الهندي عزالدين :اتفكفكوا.. قشة ما تعتر ليكم.. وخلوا الرئيس يشوف شغلو.. وما تقولوا (لا.. لا.. ما بنستقيل.. نحنا قاعدين.. جابنا الشعب!!)..

[SIZE=7] انت مفتكر الرئيس حا يبقيك وزير الأعلام والأ شنو . باين عليك عرفت الرئيس ما بتابع الفساد فى اركان حكومته والموظفين والمسؤلين عامة وكثر الفساد عشان كدة انت بتخطط تتحصل فرصة فى تولى وزارة الصحافة عشان تهبر وبعدها الرئيس أشيلك وبس لا فضيحة ولا محاكمة كما عهدنا فى المفسدين[/SIZE]

لماذا يا هنيدي لا تطالب الرئيس بالاسقالة
شخصيتك التطبيلية تمنعك من قول الحق
لماذا تحاول نحت صنم من هذا الرئيس الفاشل

ياااااااجماعه الحكومه طلعت بتضحك علي الشعب وناس ضيعوا مستقبل الشباب

يعني كل ولاة السودان اصبحوا مشكوك في وضعهم نسأل الله السلامه

} نزل (الدولار) من عليائه قليلاً أمس وأمس الأول.
} طبعاً، أول ما (الدولار) يرفع رأسو ناس (المطابع) وتجار (ورق الجرايد) برسلوا خطابات زيادة الأسعار.. لا يستأخرون ساعة.. فهذه فرصتهم الذهبية.. ليضعوا (التسعيرة) في (ساعة الذروة)، وعندما ينخفض الدولار (يبقى الوضع على ما كان عليه لحظة الذروة)!!
لدي تعليق بسيط على ماورد في المقال “أعلاه”:كان لدينا زميل دراسة تم إنتدابه لبريطانيا لنيل درجة الماجستير والدكتوراة وكان يدخن ويشتري السيجار من كشك به إمرأة عجوز وقد حدث أن تمت زيادة أسعار السيجاير وقام بالشراء ولكن إتضح أنه نفس السعر القديم ولا توجد زيادة حسب ما قرأ في الصحف وسمع في الراديو وقام بسؤالها وأنها غلطانة ومن المفترض أن تحسابه بالسعر الجديد ولكنها ردت عليه بأنها تعلم ذلك ولكن ما قام بشرائه من حصة قديمة تم شراؤها بالسعر القديم وليس بالسغر الجديد ” هل في أمانة ونزاهة اكثر من كده ومن ناس لا يدينون بدين الإسلام “كفار” يا من تدعون الإسلام .. وناس المطابع وتجار الورق وكل التجار عندنا في السودان من ناس الأكشاك و الفريشة للمستوردين عندنا في السودان يرفعون السعر بمجرد إرتفاع سعر الدولار رغم أنه البضاعة قديمة وتم شراؤها بسعر أقل وموجودة في المخازن .. إتقوا الله يا تجار في الناس وفي أنفسكم أولاً .. وفعلا وكما قال الرسول “ص” : التاجر الصادق الأمين مع النبيين والصديقين والشهداء” الكلام ده ما قيل ساكت كده .. التجارة مهنة صعبة شديد وتقتضى الأمانة في التعامل والصدق مش كل يوم البضاعة سعرها زائد وهي في الرفوف .. ” شيلو شيلتكم بعدين غايتو .. والحكاية حاتكون عليكم صعبة شديد ..

يا جماعة انتوا تعابنين ساكت في استقالة الرئيس ، الرئيس لا يزال عنده من الآن 5 سنة و4 شهور و26 يوم ليست من رب العالمين إنما من (بلة الغائب) وهو مسك فيها بالحيل، يعني ضمن ليه حتى الحياة خلال هذه المدة ، ناهيك عن الحُكم ، فكيف يستقيل البشير وعنده كل هذا العُمر المديد !!! وعنده كل هذا الحُب من جماعة الغيبيات . ومع ذلك (هي لله .. هي لله..).