رأي ومقالات

الهندي عزالدين: على أولئك الذين يدفعون هؤلاء الساذجات الجاهلات بالدين إلى ساحات المحاكم وغيرها أن يقرأوا ويطلعوا، فإن لم يقتنعوا، فعليهم بالصمت

[JUSTIFY]يبدو أن نسبة الجهالة و(الأمية الدينية) مرتفعة بدرجة عالية جداً في أوساط ما يسمى بـ(ناشطات) المجتمع المدني!! هؤلاء اللائي يعتقدن أن (النشاط) يكمن في ارتداء (بنطلونات الجينز) و(التي شيرتات)، والتشدق بشعارات ومحفوظات (غربية) صنعت في مجتمعات (إلحادية) و(لا دينية)، لا علاقة لها بالتربة السودانية وبيئة وقوانين المجتمعات المسلمة سواء كانت في السودان، أو السعودية أو باكستان أو الجزائر أو ماليزيا وإندونيسيا وغيرها من دول العالم الإسلامي.
} أمس الأول احتشدت بضع (ناشطات) ومن وراءهن (ناشطون)، يحملن لافتات صغيرة في محيط مجمع محاكم “الحاج يوسف” بالخرطوم بحري، حيث حوكمت الطبيبة المرتدة “أبرار” بالإعدام، مع تأجيل تنفيذ الحكم (عامين) لحين وضوع المدانة الحامل في شهرها (الثامن) وإكمال فترة الرضاعة.
} صور الناشطات (الجاهلات) مع اللافتات انتشرت على شبكات التواصل الاجتماعي بالحاسوب والهواتف السيارة، وقد كتبوا لهن على الورق والقماش عبارات من شاكلة: (من حق أي فرد أن يعتقد ما يشاء)!! (لا لتدخل الدولة في العقائد).. ( من حقي أن أعتقد ما أريد)!!
} ممثلو الاتحاد الأوروبي والمنظمات الكنسية و(الصهيونية) المدسوسة كانوا هناك يراقبون مشهد المحاكمة الذي انتهى إلى مالا يتوقعون، لأنهم يجهلون قيم وعدالة الإسلام وحضارته الرفيعة التي كرمت (الإنسانية) قبل (أربعة عشر) قرناً من ظهور ما يسمى منظمات ومجالس حقوق الإنسان!! الإسلام كرم المرأة (الحامل) واهتم بحياة كل نفس بشرية ولو لم يكتمل تخلقها في رحم أمها .. ولهذا تأجل تنفيذ حكم القاضي (عامين) لأن الله تعالى يقول: (وفصاله في عامين).. يا سبحان الله.
} إن الآية الكريمة : (لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ)
وقول الله تعالى في الآية : (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآَمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ)، خاص بالذين لم يدخلوا الإسلام بعد، فلا إكراه لهم على دخول الإسلام (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر). وقال بعض المفسرين إن آية (لا إكراه في الدين) نزلت في حق أهل الكتاب.
