الجنيد خوجلي: هلموا إلي يا معلقي النيلين
– نكون مجموعة من سبعة (مثلا) من الكتاب المتميزين اصحاب الرأي القوي الواضح الجرىء البناء نسميه (أيام الأسبوع) يختار كل واحد منكم يوما يكتب في موضوع حيوي ويعلق الستة الاخرون تواليا معقبين ومن ثم يفتح للعامة للتعليق والتعقيب.
– نضع ضوابط للكتابة من حيث أهمية الموضوع سلامة اللغة ورصانتها.. الخ
– أرجو أن يوافق موقع النيلين على وضع المقال يوميا في صدر أخباره حسب تراتبية الأيام مما يسهم في دعم الموقع بتميزه بموضوع حيوي يومي يضم تحته ستة تعقيباب أو تزيد تطرحا افكارا وحلولا تتفق أو تختلف في طرحها.
– الذي أوحى لي بهذه الفكرة هو ما رأيته في اليومين السابقين من تعليقات الأخوة رواد النيلين وكيف حول النيلين بعضها لمفالات ومن ثم وكيف تفاعل الاخرون ايضا بتعليقات وردود يصلح جلها أيضا أن يكون مقالا بذاته بما تحمل من اراء وافكار تتفوق بكثير على كراكيب الصحافة الورقية.
– والذي أعجبني أيضا مقدرة إدارة النيلين في سرعة إتخاذ قرار التحرير بالنشر والجرءة في تخير المواضيع التي تهم شرائح واسعة من الطيف السوداني فتولد بالتالي مواضيع أخرى.
– أتمنى أن أسمع رأي جهابذة التعليق في موقع النيلين الذين تميزوا بالموضوعية وإحترام الرأي الاخر في سياسة رصينة تميزت بها بوابة النيلين.
– هلموا إلي يا إخوتي لنكون أول من يبدأ لأن بلادنا مقبلة على تحولات كبيرة تحتاج منا الى أفكار جريئة وخلاقة حتى نسهم في تقدمها وتطورها..وبالله السداد والتوفيق.
-الجنيد خوجلي –
[SIZE=6][COLOR=#0043FF]كلام تمام وصحيح[/COLOR]
[COLOR=#6EFF00]صاح
صاح
صاح
صاح[/COLOR][/SIZE]
دي آخر حيلة من حيل ناس جهاز الأمن والمخابرات الوطني واللا شنو، إنت داير تشتغل مخابرات واللا شنو ” ياخوي نحن مفتحين وواقعين من السماء 7 مرات ووالدين بسنونا ؟ كوسها عند الغافل يا أخوي // كده أحسن … داير تدقسنا يا الجنيد واللا ود السيد واللا البويضاء واللا الكديوة ….
انا اول المؤيدين ومن البداية ارشح الاخ مخ مافي والاخ ولد دارفور والاخ ود الحسن
الفكرة مبهرة بحق
والله فكرة ممتازة جداً ،وممكن تطبيقها بس موافقة إدارة موقع النيلين وبعدها رتّبوا الموضوع .
دا تلفوني والإيميل للتنسيق لكل حادب وحريص
12673335624
juniedali@gmail.com
ويا ود الحسن انت اول واحد
أنا مؤيد -حتى لو كانت دي فكرة امنية – لان النقد البناء مسئولية وطنية حتى لو كانت محفوفة بالمخاطر.
[SIZE=5]وغريب الدارين في نصكم إن شاءالله
ولكني أحيانا بكون رومانسي شوية وممكن أخرم ليكم بالشارع التاني
فكرة جميييييلة [/SIZE]
فكرة جميلة جداً أتمنى أن يكتب لها القبول والإستمرار .
