بروفايل: الطبيب الجراح السلفي ياسر برهامي.. صاحب فتاوى رافضة لثورة يناير وأخرى تدعو الرجل لعدم حماية زوجته
من جانبها علقت دكتورة آمنة نصير، أستاذ الفلسفة الإسلامية بجامعة الأزهر على فتوى برهامي بالقول، “أين الشهامة، أين الرجولة، المرأة عندهم رخيصة، هذه الفتوى تؤدي إلى مدى استهانتهم بالمرأة والأعراض والحلال والحرام”.
فيما علقت الكاتبة فريدة الشوباشي على فتواه قائلة، “ياسر برهامي عنده طاقة كراهية وشر ليس لها حل”، كما أعرب دكتور معتز عبد الفتاح، أستاذ العلوم السياسية، عن دهشته من فتوى برهامي قائلا ” واحدة من مشاكل المسلمين غياب الحس الإسلامي، يعني لو الحس ده موجود مكنش حد وجه السؤال ده ومكنش هيطلعلنا الرد ده”.
النشأة ودراسة الطب:
وياسر محمود برهامي حشيش هو من مواليد مدينة كفر الدوار محافظة البحيرة سنه 1958 حصل على بكالوريوس الطب والجراحة في عام 1982 ثم ماجستير طب الأطفال من جامعة الإسكندرية، كما حصل على ليسانس الشريعة الإسلامية عام 1999م من جامعة الأزهر.
تأسيس الدعوة السلفية وحزب النور:
انشأ الحركة السلفية أثناء دراسته في كلية الطب مع محمد إسماعيل المقدم وأحمد فريد، وأثناء وجودهم في الكلية نشرت الرسائل الإسلامية وانتشرت محاضراتهم وخطبهم في الإسكندرية، كما تخصص في الاعتقاد ودرس كتب محمد عبد الوهاب، وكذلك كتب ابن تيمية، وله دروس كثيرة في العقيدة والتفسير والحديث والأصول.
كما شارك في تأسيس معهد إعداد الدعاة للمدرسة السلفية بالإسكندرية والتدريس فيه، حيث قام بتدريس مادتي التوحيد وأصول الدعوة إلى حين إيقافه سنة 1994 م، ويشرف بنفسه على موقع صوت السلف، كما يعتبر الأب الروحي لحزب النور الذي تأسس عقب ثورة 25 يناير.
مواقفه السياسية:
قبل الثورة كان رأي برهامي وبالتالي رأي الدعوة السلفية في مصر هو عدم المشاركة في تظاهرات يوم 25، ومبرره هو حفاظا على البلاد وحقنا لدماء المصريين، كما عرف بمواقفه العدائية لجماعة الإخوان المسلمين وللرئيس المعزول محمد مرسي.
وكان موقف برهامي مماثلا حول النزول للاحتفال بذكرى الثورة في يناير 2014، حيث أكد عدم مشاركة السلفيين في النزول لإحياء الذكرى، مؤكدا أنه وأعضاء الدعوة السلفية، سيجلسون في بيوتهم في ذلك اليوم يدعون الله ويتضرعون إليه من أجل الحفاظ على دماء المصريين.
برهامي أفتى قبل ذلك بعدم جواز تهنئة المسيحيين بأعياد الميلاد، مفسرا ذلك بأن أسباب الاحتفال تتنافى ومعتقدات المسلمين، وجاء رد الأزهر على لسان مستشار شيخ الأزهر، الذي وصف الفتوى بـ”الكلام الفارغ الذي ليس به مضمون”.
[SITECODE=”youtube aCqtgZyYAQ0″]فيديو ياسر برهامى يتبرأ من فتوى جواز إغتصاب الزوجة حماية للزوج من القتل[/SITECODE]بوابة الشروق
الرجل لم يقل يجب وإنما قال يجوز
الم يسمع ببيت الشعر ،،،، لا يسلم الشرف الرفيع من الاذي. حتي تراق علي جوانبه الدم
اولم يقرا عن الدفاع عن المال والعرض والارض،،،،، انهم يكيدون للاسلام والله غالب علي امره
لايجب ان تقول الدكتورة فريدة اين الرجولة عندهم لان هذا الشخص ليس الناطق الرسمي باسم الاسلام والمسلمين فراية يخصة وحدة وهوليس برجل وانما ديوث وليس بمسلم وانما شيعي زنديق فلا يوجد مسلم حقيقي يترك امراة تقتصب امامة حتي ولو لم تكن زوجتة فليس كل من يفتي في امور الدين ناخذ بفتواة
كيف يكون طبيب اطفال ( حاصل علي ماجستير اطفال) وعقولنا عليه جراح