} أما الذين (دخلوا) الإسلام وآمنوا بالقرآن والنبي “محمد” صلى الله عليه وسلم ثم أرادوا أن (يخرجوا) من بعد إيمانهم، فهؤلاء (مرتدون). حسم الإسلام أمرهم وقضى بقتلهم، لأنهم يخرجون لإحداث الفتنة وتأليب الآخرين على الخروج تعمداً وترصداً بعد أن علموا الحق حقاً واتبعوه. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم في حديث صحيح رواه البخاري : (من بدل دينه فاقتلوه).
} لا خلاف في إرث السلف الصالح والأئمة الأربعة على الحكم بقتل المرتد بعد استتابته ثلاثة أيام، ولهذا تنزل هذا الإجماع نصاً في القانون الجنائي لحكومة السودان، فلماذا تسعون لمخالفة القانون؟!
} أما (المسيحيون) و(اليهود) وحتى (البوذيين) سواء أن أقاموا في السودان أو في غيره، فلا يمكن اقتياد أحدهم إلى (المحاكم ) بتهمة أنه (مسيحي) أو (يهودي) أو حتى (لا ديني)، فهل سمعتم أن الشرطة (السودانية) ألقت القبض على أحد أبناء الجالية (الهندية) في السودان، وهم بالآلاف، لأن لديهم (إلهاً) غير الله رب العالمين؟!! ولماذا لم تغلق الكنائس (القبطية) و(الكاثوليكية) في الخرطوم وبحري وأم درمان ؟!
بل على العكس، إنني ألحظ نشاطاً زائداً لهذه الكنائس- خلال الفترة الأخيرة- وأنا أمر يومياً في طريقي للعمل وعودتي بكنيسة (قبطية) في “بحري” لا يخمد نشاطها طوال أيام الأسبوع وليس (الأحد) فقط!! ولم ولن يعترضهم أحد لا رسمياً ولا شعبياً.
} على أولئك الذين يدفعون هؤلاء الساذجات الجاهلات بالدين إلى ساحات المحاكم وغيرها أن يقرأوا ويطلعوا، فإن لم يقتنعوا، فعليهم بالصمت لأنهم سيكونون في حكم (المرتدين)، إذ ينادون بارتداد المسلمين وفق شعار : (من حقي أن أعتقد ما أريد)!!
} التحية لهذا القاضي الواعي.. الحصيف “عباس الخليفة” الذي ألغم (الخواجات) حجراً، فبهتوا، ودخلوا في (حيرة) و(دهشة بالغة) يفترض أن تقودهم إلى (الإيمان) على طريقة الدكتور مصطفى محمود: (رحلتي من الشك إلى الإيمان)، وذلك بقراره الحكيم تأجيل تنفيذ الحكم إلى أكثر من (عامين)!!
} وانفض سامر مناديب المنظمات الكنسية والصهيونية ورجال مخابرات السفارات المتآمرة، وجوقة العملاء والعميلات وبعض المتمسحين مؤخراً بالفرنجة من زعماء وقادة سياسيين ودينيين تحت لافتة (حقوق الإنسان).. فخرجوا جميعاً من مولد محكمة الطبيبة المرتدة «أبرار» .. بلا (حمص)!! وفي ذات الوقت لم تتراجع المحكمة عن حكم الدين والقانون.
} يلا.. بلا لمة.. شوفوا ليكم موضوع غيرو..
} وبعد سنتين.. (يا مات البعير.. يا مات الأمير.. يا مات الفقير).. ويا تابت “أبرار”.
} سبت أخضر.