والله نحنا لو وجدنا فرصة الكتابة لتحدينا كثيرا ممن ادعوا ظلما انهم صحفيين ولاطحنا بهم خارج حلبة الصحافة بس البلد ضيقة وشارعها واحد اغلب الذين يكتبون المقالات والاعمدة وجدوا من يدعمهم من ذوي القربي والاصدقاء واتيحت لهم الفرصة كاملة . انا شخصيا اتحدي ان اجد ربع ماوجده الكثيرين والمية تكضب الغطاس
دعني اخي الجنيد ابداء لك وياريت اقراء تعليقك بدون مجاملة.. سادتي وددت لو يسمعني احد وكدت اصيح بعلو صوتي وااااا انقاذاه لكن لاحياة لمن تنادي نعم تيقنت تماما اني انادي ميتا هو ايضا يتمني لو يعرضه احد لصدمات كهربائية عسي ولعل ان ينبض قلبه مرة اخري ولكن هيهات حرر الطبيب شهادة الوفاة وسلمها له وانصرف . ولكننا صرنا كجداتنا اللائي مازلنا يذهبن الي القبور وينادينا من بداخلها للعلاج والولاده وعودة مسافر وزواج عوانس وغيره من الامور الخاصة والعامة فاسمعوني يامن بداخل قبوركم الفارهة وقبابكم العالية التي شيتموها من لحم ودم المواطن المقلوب علي امره مثلي .انا من قلب السودان الكان نابضا جزيرة خيرنا كنا ننوم علي رائحة التبر والرباع والموليته ونصحو بها نحن شعب نبت مع العنكوليب وتربي بالفريك واخذ لونه من خضرة الذرة وكتين تلبن حيث يميل لونا من الاخضر الي الاسمر الداكن فاصبحنا كالفراشات التي تنام علي الازهار وتنتهي حياتها مع نهايةالخريف . منذ نعومة اظافرنا كنا نحمل خلف اباؤنا علي ظهور الحمير ونذهب في امتع رحلة لنتعلم كيف نفلح الارض فرضعنا قمحا وذرة واصبح مستحيل علينا الفطام الا ان بيت الطاعة الجبري استطاع ان ينتزعنا من حضننا الدافيء ويرمي بنا في غياهب الغربة اللعينة بعد ان جف الزرع ونضب الضرع فامسينا في عواصم هلامية سريعة الحركة بردها غارث وحرها قاتل ليلها كنهارها لاينام اهلها وان ناموا لايصحون والماهية اف عيشة هاك وكف ومازلنا ننتظر الفرج القريب الجاء وما وصل . بعد ان تقاعد اباؤنا الي المعاش الاجباري تسلمنا منهم الراية واذكر في بداية الانقاذ تهدم الكبر الذي كان يوصلنا الي مزارعنا فصرنا نضرب في الارض طوال النهار حتي نصل واذا وصلنها اعيانا الركوب ولم نفلح الارض فماتت حميرنا رهقا واعيتنا الحيلة للوصول الي مزارعنا اقسم بالله ان ما اقوله حقيقة تخيل ان كبري علي خزان رئيسي يربط اهل قرية بمزارعهم تهدم منذ بداية التسعينات ومازال الي يومنا هذا مهدم ماجعلني وكثير من اقراني ان نفكر في الغربة انا شخصيا ماكنت انوي الجلوس طويلا كان كل همي في شيئ يصوصلني الي مزرعتي وعندما جمعت مايشتري لي سيارة (بكسي ) اعلنت الحكومة اغلاق استيراد السيارات المستعملة .. في الباب القديم انعارض تكل انشايح جراح يالله كيف الغسل!!! ارجو الافادة كيف الغسل
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=6]فكرة جميلة وان كانت الافكار تبدو في اولها جميلة الا ان رهق الحياة يجعلها تذبل سريعا, لكل من يتخوف من ناس الامن ولا من غيرهم…بقول ليهو انت بتكتب ليك مدة طويلة هنا واكيد الحتكتبو ما حيكون اسواء من الانكتب قبل كده فبلاش تكسير المجاديف والجبن ده….بالنسبة لاختيار المواضيع ارجو ان تقوموا بوضع عناوين لعدة مواضيع ونحن القراء نصوت اي موضوع هو الاجدر بالتناول ومن ثم يقوم الكاتب الذي اقترح الموضوع بطرح موضوعه المختار ويقوم الباقون بالتعليق عليه…..فضلا اولو اهتمامكم لقضايا الفساد وقضايا تهم المواطن البسيط ولا تختاروا مواضيع تحيزية.[/SIZE][/FONT]
الفكرة حلوة والواقع سوف يكون أحلى
وكذلك أشخاص أعتز شخصياً بتعليقاتهم ولم تذكر سهواً, ضمن الموضوع ارشح
1/ ابراهيم البيقاوي
2/ الحافظ المعراج
3/ غريب الدارين
4/ امير الظلام ـ لندن
5/ zezo ــ ماليزيا
6/ كامل علقم
7/ عابد ـ قطر
الأخ/ الجنيد
أشكرك على الفكرة وأنا معها قلباً وقالباً ولكن لابد من تنقيحها قبل أن يجري استخدامها ولنتفق على الخطوط العريضة لها فأنا أقترح مثلاً طرح موضوع وعد تجاوزه سريعاً حتى يصل لمن بيده الأمر مثل فكرة الأخ الفاتح جبرا أي أن نقتله بحثاً وكل يدلي بدلوه لأننا نقرأ كثيراً لموضوع حيوي وقبل أن يأخذ وقته من العرض والنقاش حوله يتم الزج بموضوع جدبد وأنا أجزم أن لدى الكثير من الإخوة حقائق يمكن أن تضاف إلى الموضوع …
كما أقترح أن نركز علي موضوع قفة الملاح فشعب جائع لا يجيد ترف الحديث في مواضيع أخرى ولتبدأ الفكرة بفطور الطلاب
ولكم شكري