الكينية نيونغو أجمل امرأة في العالم
وتعليقا منها على ذلك، قالت نيونغو، الحائزة على جائزة الأوسكار، إنها لم “تحلم قط بأن تحوز على إشادة بفضل مظهرها”.
واشتهرت الممثلة الكينية بعد حصولها في مطلع مارس، على جائزة “أوسكار” عن أفضل ممثلة مساعدة في فيلم “12 عاما من العبودية”.
وأضافت انيونغو، البالغة من العمر 31 عاما، أن اختيارها جعلها تشعر بـ “حماس وإطراء كبير “.
وتابعت في حديثها لمجلة “بيبل” الأسبوعية: “أشعر بسعادة غامرة. لابد أن الفتيات اللواتي يشاهدن صورتي على غلاف المجلة سيشعرن بأن ثمة بعض الاهتمام بهن”.
وأشارت إلى أنها عرفت أهمية المظهر الخارجي بفضل والدتها، قائلة: “أمي علمتني أن مظهركم يجسد الطريقة التي تعتنون فيها بأنفسكم وبالأشخاص المحيطين بكم”.
واستطردت: “أمي كانت تقول لي دوما إنني جميلة، ولكن عندما غدرت كينيا وذهبت إلى المكسيك في سن السادسة عشرة، كانت تلك المرة الأولى التي اشعر فيها بأنني جميلة”.
سكاي نيوز عربية
خ . ي
الامريكان والنفاق توأم لايفترقان … اسألونى منهم عارفهم كويس .
[SIZE=4]ما كنت عارف انو في اشنى من بناتنا[/SIZE]
جمال بطعم السيدا
[SIZE=5]يااا حلووو يااا
لقد مدح الصحفي العراقي الشهير ” خالد القشطيني ” جمال الفتاة السودانية ..ختى إنه استغرب لماذا يبحثن عن البياض وقد منحهن الله سمارا جميلا
ولا تنسى كلمات المبدع ” أبو آمنة حامد ” فيهن :
مين في الدنيا دي أجمل من بناتنا
ال ليهن قلوبنا وال فيهن صفاتنا
الكامنات في روحنا والعايشات في ذاتنا
******************
الوارثات جدودهن في الجود و الشجاعة
البظهر جمالهن من زمن الرضاعة
سودانية مية المية في ذوقها و طباعها
بال أمس القريب جمعني مكان رسمي بفتاة سودانية لديها معاملة فقدمت أوراقها برقة متناهية وهدوء ملحوظ وأدب في جمع فيه بعض نساء من شمال الوادي ولو شفت ” الدفاشة” على قول الخليجيين .
[/SIZE]
[SIZE=6]دي اجمل امراة في العالم
والله ماسورة عليها شوية
الناس دي ما بتشوف ولا شنو
شكلو الجمال كدا غيروهو[/SIZE]
ا[SIZE=5]لجمال مسألة نسبية ولكن هناك عناصر يتفق عليها الجميع: تناسق الجسم، العيون، الشعر، اللون، جمال الوجه، النعومة … وقد تكون المرأة جميلة لو فقدت عنصرا واحدا فقط، أما أن تفقدها كلها (يخربها) ويقال عليها ملكة جمال !![/SIZE]
[B]يا الحلو عرفت البنت قالت ليك شنو اتحداك تعرف شتمتك بشنو فصيح بس وليه تسيء لاخواتنا احترم نفسك والله من يهن يسهل الهوان عليه نحمد الله ونشكر هذه الصحفيه التي نعتز بمعرفتها وتقديرها لنا ( الكاتبة الكويتية المعروفة غنيمة الفهد رئيسة تحرير مجلة أسرتي والناشطة السابقة في مجال النسوية سجلت اعترافاً مدوياً نشرته في مقال بعنوان وحي الكلمات نشر في مجلة المجلة ومن ضمن اعترافها هاك يا وهم (نعم أقولها بعد تجربة :
أريد أن أرجع إلى أنوثتي التي فقدتها !
أريد ان أصبح كالسودنيات ذات عزيمة وقوة أحتمي بزوجي وأخي وأبي وابني وأستعيد شيئًا من أنوثتي التي فقدتها !
السودنيات هن الإناث الحقيقيات في العالم .
فهنيئا لكل سوداني بفتاته وهي بمعنى الأنوثة الحقيقي وهنيئا لكل سودانية،، فليس بالعالم أرجل من رجال السودان . شفت البنت الفارسة دي كيف تشرح القلب الله يحميها [/B]