[JUSTIFY]
وسط قوة أمنية مشددة أرجأت محكمة جنايات أم درمان جنوب برئاسة مولانا صلاح الدين عبد الحكيم محمد قرار الحكم في مواجهة متهمين أدينا تحت المادة 130 القتل العمد بعد أن أثبتت ضدهما جريمة قتل طليق شقيقتهما في ظروف غامضة. وتشير الوقائع أن المجني عليه كان يتردد على منزل المتهمين بصورة مستمرة محاولاً إرجاع طليقته وفي يوم الحادث أجرى المتهم الأول اتصالاً على المجني عليه لحل المشكلة بين الزوجين وأخبره أن يتقابلا على الشاطئ قرب البحر وعلى الفور تحرك المجني عليه إلى المكان المقرر واستدرجاه وقاما بتنفيذ الجريمة وسددا له سبعة طعنات أردته قتيلا وفصلا رأسه عن جسد، وأكد شهود الاتهام أنهم شاهدوا المتهم الثاني أثناء عودته من ناحية البحر وعندما سأله شهود الاتهام أجاب أنه كان فى المزرعة، وبعده بدقائق جاء المتهم الأول وذكر شهود الاتهام أنه سبق أن المتهم الأول طعن المجني عليه وسبب له الأذى الجسيم، وجاء قرار الطبيب أن سبب الوفاه تهتك الشريان الأورطي والكبد ما أدى إلى النزيف الحاد. ووجهت لهما المحكمة الاتهام تحت المواد 21/25/130 من القانون الجنائي، ودافع المتهمان عن انفسهما بانهما غير مذنبين وعند قيامهما بالجريمة كانا في حالة استفزاز. وحددت المحكمة جلسة لسماع رأي أولياء الدم والنطق بالحكم.صحيفة الإنتباهة
أم درمان: منى عبد الله
ع.ش
[/JUSTIFY]
إعــــدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام
ياريت لو في طريقه يقطعو راسهم قبل مايموتو
اعوز بالله اي نوع من البشر ديل ياخ الرحمة انتزعت من قلوبكم لعنة الله تغشاكم وكمان فاهمين القانون كانو في حالة استفزاز لا يالله اي نوع من الاستفزاز ازا كان الراجل داير يرجع زوجتة الله يرحمة حظو السئ انو وقع مع اشرار ومجرمين مثلكم الله لا يبلانا