النجم كلوني يخطب السمراء اللبنانية.. والخاتم يشهد
وذكرت مجلة بيبول، نقلاً عن مصادر لم تسمها، أن علم الدين (36 عاماً) شوهدت وهي تضع خاتماً كبيراً الأسبوع الماضي في مطعم بلوس أنجلوس، حيث يبدو أنها كانت تحتفل مع كلوني، البالغ من العمر 52 عاماً، وبرفقة مجموعة من الأصدقاء بخطبتها.
وصرح المصدر لمجلة بيبول بأن كلوني وأمل يحاولان إخفاء الأمر وكأنهما يريدان إخبار الأشخاص المقربين منهم فقط، ولا يوجد أي خطة للزفاف حالياً.
وتابع المصدر أنه خلال عشاء في سيدني مع النجم الأميركي إدوارد نورتون حضر الثنائي معاً وعندما اقتربا من طاولة إدوارد أعلنا ارتباطهما وقالا “لقد ارتبطنا رسمياً” فوقف نورتون لتهنأتهما.
وحاول كلوني أن يتكتم على هذه العلاقة، لكن الصحافة لاحقت الحبيبين، وكتبت عن مواعيدهما الغرامية مرات عدة، كما التقطت بعض الصور لهما أثناء عشاء تناولاه في مطعم بلندن، وكتبت الصحافة بعدها أن علاقة خاصة تربطهما، لكن كلوني نفى الأمر سريعاً، إلى أن اتضح ظهوره مرة ثانية مع المحامية أمل في مناسبة خاصة، وداخل أشهر عناوين العالم: البيت الأبيض بالذات.
يذكر أن أمل علم الدين بريطانية من أصل لبناني تقيم في لندن، وهي موكلة دفاع عن مؤسس موقع “ويكيليكس” جوليان أسانغ، المقيم لاجئاً منذ منتصف 2012 بسفارة الإكوادور في العاصمة البريطانية، منعا لترحيله إلى السويد، وكانت سابقا أحد مستشاري كوفي عنان، الأمين العام السابق للأمم المتحدة.
وأمل، الملمة بالعربية والإنجليزية والفرنسية، هي ابنة مراسلة صحيفة “الحياة”، بارعة علم الدين، وهي متخصصة بالقانون الدولي وحقوق الإنسان، واختاروها العام الماضي الأولى بين 21 محامية اعتبروهن “الأكثر إثارة في لندن” فجمالها شرقي الطراز.
[/JUSTIFY]
جورج كلوني – يهودي اباً عن جد – وهو يتم استخدامه في كل ما يخدم اليهودية العالمية – وتم التركيز عليه في موضوع حرب دارفور وخراب السودان وهو عضو مباشر وبارز في مراقبة السودان عبر الأقمار الاصطناعية والتي أطلقوا عليها إسم (ليس أمام أعيننا) لزرع الفتن وإثارة الحروب والنزاعات في السودان .
الآن أراهن بأن زواجه هذا لصالح اللوبي الصهيوني وليس عن حب .
هذا الزواج تم لمراقبة (جوليان أسانج) عن طريق محاميته اللبنانية البريطانية ، بمعنى أن الهدف من زواجه بها هو للوصول إلى (جوليان أسانج) وليس لحبه لها وهذا المخلوزق البشع لا يعرف الحب طريقه اليه فهو مستعد لأن يقتل الأطفال والأبرياء دون أن يهتز له جفن .
سوف تثبت لكم الأيام بأن هدفه هو للوصول إلى جوليان اسانج – لصالح امريكا اسرائيل فهو يعمل في المخابرات الامريكية الصهيونية – وأما التمثيل فهو للتمويه فقط .