غندور : ما قدمته الإنقاذ من خدمات أفضل ما قدم على مر التاريخ
2014/04/18
11
قطع مساعد رئيس الجمهورية ونائب رئيس الحزب بروفيسر إبراهيم غندور بأن الحوار لن يكون لتفكيك الدولة أو لإعطائها لمن لا يستحقها إلا عبر صناديق الاقتراع ، وقطع بعدم موافقتهم على الحكومة الانتقالية وقال: نحن على استعداد للاتفاق على حكومة البرنامج الواحد الذي لن تذهب يميناً أو يساراً، وألمح الى إمكانية تأجيل الانتخابات وقال مخاطباً الرعاة والمزارعين لا تسألوا عن مواقيتها استعدوا لها كأنها تقوم غداً، ودافع عن الإنقاذ وقال إن ما قدمته من خدمات لم يقدم في تاريخ البلاد ونفى لجوء الحكومة للحوار بسبب الأزمات والانشقاقات داخل الحزب وحذر الرافضين للحوار ومن سماهم بالجالسين على الرصيف حذرهم من انتظار المجهول أو أن يطول انتظارهم لإسقاط النظام بسلاح يرفع هنا وهناك وقال: عندما جاءت الإنقاذ قالوا إنها لن تصمد أكثر من ثلاثة أشهر واستمرت، وعلى مر التاريخ لم تسقط الحكومة في الخرطوم حتى ولو كانت في أضعف حالاتها بواسطة التمرد مؤكداً أن ذلك ينطبق عليه وقال: طرحنا الوثبة من منطلق القوة لا من مكمن الضعف وما زال البعض يحلم ويمني نفسه بالأماني، ونوه إلى موافقة غالب القوى السياسية ذات الوجود السياسي المعتبر على الحوار وطالب حاملي السلاح ورافضيه بقبوله وأضاف: إن نزع الملك بيد الل والخرطوم لم تسقط بالسلاح، وما دام الحال كذلك فعليهم ألا يتنظروا المجهول أو فترة انتقالية يجدون فيها أنفسهم على الدوام، وتعهد غندور بقبول حزبه بنتائج الحوار وقال: نحن قدمنا المبادرة ولكننا سنأتي كبقية الأحزاب ونعرض بضاعتنا للآخرين وذلك لا يعني أن كل ما نقدمه صواب وعلى استعداد لقبول الأفضل، مؤكداً أن الحكومة لا تسقطها كلمة ولا تخاف منها واعتبر أن الحكومة التي تخاف منها أضعف من أن تحكم السودان وجدد الالتزام بحرية الصحافة والحريات السياسية شريطة ألا تتجاوز اللوائح والقوانين وتتحلى بالمسؤولية وأن تؤخذ بحق ولا يتجاوز فيها حق الآخرين والوطن.
الانقاذ قدمت للسودان ابشع انواع الفسااااااااااد والقبلية والمحسوبية واتت بغير المؤهلين لادارة البلاد .انظر الى حال التعليم قبل الانقاذ وبعد الانقاذ وكذلك حال الصحة والاقتصاد والزراعة واصبح السودان يستورد حتى الخضروات .الى متى تكذبون ؟؟؟؟؟
يا سيادة الوزير لماذا تقضون الطرف عن الفاسدين من الوسؤولين؟ أرجوك لا تقل أين الدليل فماذا حدث فى شركات الأقطان وفى الأسمدة والمبيدات والسلع الفاسدة والمخصصات المليارية لمليار حكومة وولاية ومحلية ومجالس ( وطنى -ولائى-محلى ) وكلهم كالشياطين الخرص لا يعرفون شيئا غير مخصصاتهم وعربات الحكومة التى يمرحون بها . أليس هذا جزء يسير مما قدمته الإنقاذ (الله ينقذنا منها يا شييييخخخخ ). وآخيرا ما هى أخبار خط هيثروا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
برغم وجود الفساد و المفسدين لا ننكر انو الحكومه دي ناضلت و اجتهدت و بالرغم من عدم حنكتها ف السياسه الخارجيه لكنها بدات الرجوع الي جاده الطريق
و لا ننسي صفوف البنزين و انقطاع الكهرباء و ال 3 جامعات و ال 4 مستشفيات
بالرغم من انو ما حصل الحكومه دي نقصت لينا حاجه من ما جات لكن الخدمات تطورت
و اهم حاجه انو الحكومه اعترفت بالخطاء و عايزه تصلحو طيب ما نجي نخت يدنا مع بعض و ننتقد و نبني معا الوطن الجريح
اشهد الله نحن ما كيزان لكن بنحب الوطن و اهل الوطن
و المطلوب الان الاهم ثم المهم
1 ملف الامن خط احمر
2دحر و اعدام التمرد
3الفساد و بتر الفاسدين و ان تاتي متاخرا خير من الا تاتي
4 حريه ف الانتخابات و اي زول اعرض بضاعتو مع مراقبه دوليه و الميدان يا حميدان و ما نبكي بعد طلوع النتائج و نخش الغابه
5 المواطن و الاسعار المخفضه لانو المواطن
الحوارات دي و الحراك ده ما بهمو كتير كل همو ف عيشتو و كيس خضارو و لحمتو و مواصلاتو و علاجو
حتى متى سيتوقف هذا اللص الصاعد وصبى المؤتمر المتسلق من التصريحات التى لا تخدم الوطن ولا المواطنين فى وقت تم التخلص فيه من كل مخرفى الإنقاذ ومنظريها وبدأ الناس يأملون فى مرحلة جديدة نجد فيها بصيص أمل للم الشمل ومحاولة المحافظة على ما تبقى من السودان .