صحيفة المجهر السياسي
أ.ع[/JUSTIFY]

‫22 تعليقات

  1. برافو عليك والله اوفيت وكفيت . بارك الله فيك . بلا لمــــــــه فاقديين هويه ديل . وبلدهم معقدهم . دايرين يشموا الهوا في السما كان يقدرووووووا

  2. يا هندى يا ماحى الدين بطل الكلام فى سياسه الدين وخليك فى سياسه الدنيا

  3. ما هو رايك يا هند فى تصريح الامام الصادق المهدي.
    تصريح صحفي من الإمام الصادق المهدي حول حكم الإعدام على د. مريم يحي إبراهيم ومنع تسجيل الحزب الجمهوري
    بسم الله الرحمن الرحيم
    حكمت المحكمة بإعدام د. مريم يحي إبراهيم لردتها، وهي قالت إنها أصلاً مسيحية نشأت على دين أمها الإثيوبية، وبصرف النظر عن ملابسات القضية أقول:القانون الجنائي السوداني لسنة 1991م ينص في المادة 126 على قتل المرتد عن الإسلام. والقضاء ملزم بتطبيق القانون. قتل المرتد في الشريعة يعتمد على أحاديث آحاد مروية عن النبي صلى الله عليه وسلم، نصها: (مَنْ بدَّل دينهُ فاقتلوهُ)، و(لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَا اللَّهَ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ: الثَّيِّبُ الزَّانِي، وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ، وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ).غالبية جمهور الفقهاء الأقدمين متفقون على قتل المرتد، وهناك آخرون منهم قالوا بغير ذلك، مثل قول الخليفة عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) باستتابة المرتد وحبسه بدلاً عن قتله، وما أورده ابن عبد البر وابن حزم في رصد الاختلاف حول القول بقتل المرتد، والقول بالاستتابة الدائمة وعدم القتل المروي عن إبراهيم النخعي وسفيان الثوري، كما أن الحنفية يقررون أن المرتدة لا تقتل بلا خلاف بينهم، ويقولون بأن الصبي العاقل إن ارتد لا يقتل بل يحبس فقط. وفي كتاب الله آيات كثيرة تذكر الردة وتؤثمها، وتؤسس عليها عقوبات أخروية، ولكن مع كثرة ذكر الردة في القرآن لم يرد نص على عقوبة دنيوية.إن في كتاب الله آيات محكمات هن أم الكتاب، أي مقصده.
    آية (لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ) آية محكمة، وفي كتاب الله آيات كثيرة تؤكد معناها: (وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآَمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ) .أسس ابن القيم قتل المرتد على السياسة الشرعية لا على الحديث النبوي. السياسة الشرعية اليوم تقوم على بسط الحريات العامة ومنها حرية العقيدة.
    كما أن عدداً كبيراً من المسلمين يعيشون في بلاد العالم كأقليات، وبين أغلبيات من أديان أخرى، وفي كثير من البلدان يقبل كثيرون على الإسلام، ومبدأ المعاملة بالمثل يعني أن يعاقب من يقبل على الإسلام. إن من مصلحة الإسلام والمسلمين اليوم أن نلتزم بحرية العقيدة: (وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ ۖ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ).ينبغي أن نراجع القانون الجنائي السوداني لكي يتفق مع مقاصد الشريعة ومصالح الإسلام والمسلمين اليوم. وحتى ذلك الحين فإننا نطالب بوقف الحكم الجائر على السيدة مريم واعتبار ما ذكرته من أنها نشأت على دين أمها شبهة تدرأ الحد، وتجميد المادة 126 لحين الاتفاق بين المسلمين حول الاجتهاد الصائب الذي يحقق مقاصد الشريعة ويوافق مطالب السياسة الشرعية في القرن الحادي والعشرين.كذلك ينص دستور السودان على الحق في حرية التجمع والتنظيم بالمادة 40- (1) (يُكفل الحق في التجمع السلمي، ولكل فرد الحق في حرية التنظيم مع أخرىن، بما في ذلك الحق في تكوين الأحزاب السياسية والجمعيات والنقابات والاتحادات المهنية أو الانضمام إليها حمايةً لمصالحه).لذلك ومهما كان رأينا في أفكار الجمهوريين نؤيد حقهم في تكوين حزب سياسي. وما داموا موجودين في الواقع فإن تسجيل حزبهم مثلما يعطيهم حقاً يلزمهم بواجب. هذا الإجراء ينظم ممارسة العمل السياسي. الدستور يؤيد كافة الحريات العامة، وعلى القانون أن ينظم لا ينفي ممارسة الحريات العامة.
    هذا والله ولي التوفيق.

  4. الهندى انت هندى صاح
    اولا انت بتحدد كيف الشخص اذا كان مسلم ام لا
    وحتى الاسلام العندنا هسه فى السودان انت شايفه
    ده الاسلام الحقيقى ولا غلاف للاسلام
    ياهندى انت خليك فى تطبيلك للكيزان وخلى الدين
    لانو حتى علماء الدين عندنا بقوا علماء السلطان
    يعنى بطبلوا زى تطبيلك ده

