مصادر حكومية تتوقع مساءلة رئاسة الجمهورية لـ دينق ألور

الجنوب حا ينفصل حا ينفصل …

شيلوه .. أرموه برة بدل ما يشوش علينا أكثر من اللازم ..

بعدين الإزدواجية دي شنو ؟!؟!؟!؟

حكومة الجنوب تناقش مع الحكومة الأمريكية سبل التعاون العسكري ..؟!؟!؟

لسه الإنفصال ما تم .. خلوه يتم .. وما دام مقتنعين إنو حا يتم بتساعدوهم وتعمروا ليهم وتدوهم وزارات ليه .. حا تقولوا إتفاقية السلام ؟ برى سلام برى بطيخ ..

إنتو بتضحكوا على نفسكم ويتطولوا فيها وهي قصيرة .. خلوهم لبعض .. ديل حا ياكلوا بعض بعدين .. بس المهم ما تنسوا بعدين تقفلوا الحدود كويييس لا واحد إدخل ولا واحد إطلع .. وخلوا بعد داك إسرائيل وأمريكا وساركوزي وعبدالواحد وخليل وكل المرتزقة الطامعين يبرطعوا هناك .. وما تنسوا تضربوا الترابي بوهية وترسلوه هناك برضو .. وزيدوا الميزان كمان بالصادق والميرغني ونقد وياسر عرمان .. الخ وخلوا بالنا يستريح ؟؟؟؟؟؟

الفهم قسم يا اخوانا

بالرغم من ان حقيبة وزارة الخارجية هي من نصيب الحركة الشعبية وبالرغم من اهمية هذه الوزارة الا ان الحركة الشعبية غير آبه بها وفشلت فشلا زريعا -بعد إقالة الدكتور لام اكول منها – ان تختار لها رجلا كفأ يميز بين التزاماته وولاءه للحركة وبين التزاماته الوطنية التي تمليها عليه جنسيته كسوداني والتي -لاشك – هي السابقة علي الاولي ومن محاسن الاوضاع ان العالم يعلم رغبة الحركة في ان تستفيد من كل الظروف المحيطة بها لتوظيفها لصالحها والا فكيف يفهم تصريح السيد / الوزير دينق الور فيما يخص المنظمات المطرودة وهو وزير خارجية البلد الطارد لتلك المنظمات والاحري بل والواقع يحتم عليه العلم التام بذلك الاجراء وفي الحالين فالخاسر هو الوزير وحركته لانه لو كان يعلم وصرح بخلاف ذلك فهو كاذب وان كان لا يعلم وهو الاولي بالعلم فتلك طامة تستوجب منه تقديم استقالته والمهم في الامر ان العالم كله لن يأبه بتصريحات وزير كان الاحري به الدفاع عن قرارات بلده وتسويقها للاخرين وليس التنصل منها لاجل اعطاءْ الانطباع لاميريكا او لغيرها بانه علي استعداد لتنفيذ سياسات تلك البلد ، ولكن مثلما كان للمؤتمر الوطني موقف تجاه الدكتور منصور خالد ومنع به وصوله لهذه الحقيبة المهمة كذلك يجب علينا ممارسة ذات الضغوط علي الحركة الشعبية لسحب وتبديل هذا الوزير الكسلان جسدا وفكرا ولاننا بغير ذلك نعطي نحن الانطباع بعدم اهمية هذه الحقيبة التي نتوقع منها صد الهجمات التي يجابهنا بها الغرب وبالتأكيد ليس دينق الور هو المناسب للقيام بذلك الدور (انقذوا صوتنا الخارجي من براثن دينق الور) وليذهب الي حضن تنظيمه السياسي ثم ليصرح بما وكيف شاء

دينق ألور مواقفة واضحة يأمل في تكوين أرضية صلبة وتوثيق علاقات متينة مع الغرب خلال المرحلة الحالية لتجهيز جنوب السودان المنفصل كقوة موالية للغرب وهو ما سيجلب لهم الدعم بعد الإنفصال … إختلفنا أو إتفقنا مع سلوكه يقول فليذهب السودان الشمالي إلي الحجيم …

ما تزال الحركة الشعبية تغرد بعيدا عن السرب فى هم شغل راى الشعب السودانى باثره اظهر التفافا شعبيا واسعا خلف رئيس الجمهورية

سلام للجميع اولا دينق الور ده لا يمكن ان يكون وزير خارجيه لانه لا يعرف ادنى شئ عن الدبلوماسيه ثانيا دائما يخرج عن خط الحركه قبل الحكومه ثالثا تصريحاته غير مسئووله و لا لا يعرف مدى تاثيره على السودان الذى يمثله رابعا لابد من رئاسة الجمهوريه محاسبتة محاسبه قويه ورادعه لعدم تكرار ما حصل لهذا الشخص الغير مسئوول خامسا لابد من تغير هذا اشخص بشخص اخر يكون كف فى كل شئ الخبره الدبلوماسيه الحكمه والحنكه سادسا واخيرا ندعو الله العزيز الجبار ان يحفظ السودان من كل الاعداء اولهم السودانيين الخونه منهم وثانيا من خارج الوطن الامبراطور سودانى متعصب للسودان

استغرب من هذا الوزير الذي اظهرت تصريحاته الاخيره في واشنطن مدا مداهنته للولايات المتحده فهو في الخرطوم تصريحاته كانت متزنه وهاهو ينقلب علي عقبيه الغرب لا يتعامل لا مع القوي انظرو الي ايران الان الغرب يريد ان يتحاور معها فلنظهر لهم القوة:crazy: :lool: 😉

بعيدا عن النفاق لم يتشير البشير احد فى هذا القرار, كل الموضوع كان مجرد انفعال وحالة زعل عند صدور قرار المحكمة الدولية باعتقال البسير , وتلك المنظمات كانت تقدم الخدمات الانسانية لسنوات لماذا لم يتم طردها قبل الرابع من مارس؟؟؟؟الحكاية واضحة ( انتقام)