سياسية

المهدي: أقوال الطبيبة تدرأ عنها حد الردة

[JUSTIFY]طالب الصادق المهدي إمام الأنصار رئيس حزب الأمة القومي بوقف الحكم الذي وصفه بـ”الجائر” في حق الطبيبة مريم، وتجميد المادة (126) من القانون الجنائي إلى حين الاتفاق بين المسلمين حول الاجتهاد الصائب الذي يحقق مقاصد الشريعة ويوافق مطالب السياسة الشرعية في القرن الحادي والعشرين، وقال المهدي في بيان له أمس (الجمعة) تلقت (اليوم التالي) نسخه منه، إن ما ذكرته مريم من أنها نشأت على دين أمها شبهة تدرأ الحد، وفي السياق استنكر المهدي منع تسجيل الحزب الجمهوري، ونوه إلى أن الدستور يكفل الحق لكل فرد في حرية التنظيم، وأضاف: “مهما كان رأينا في أفكار الجمهوريين نؤيد حقهم في تكوين حزب سياسي”.

صحيفة اليوم التالي
أ.ع[/JUSTIFY]

‫3 تعليقات

  1. اما عن اقوال الطبيبة المزعومة فمن الواضح انها كاذبة لان الادلة تكذب كل اقوالها. فقد كذبت في مهنتها. و في ان امها مسيحية. و انكرت ابوها و اخوتها…..الي غير ذلك من الاكاذيب. و لكن يبدوا ان هذه المرتدة لديها مشكلة عقلية لذلك كان يجب علي محاميها المطالبة بعرضها على طبيب نفسي للتاكد من قواها العقلية. ولا ادري لماذا لم يطلب ذلك.

  2. [B][SIZE=4]يا الصادق المهدي انت بافكارك الغريبه دي بطول في عمر المؤتمر الوطني لان الشعب عندما يبدأ في الثورة لتغيير النظام بنظر للبديل ولكن للاسف البدلاء الموجودين الان في الساحة كلهم عندهم زهايمر والعياذ بالله .[/SIZE][/B]