  5. اشباه الصحفيين امثالك لا هم لهم الا اسباغ اى موضوع نظرية المؤامرة التى هى شماعة صدئة لنظامكم البائد…امثالك يفترضون بان كل شخص وقف وقال اى كلمة هو مدفوع….وتظهر العقد بكلامك عن المنظمات الغربية والمسيحية التى فى الباطن انت تتمسح فيها وحكومتك كما عرف كل العالم وفى بداية عهد هذه الحكومة حدث ان انزلت الحكومة الايات القرانية ورفعت ايات التنصير عند زيارة البابا…هذه الدول التى تصفها بالمتامرة والتى قامت بدفع هؤلاء النسوة حسب زعمك…لا يستبعد ان تكون احد حاملى جنسياتها كما حملها رفقاك…كفى الادعاء منكم انكم حماة للدين فللدين رب يحميه…ولو كان الدين حماته انت او قاضيك الذى حكم على هذه المراة…فعلى الدنيا السلام…فليطبق هذا القاضى احكام الشريعة جميعها على القوى والضعيف اذا استطاع…عندها فقط فليحكم على هذه المراة…

  6. كلام موضوعى وياريت الحكم يشمل كل من حمل لافته او كتب سطرا واحد ينتقد فيه قرار المحكمه كامثال الذنديق الكبيييييييييييير حسين خوجلى وكل من لف حوله

  7. يا هندي لسن هن فقط الجاهلات بالدين الإسلامي فغالبية السودانيين لهم جهل بالعلم الشرعي وخاصة الفقه والعقيدة لذلك الصوفية متفشية على أساس هذا ما وجدنا عليه أباءنا لذلك فالعلمانيين منهم حكايتهم صعبة لفقدان الأساس وفهمهم أن الدين فروض وسنن من العبادات فقط وأن الإسلام ليس حاكما لذلك تجد أن كلمة الإسلام السياسي يرددونها كالببغاوات والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون (أكثر الناس وأمثلرهم دي تجدها في القرآن كثيرة جدا).

  8. مش معقول كل واحد يعتبر نفسه العالم الاوحد والآخرين (جهلاء). أدب الحوار يقتضي أن يطرح كل إنسان رايةأو موضوعه بادب وإنضباط دون تصنيف الاخرين هكذا جذافا. وأتركوا فرصة عادلة للقارئ ليحدد مين العالم ومين الجاهل. ملينا المهاترات ولان اوان الانضباط في الكلمة الموجهه للعامة !!!!!!

  9. الهندى ما جاب حاجة من عندو بس ذكر بي نصوص قرانية واحاديث بنقرا فيها من الابتدائي يعنى الموضوع ما داير اجتهاد ومهاترات والبنكر الكلام دا يا اما جاهل ما سمع بيهو قبل كدا يا اما مكابر

  10. افضل ان نستمع لرأي الفقهاء في هذه المسألة و ليس اي صحفي أو شخص آخر

  11. جهل مركب وكلهن شيوعيات وبعثيات وعلمانيات وعميلات للسفارات الأجنبية ويقبضن الدولار واليورو ومغشوشات ساكت .. بنات قليلات أدب بس قال ناشطات قال … الواحدة من تلقاها ماشة موضة ولابسة بنطلون ضيق ومحزق وبلوزة شفافة “كاسيات عاريات ” أعرفهن أنهن شيوعيات مطلوقات وما عندهن والي يهديهم ” ولو شافن ليهن رجال كان أحسن ليهن … “

  12. الشيخ الهندي لقد اصبحت ذو امكانية لتفتي في الدين ما شاء الله عليك.

    اتمنى انك ومن يؤيدك ان تكونوا تابعتوا برنامج الطاهر التوم بالنيل الازرق مساء السبت وقد كان هناك شيوخ أعتقد أنهم علماء بالدين اكثر منك وممن ايدك وتأكد لنا أن ليس هناك حكم قاطع بقتل المرتد على الأقل في حق النساء وهناك خلاف في قتل المرتد من الرجال وذلك الخلاف قائم بين كبار الفقهاء والأئمة ومن بعض الاستدلالات عدم جواز قتل نساء واطفال المشركين فما بالك بمن كانت مؤمنة.

