نوم عميق لعاملتين يضطر أسرة لاستدعاء الدفاع المدني لفتح باب شقتها
2014/05/17
4
[JUSTIFY]استدعت أسرة تقيم بضاحية بري شرقي العاصمة الخرطوم شرطة الدفاع المدني عند الساعة الثالثة صباحاً ليوم أمس (الجمعة)، عقب عودتهم من (مشوار) حيث ظلوا زهاء الساعتين أو تزيد يطرقون باب شقتهم وهي بالطابق الثاني وبداخلها عاملتان إثيوبيتان، كانتا يقطان في نوم عميق ولم يسمعا صوت طرق أصحاب المنزل للباب. وعلمت (المجهر) من مصادرها أن أفراد الأسرة بعد أن طال بهم الانتظار خارج الشقة وأصابهم الملل، قام أحدهم بإبلاغ شرطة الدفاع المدني التي تعاملت باهتمام كبير مع الأمر، فأرسلت فرقة الإنقاذ البري (المنقذين) إلى موقع الشقة وبصحبته آلياتها الخاصة بهذه المهمة، وفور وصولها استطلع أفرادها الأمر وعلموا أن العاملتين داخل الشقة وبمهنية عالية تمكنوا من فتح الباب الخارجي بينما لا تزال العاملتان تقطان في نوم عميق، فتم فتح باب غرفتيهما فاستيقظتا مفزوعتين لكن أفراد الإنقاذ شرحا لهما الموقف فأبدتا أسفهما لأفراد الأسرة وقالتا إنهما كانتا تقطان في نوم عميق ولم يسمعا صوت طرق الباب. وعقب ذلك شكر أفراد الأسرة شرطة الدفاع المدني.
إخواني في إدارات الصحف: النيلين أو المجهر او أي صحيفة، والله إنه لأمر معيب للغاية أن تزخر المقالات والأخبار بهذه الأخطاء التي تكشف ضعفاً مخيفاً في قواعد الإملاء والنحو والصرف. فضلاً عن الأساليب الكتابية الضعيفة، وإذا كان الصحفيون يكتبون هكذا فلا أدري كيف هي حال المكاتبات الإدارية في مكاتب الدولة والمؤسسات. ألا يجهد الصحفي نفسه في توخِّي الكتابة الصحيحة أبداً، ويكتب هكذا كيفما اتفق. ويمكنك أن تحصي سبعة أخطاء إملائية أو نحوية بيّنة، ومعلومة لأكثر الذين تلقوا تعليماً حتى المرحلة المتوسطة، مع تجاوز الأخطاء الشائعة في لغة الإعلام.
[SIZE=7]سبحان الله…في الخليج مالاقيات ينومو نص ساعة بالنهار والنهاية مقتل لأحد افراد الاسرة..في السودان نوم عمييييييييييق لدرجح استدعاء الشرطة…اللهم أدمها نعمة..بس كمان نوم قدر ده بيجيب دلع ورفع سعر…الله يهون[/SIZE]
إخواني في إدارات الصحف: النيلين أو المجهر او أي صحيفة، والله إنه لأمر معيب للغاية أن تزخر المقالات والأخبار بهذه الأخطاء التي تكشف ضعفاً مخيفاً في قواعد الإملاء والنحو والصرف. فضلاً عن الأساليب الكتابية الضعيفة، وإذا كان الصحفيون يكتبون هكذا فلا أدري كيف هي حال المكاتبات الإدارية في مكاتب الدولة والمؤسسات. ألا يجهد الصحفي نفسه في توخِّي الكتابة الصحيحة أبداً، ويكتب هكذا كيفما اتفق. ويمكنك أن تحصي سبعة أخطاء إملائية أو نحوية بيّنة، ومعلومة لأكثر الذين تلقوا تعليماً حتى المرحلة المتوسطة، مع تجاوز الأخطاء الشائعة في لغة الإعلام.
الحبش ديل نوامين شديد ولى معهم تجارب كثيره وفى الاخر بقيت اشيل المفتاح واضطر الى قفلهم داخل البيت
هاهاهاها غايتو يا الحبشيات
[SIZE=7]سبحان الله…في الخليج مالاقيات ينومو نص ساعة بالنهار والنهاية مقتل لأحد افراد الاسرة..في السودان نوم عمييييييييييق لدرجح استدعاء الشرطة…اللهم أدمها نعمة..بس كمان نوم قدر ده بيجيب دلع ورفع سعر…الله يهون[/SIZE]