لقد جانبكم الصواب في قولكم (( : ما قدمته الإنقاذ من خدمات أفضل ما قدم على مر التاريخ))……عندما جاءت الإنقاذ كانت السكة حديد( حديد) ومشروع الجزيرة( جزيرة خضراء فعلاً)ينتج الذهب الأبيض وكُنّا بنفرض سعر القطن العالمي على كيفنا،وكان العلاج متوفر مع قلة عدد المستشفيات، والتعليم من أحسن ما تكون مُخرجات التعليم رغم قلة المدارس، وهذا من أبسط ما تُقدمه حكومة لشعبها، وبالمقارنة الآن زاد عدد الجامعات ولكن الخريجين العطالة على قفا من يشيل،والمستشفيات زادت وعلى وجه الخصوص ( المستشفيات الخاصة) ولكن نسبة كبيرة من المواطنين تُعاني وتُكابد للعلاج،أمّا من ناحية الفساد الذي انتشر بصورة غريبة ومُريبة فحدث ولا حرج.وقد طالب البعض في السنوات الأخيرة بأن ” تُرّجِع الإنقاذ” السودان لِما كان عليه قبل إنقاذه.نعم قدمت الإنقاذ بعض الشئ ولكن ما قُدِم أقل كثيراً من التطلُعات ، وهذه حقيقة لا يُكابر فيها إلا من لا يريد أن يرى بعين الحقيقة.
امر طبيعي ان لا تقبل بتفكيك الانقاذ فقد وجدت نفسك فيها وكنزت ما شاء الله لك ان تكنز وكلمة (تفكيك الدولة)خطأ بل هي تفكيك الحكومة حتى لا تلوي عنق الحقيقة وليس الدولة وواضح انكم لا تفرقون بين الرئيس والدولة والحكومة والحزب فكلها اصبحت شئ واحد واصبحت الدولة هي الحزب والحزب هو الدولة فلا فرق عندكم وهذه هي الطامة الكبرى التي دمرت السودان ومخدوعين من جلسوا معكم في الحوار او الصحيح أنهم يبحثون عن مصالحهم الشخصية من مناصب واموال اما ما قدمتموه من خدمات فان كان كما قلت فما هي اسباب الانهيار الاقتصادي والاجتماعي والسياسي التي نعيشها الان والتي اعترف بها جل قادة الانقاذ والموتمر اللاوطني ووصل بهم الاعتراف بأن السودان في مفترق طرق وعلى حافة الهاوية اما مسألة حكومة البرنامج الواحد فمعناها الحقيقي هو حكومة توزيع المناصب والثروات بين قادة الاحزاب وترك الشعب يرزح تحت طاحونة الانقاذ التي لا ترحم وسنسمع من جديد أن فاتورة السلام تكلف أكثر من فاتورة الحرب كما حدث ذلك بعد نيفاشا لتكون مبررا لفرض مزيد من الضرائب والاتاواة على المواطن المغلون على امره. كفاكم كذبا اعترفوا بالفشل فمن قال فشلت بعد ربع فقد نجح ولتعلموا ان مشكلتنا ليست في اشخاصكم ولكن في افكاركم واحزابكم وشئتم ام ابيتم وان شاء من تفاوضون أو أبوأ سيسقط نظامكم وحينها سياحكم من كان منكم حياً وسيحاكمكم التاريخ احياء وأموات فالكل يعلم سجلكم الدموي والذي أدى الى تفتيت وتقسيم السودان ولتعلموا ان السودان ليس مشكلته الاسلام ولا المسيحية ولا العرقية مشكلة السودان اقتصادية بحته وقد فاقمتموها أضعاف ما كانت عليه ولنا عوده
تكسير السكة حديد تكسير مشروع الجزيرة الجبايات والضرائب التي لم بشهد السودان مثيلا لها ممذ التركية السابقة المشروع الحضارى والتمكين ادى الي
