سياسية

وفد من المعارضة يلتقي البشير للمطالبة بإلافراج عن المهدي

[JUSTIFY]رفضت القوى السياسية المعارضة، توقيف الصادق المهدي، زعيم حزب الأمة القومي واستمرار حبسه من قبل السلطات، سيمَّا وأن استمرار الاعتقال أفسد الحوار وأفرغه من محتواه، ويؤدي إلى انهياره بالكامل.

وقال تعميم صحفي أمس (الأربعاء) إن القوى السياسية قررت تكليف وفد للقاء رئيس الجمهورية للمطالبة بإطلاق سراح المهدي فوراً، وحال عدم الاستجابة ستعقد القوى السياسية اجتماعاً عاجلاً لاتخاذ القرار المناسب في مشروع الحوار استمراراً أو وقفاً.

وفي السياق، قالت هيئة الدفاع عن المهدي، إن الرجل يواجه تهماً يعاقب عليها القانون بالإعدام والسجن المؤبد، ولمدد تتراوح ما بين شهور وأعوام ومصادرة الأموال.

ودعت في تعميم صحفي أمس (الأربعاء)، لإطلاق سراحه فوراً، أو تقديمه لمحاكمة عادلة، في جلسة علنية، وكفالة حق الدفاع القانوني بمن يختاره من المحامين .

صحيفة اليوم التالي
ت.إ[/JUSTIFY]

‫2 تعليقات

  1. في ستين داهية انتو وحواركم – قوي سياسية فارغة لا حول لها ولا قوة – عجائز لا راضين يموتوا ولا راضين للبلد تتقدم – بهذا الهرف والفهم الخاطىء فإن هذه القوى السياسية العقيمة ستعادي الجيش ان هي طالبت واصرت على اطلاق صراح هذا الضال المضل عليه من الله يستحق

  2. إذا تم إطلاق سراح الصادق سوف يكرر ما قاله . وبما أن الصادق معارض للحكومة فمن
    مصلحته وجود المتمردين وإذا تم القضاء على المتمردين يعنى بقاء المؤتمر الوطنى ولا مجال له
    وهو يعى ويعنى تماماً ما يقول ولغرضٍ يعلمه هو بعيداً عن مصلحة البلد وحب الوطن.