 75 مليون، كانت تحصاد سنتين غربة آنذاك، وكانت هناك أرض ناصية في شارع الستين مساحتها على ما أذكر فوق ال600 متر وقف سعرها في 90 مليون ولم أشأ لأستدين لشرائها، نفس الأرض اليوم سعرها لا يقل عن 3 مليار.
إذا كان هناك أناس يطيعون عمرهم في الغربة فهناك آخرون ناجحون وعرفوا كيف يوفقوا بين إلتزامات العائلة الممتدة وبين التخطيط للاستفادة من غربتهم
أنا مغترب 18 سنة تقريبا، بنيت بيت الأسرة الكبير، وعملت لنفسي فيلا وعمارة في المعمورة، وشقة في نمرة 2 وشقة في الرحاب في مصر، لو كنت في الحكومة كان برضو قالوا علي حرامي
رغم قناعتي بوجود الفساد بلثافة في السودان، لكن يجب ألا نبخس الناس أشياءهم ونتهم الناس دون دليل، فكلنا محاسبون يوم القيامة على ما نقول
اللهم بارك لنا فيما رزقتنا
وهل انت بتاع سياسة ولا بتاع اراضي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!مجرد أن عددها 14 فيكفي لإثارة الشبهة!!!!!!!!!!!! شايفين ناس الحكومة ديل ناسين الله وناسين الموت وناسين الحساب،(( الم أحسب الناس أن يتركواأن يقولوا آمنا وهم لايفتنون ولقد فتنا الدين من قبلهم فليعلمن الله الدين صدقوا وليعلمن الكادبين ))صدق الله العظيم .ستخدعون انفسكم والناس !!!!!!ولكنكم لاتخدعون رب العالمين………………أتمني أن يقرأ الدكتور تعليقي ويتوب إلي الله ويرجع الاراضي الي مصلحة الاراضي.
ده الاغتراب ولا بلاش !!!! أبوها بلد ما عندها سيد… اشترى بيته اللي قاعد فيه ايام نميري وقت كان طالب …الزول وارث يااخوانا
ياجماعة الخير ماتسيبو الخلق للخالق الزول ده يمكن كان شغال شغلة كويسة في الغربة أستاذ جامعي ولا طبيب ولا حاجة كويسة ماأي زول وضعو كويس بيكون حرامي 00 وبعدين زمان قطع الاراضي كانت أسعارها معقولة مش زي الحين ( وإتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفسً ماكسبت وهم لا يظلمون 0 ) صدق الله العظيم
قال 14 سنة اغتراب في المدينة المنورة اشترى بحصيلتها 14 قطعة ارض ؟؟؟؟ ده والله حرامى ومابختشى كمان ….. لانه الكلام ما منطقى واكيد كل بيت سودانى فيه مغترب وعارفين ممكن يعمل بيت بعد كم سنة ؟؟؟ واسألوه كنت في المدينة شغال شنو ؟؟؟ العزابه الكان ساكن معاهم في حى السيح ما زالوا احياء ويعرفون وضعه المادى ….. لكن نعمل شنو مع امثال هؤلاء الفاسدين والفاكرين الشعب السودانى برياله …. حسبنا الله ونعم الوكيل
وبيتي الذي اقيم فيه الآن اشتريته سنة 80 قبل الإنقاذ ايام نميري وانا طالب.
طالب تشتري بيت كيف و مره اخري تقول اغترابي كان من 80 الي 94 هل كنت طالب و مغترب في ان واحد و بأي مؤهل تستطيع ان تشتري في كل عام قطعه ارض ما اعرفه عن عالم الوظائف العاديه في السعوديه في تلك الفتره لاتستطيع ذلك يمكن بعض الاعمال الحره ممكن و لكن من كلامك انك كنت في مؤهل عادي وطالب من اين لك هذا
يا باشمهندس أبي عزالدين أنت أمعة وتابع لماذا لا يأتي ربيع هذا وينفي التهمة بنفسه ” أم أن الشعب السوداني لا يستحق ذلك” / نقول لك 14 قطعة أرض يا “مفتري ” في ناس مغتربين أكثر من 30 سنة وبمؤهلات عليا أساتذة جامعات وإختصاصيين وبمرتبات عالية جدا ولكن لم تستطيعوا شراء ولو قطعة واحدة ” أو قل قطعة واحدة أو قطعتين ” وإنت في 14 سنة 14 قطعة أرض وأكيد في أحياء راقية أقلها الرياض أو المنشية أو الصافية أو الطائف أو كافوري “حوش بانقا” .. الكلام فيه إنة ولا يمكن تصديقه ومن المستحيل إنه مغترب يشتري كل سنة قطعة في حي راق ” إلا يكون بصوم من الأكل والشراب وليس له أي إلتزامات تجاه الأسرة الممتدة في السودان .. يعنى يكون صائم الدهر ويفطر في رمضان في أماكن إفطار الصائمين في المساجد والساحات ومقطوع من شجرة … الكلام ده ما بمش علينا يا دكتور … قل الحقيقة أفضل ؟ ؟؟؟ إذا كان أي كوز صغير كان عراقيه مقدود أصبح من سكان المنشية والرياض والطائف ..فلماذا لا يكون كبار المتنفذين لهم قطع أراضى بالعشرات في الأحياء الراقية …. كان الله في عون السودان ..
ياجامعة أتقوا الله فالرجل ذكر انه كان يعمل في السعودية من عام 1980 إلى عام 1994 .
كم كان سعر القطعة ؟؟ لقد كان السعر رخصيا جدا وكان بمقدروة ان يمتلك أكثر من ذلك. كم سعر القطعة في شارع الستين عام 1994.
ولك الشكر،،
عمر الأراضى فى السودان كانت رخيصة ، وذلك لفرق العملة لأن الجماعة قالو لو ماجينا الدولار كان حصل 3 جنيه ، والجنيه كان بيساوى 16 ريال ،يعنى سنويا يحتاج ل مليون ريال عشان يشترى قطعة ب 62000 الف سودانى.
لا يسعنا الا ان نعجب بالدكتور ربيع بن عبد العاطي العالم العلامة و الحبر الفهامة و المجاهد الباسل و المتحدث اللبق … الاسد الهصور حامي حمى المشروع الحضاري و الذي يثبت لنا امانته و زهده و تجرده في العمل العام ….. ربما ما لم يقله انه ابن عز و ووارث اذ انه يملك بيته الذي يسكنه منذ ان كان طالبا …. الرجل ” خبير” وطني و هي صفة تجعله بدرجة وزير و مخصصاته لكنه لا يتعاطى اجرا عليها …” يا ربي بتعاطى شنو؟”
هؤلاء هم رجال الانقاذ زهد و وورع و علم و نكران ذات …
التحية لربيع عبد العطي!