ضياع الجنوب
الحرب الأهلية في غرب السودان
الحرب الأهلية في جنوب كردفان
الحرب الأهلية في النيل الأزرق
المقاطعة الأفتصادية من الدول الغربية
المحاكمة الجنائية لرأس الدولة وزمرته
ضياع الزراعة
ضياع الصناعة
هجرة عقول خيرة ابناء الوطن
بقاء الحثالة والحرامية و المنتفعين
ضياع حلايب
حقو تسكت وتسد خشمك باعفن
الانقاذ قدمت للسودان ابشع انواع الفسااااااااااد والقبلية والمحسوبية واتت بغير المؤهلين لادارة البلاد .انظر الى حال التعليم قبل الانقاذ وبعد الانقاذ وكذلك حال الصحة والاقتصاد والزراعة واصبح السودان يستورد حتى الخضروات .الى متى تكذبون ؟؟؟؟؟
يا سيادة الوزير لماذا تقضون الطرف عن الفاسدين من الوسؤولين؟ أرجوك لا تقل أين الدليل فماذا حدث فى شركات الأقطان وفى الأسمدة والمبيدات والسلع الفاسدة والمخصصات المليارية لمليار حكومة وولاية ومحلية ومجالس ( وطنى -ولائى-محلى ) وكلهم كالشياطين الخرص لا يعرفون شيئا غير مخصصاتهم وعربات الحكومة التى يمرحون بها . أليس هذا جزء يسير مما قدمته الإنقاذ (الله ينقذنا منها يا شييييخخخخ ). وآخيرا ما هى أخبار خط هيثروا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فعلا ما قدمته الانقاذ من خدمات لمنسوبيها ولصوصها غير مسبوق في التاريخ السوداني…مايزال المرء يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا
ربنا ينتقم منكم
حسبنا الله ونعم الوكيل
برغم وجود الفساد و المفسدين لا ننكر انو الحكومه دي ناضلت و اجتهدت و بالرغم من عدم حنكتها ف السياسه الخارجيه لكنها بدات الرجوع الي جاده الطريق
و لا ننسي صفوف البنزين و انقطاع الكهرباء و ال 3 جامعات و ال 4 مستشفيات
بالرغم من انو ما حصل الحكومه دي نقصت لينا حاجه من ما جات لكن الخدمات تطورت
و اهم حاجه انو الحكومه اعترفت بالخطاء و عايزه تصلحو طيب ما نجي نخت يدنا مع بعض و ننتقد و نبني معا الوطن الجريح
اشهد الله نحن ما كيزان لكن بنحب الوطن و اهل الوطن
و المطلوب الان الاهم ثم المهم
1 ملف الامن خط احمر
2دحر و اعدام التمرد
3الفساد و بتر الفاسدين و ان تاتي متاخرا خير من الا تاتي
4 حريه ف الانتخابات و اي زول اعرض بضاعتو مع مراقبه دوليه و الميدان يا حميدان و ما نبكي بعد طلوع النتائج و نخش الغابه
5 المواطن و الاسعار المخفضه لانو المواطن
الحوارات دي و الحراك ده ما بهمو كتير كل همو ف عيشتو و كيس خضارو و لحمتو و مواصلاتو و علاجو
ربنا اغفر لنا
حتى متى سيتوقف هذا اللص الصاعد وصبى المؤتمر المتسلق من التصريحات التى لا تخدم الوطن ولا المواطنين فى وقت تم التخلص فيه من كل مخرفى الإنقاذ ومنظريها وبدأ الناس يأملون فى مرحلة جديدة نجد فيها بصيص أمل للم الشمل ومحاولة المحافظة على ما تبقى من السودان .