    ما يهمنا هنا أن هناك خلاف كبير في حكم المرتد وليس هناك حكم قاطع بقتل المرتد وبكل اسف أن يكون هذا الحكم ضد أمراة وزد على ذلك أنها حامل والمصيبة الأخرى الكبري أن هذه لم يتم التأكد أنها ابرار ام مريم.

    وهذا كله يدلل على ضعف القوانين وضعف القضاء لدينا وذلك نتيجة لتحكم فئة بعينها في وضع دستور وقوانين السودان دون دراسة وتروي ومشاركة الآخرين.

    وبدل هذا التخبط والعشاوية في كل قضايانا يجب الجلوس لوضع دستور وقانون يعدل بين الناس ويراعي حقوقهم ومصالحهم ونترك الحكم بالمشاعر الكذابة التي لا تخدم مصالحنا.

  13. حدود الله لانقاش فيها اذا ثبتت البينه وأقيمت الحجه
    ولكن شبه رجل ك هذا المسمي الهندي الذي رضي بان يكون رزقه من التطبيل والنفاق والله انك عار علي عالم الاعلام والله انك وصمه سوداء علي جبين السودان والغريب هذا المسمي ب القطع الذي أشك انه انت نفسك ياهندي يسب ويذم كل من يعلق علي نفاقك وكذبك ووضاعه شخصك لعنه الله عليكما

  14. لن تعدم الحكومة مريم المرتدة عارفين ليه ؟ لان الغرب واقف معها ومعلوم ان حكومتنا الرشيدة تخاف من الغرب اكثر من خوفها من ربها

  15. بقدر طرحك للموضوع
    يفترض عليك الرد علي من
    ينتقدوك بإسمك الحقيقي الهندي ما،،،بإسم القطع
    وهذا يدل علي عدم قبولك للرأي الآخر سلبي أو إيجابي.

  16. يا أخوانا البت دي لو كانت بت وزير كان شفتو ليها من فقه السترة وفقه التحلل…نحن الشعب المسكين دا تطبقو فينا القالو الله والما قالو

    طالبان البفرفر الاسمو قطع… يقطع رأسك يا متخلف يا جاهل يا زباله

  17. إتقوا الله يا ناس الموضوع دا لا يحتاج لتأويلات وقلنا وقالوا هذه عقيدة 1+1=2 الذى دخل الإسلام ويريد الخروج يستتاب وإلا يقتل إنتهى

  18. اسلوبك اسلوب كتابه مراهقه كاركان النقاش فى الجامعات …. استغلاب كيف يقرأ لك هؤلاء!!!!

  19. لماذا كل من يدافع عن الهندي وارائه الطائشة نجده يسب ويلعن ويكفر لماذا تكفرون الناس في شئ اختلف فيه حتى الفقهاء الذين اجمع على صلاحهم جميع المسلمين.

    ذلك يدلل على تعصب أعمى وحمية جاهلية لا علاقة لها بالاسلام والاسلام برئ من التكفيريين.

    شئتم أم أبيتم حكم القاضي غير موفق اذ لم يراعي الكثير حتى يجدد القبول والرضى.

    والسؤال هل أتبع الانقاذيين وطبقوا كل الشرع وتبقى فقط هذه الشقية ؟؟؟

    لماذا وجد الانقاذيين مخارج لكبار التماسيح منهم من تطبيق شرع الله فيهم ومثل هذا الهندي تعامى عن الحد الاسلامي الذي به نص قرآني قاطع وأجمع عليه جميع فقهاء الاسلام وهو حد السرقة الذي كان يجب أن يطبق في حرامية مكتب الوالي المجاهد في الله الخضر . مالكم كيف تحكمون ؟؟؟

    هل الاوضح هنا الحكم باعدام هذه الفتاة والتي لم يجمع فقهاء المسلمين على وجود حد شرعي باعدامها ام قطع ايدي هؤلاء الذين أجمع جميع فقهاء المسلمين بقطع ايديهم حداً ؟؟؟