سياسية
أطباء : الأفضل ضم المجلس الطبي لوزارة الرياضة بدل الصحة
وتابع أبوقردة مازحاً خلال حديثه: لو مشت المجالس إلى وزير رئاسة الجمهورية حسب مطالبات البعض” يعني وزير الرئاسة أرجل من وزير الصحة” مشيراً الى أنه جاء لوزارة الصحة بسبب السياسة ولكن ليس لدي أي مشكلة في أن أدير وزارة الصحة أو الخارجية. مقراً بإحساسه بأن الصحة مهمشة وهي في ذيل الأولويات واصفاً الأمر بالصورة المقلوبة وأكد أبوقردة أنه لا يشعر بوجد أي صراعات بالوزارة طوال عمله وزيراً لها.
من جانبه كشف رئيس لجنة الصحة بالبرلمان عبد العزيز اثنين عن تكوين لجنة فنية بمجلس الوزراء لتقوم برفع توصيات لحسم أمر المجالس الطبية. بينما طالب الخبير د. يس حسن بشير بتبعية المجلس الطبي لرئاسة الجمهورية مشيراً الى أن المجلس غير مدعوم من الحكومة ويعتمد على الرسوم والهبات داعياً الى تعديل قانونه وإلغاء المادة المتعلقة بالهبات.
صحيفة الجريدة
ع.ش
كما يقول المثل ” غرقانة وركبوا ليها في رأسها ” وفي البئر ووقع فيها فيل ” بهذه التبيعة يتم القضاء نهائيا وبالضربة القاضية على ما تبقي من سمعة طيبة للأطباء السودانيين وسوف تفتح فرصة كبيرة لأولاد الذوات والمصارين البيض والمتنفذين بالحصول على شهادات “ولو مزورة” لمزاولة المهن الطبية “الطب” وإجازة شهادات التخصص ولو تم الحصول علىها في شهرين فقط … هذه مؤامرة ضد المجلس الطبي لرفضه إجازة شهادات التخصص التى حصل عليها بعض أبناء المتنفذين والمصارين البيض من مصر وماليزيا في سنتين فقط في حين المفترض أن يكون التخصص في مدة أقلها 4 سنوات … مؤامرة دنيئة وخسيسة من المتنفذين الإنقاذيين ” مش قلنامليون مرة ياجماعة الإنقاذ أتت بخطة محكمة لتدمير السودان وجاري تنفيذها بكل دقة … تم القضاء على الزراعة والصناعة والنقل والترحيل “سكة حديد/ طيران/ نقل نهري / خطوط بحرية ” وخلاص قبلوا على التخصصات الطبية .. يعنى بكرة تلقي كل من هب ودب صار إختصاصي في مجال من مجالات الطب ولو بدون شهادات جامعية .. حسبنا الله ونعم الوكيل .. ونناشد كل البروفيسرات والإختصاصيين والإستشاريين بتقديم إستقالاتهم “إستقالات جماعية ” بل وكل الأطباء العاملين في البلد وخلي ناس الإنقاذ يعرضوا فيها … “
الحل بيد الرئيس رجعوا هذه المواقع كما كانت سابق بدون دخولها فى العمل السياسى — المجلس الطبى و مجلس التخصصات مجالس مستقلة و المفروض تتبع لرئاسة الجمهورية —