لقد جانبكم الصواب في قولكم (( : ما قدمته الإنقاذ من خدمات أفضل ما قدم على مر التاريخ))……عندما جاءت الإنقاذ كانت السكة حديد( حديد) ومشروع الجزيرة( جزيرة خضراء فعلاً)ينتج الذهب الأبيض وكُنّا بنفرض سعر القطن العالمي على كيفنا،وكان العلاج متوفر مع قلة عدد المستشفيات، والتعليم من أحسن ما تكون مُخرجات التعليم رغم قلة المدارس، وهذا من أبسط ما تُقدمه حكومة لشعبها، وبالمقارنة الآن زاد عدد الجامعات ولكن الخريجين العطالة على قفا من يشيل،والمستشفيات زادت وعلى وجه الخصوص ( المستشفيات الخاصة) ولكن نسبة كبيرة من المواطنين تُعاني وتُكابد للعلاج،أمّا من ناحية الفساد الذي انتشر بصورة غريبة ومُريبة فحدث ولا حرج.وقد طالب البعض في السنوات الأخيرة بأن ” تُرّجِع الإنقاذ” السودان لِما كان عليه قبل إنقاذه.نعم قدمت الإنقاذ بعض الشئ ولكن ما قُدِم أقل كثيراً من التطلُعات ، وهذه حقيقة لا يُكابر فيها إلا من لا يريد أن يرى بعين الحقيقة.
لا يزال المرء يكذب حتى يكتب عند الله كذاباً
[SIZE=7][FONT=Arial Narrow]صدقت صدقت صدقت كل من ينكر مكابر وكذاب [/FONT][/SIZE]
امر طبيعي ان لا تقبل بتفكيك الانقاذ فقد وجدت نفسك فيها وكنزت ما شاء الله لك ان تكنز وكلمة (تفكيك الدولة)خطأ بل هي تفكيك الحكومة حتى لا تلوي عنق الحقيقة وليس الدولة وواضح انكم لا تفرقون بين الرئيس والدولة والحكومة والحزب فكلها اصبحت شئ واحد واصبحت الدولة هي الحزب والحزب هو الدولة فلا فرق عندكم وهذه هي الطامة الكبرى التي دمرت السودان ومخدوعين من جلسوا معكم في الحوار او الصحيح أنهم يبحثون عن مصالحهم الشخصية من مناصب واموال اما ما قدمتموه من خدمات فان كان كما قلت فما هي اسباب الانهيار الاقتصادي والاجتماعي والسياسي التي نعيشها الان والتي اعترف بها جل قادة الانقاذ والموتمر اللاوطني ووصل بهم الاعتراف بأن السودان في مفترق طرق وعلى حافة الهاوية اما مسألة حكومة البرنامج الواحد فمعناها الحقيقي هو حكومة توزيع المناصب والثروات بين قادة الاحزاب وترك الشعب يرزح تحت طاحونة الانقاذ التي لا ترحم وسنسمع من جديد أن فاتورة السلام تكلف أكثر من فاتورة الحرب كما حدث ذلك بعد نيفاشا لتكون مبررا لفرض مزيد من الضرائب والاتاواة على المواطن المغلون على امره. كفاكم كذبا اعترفوا بالفشل فمن قال فشلت بعد ربع فقد نجح ولتعلموا ان مشكلتنا ليست في اشخاصكم ولكن في افكاركم واحزابكم وشئتم ام ابيتم وان شاء من تفاوضون أو أبوأ سيسقط نظامكم وحينها سياحكم من كان منكم حياً وسيحاكمكم التاريخ احياء وأموات فالكل يعلم سجلكم الدموي والذي أدى الى تفتيت وتقسيم السودان ولتعلموا ان السودان ليس مشكلته الاسلام ولا المسيحية ولا العرقية مشكلة السودان اقتصادية بحته وقد فاقمتموها أضعاف ما كانت عليه ولنا عوده
تكسير السكة حديد تكسير مشروع الجزيرة الجبايات والضرائب التي لم بشهد السودان مثيلا لها ممذ التركية السابقة المشروع الحضارى والتمكين ادى الي
ضياع الجنوب
الحرب الأهلية في غرب السودان
الحرب الأهلية في جنوب كردفان
الحرب الأهلية في النيل الأزرق
المقاطعة الأفتصادية من الدول الغربية
المحاكمة الجنائية لرأس الدولة وزمرته
ضياع الزراعة
ضياع الصناعة
هجرة عقول خيرة ابناء الوطن
بقاء الحثالة والحرامية و المنتفعين
ضياع حلايب
حقو تسكت وتسد خشمك باعفن