مريم الصادق : الجنجويد أنصار وأولاد أنصار
جدد حزب الأمة القومي تأكيداته بأن توقيف رأس الدولة من قبل المحكمة الجنائية يمثل أمراً خطيراً ولا يخدم السودان ولا معادلة الاستقرار به وأكدت د. مريم في تصريحات خاصة أمس أن لدى حزبها طريقاً ثالثاً لتسوية الأزمة مع الجنائية ، وطالبت في سياق آخر بضرورة تأجيل الإنتخابات القادمة ، وقالت أن هناك صعوبات تحول دون انعقادها في موعدها المعلن ، لكنها قطعت بمشاركة حزبها في الانتخابات ، وشدد على ضرورة ربط التأجيل بسقف زمني ، وأكدت القيادية بحزب الأمة أن إتفاق التراضي الوطني واجه عثرات كبيرة في التنفيذ ويسير ببطء وأشارت الي إمكانية نقضة حال أصبح ضرره أكبر من نفعه ، لكنها قالت ان الأمر متروك لتقدير المكتب السياسي ، وقللت في ذات الوقت من حجم اعتراض عدد من قواعد الحزب على بعض الاجراءات التي صاحبت اختيار اللجنة المركزية أبان انعقاد المؤتمر العام السابع للحزب ، وأوضحت انها مجموعة صغيرة خلقت نوعاً من البلبلة في وسائل الإعلام لانها لم تفز في الانتخابات ، وقالت نحن على قناعة تامة بكافة إجراءات المؤتمر العام ولم تستبشر د. مريم بتقدم مباحثات الدوحة ، وأوضحت ان مفاوضة د. خليل بمفرده لن تحل الأزمة وان تصريحاته بعد قرار توقيف رئيس الجمهورية جعلت الاجواء غير مهيأة لأي تفاوض . وأرجعت د.مريم عدم مناقشة المؤتمر العام لقضايا الانشقاقات التي طالت الحزب الي عدم قناعاتهم بأنها انشقاقات ، وقالت هي انسلاخات مدفوعة الأجر من قبل المؤتمر الوطني وكل القيادات الوسيطة عادت للحزب مرة أخرى من قبل المؤتمر الوطني ، وأضافت ( أما مبارك الفاضل وغيره فمجرد شخصيات وليسوا مجموعات منشقة) ، وأكدت القيادية بحزب الامة أنهم مشغولون بقضايا السودان من واقع التطاولات على سيادته الخارجية ، وأوضحت ان الديمقراطية والمشاركة الحقيقية للجميع بشفافية تعد المخرج ، وبحسب صحيفة آخر لحظة قالت إننا نحزن على القاتل والمقتول بدارفور والجنجويد أنصار وأولاد أنصار ، واضافت الجنجويد (حقننا ) .
د. مريم اصابت كبد الحقيقة حين قالت ان الجنجويد حقنهم فالمعروف ان الجنجويد والمراحيل هم من صناعة حزب الامة منذ الثمانينات وجاءت الانقاذ لتحصد الزرع فقط وتستخدم الجنجويد الغلابة فى مواجهة حركات دارفور. وبما ان القاتل والمقتول يدفعون ثمن صراعات السياسيين فى الخرطوم دون ان ينالوا اى ثمن لذلك فاكيد سياتى اليوم الذى يطالبون فيه باجرهم فمن منكم مستعد لدفع الثمن؟؟؟
تعجبني جرأتك يا بنت الرجال ، الجنجويد ديل هم أولاد البلد الما برضوا الخمج. لماذا ينكرهم الناس ويتنكرون لهم. أي خطأ ارتكبوهوا يتم معالجته برجال البلد وحكمة أهل البلد وقضاء البلد. أما الذين فروا من أمامهم وقبعوا في فنادق الكفر يحتسون من كؤوسهم ويتغلبون على فرشهم ويدنسون سمعة بلادهم وأعراض أخواتهم يبتغون النصرة من الغربيين فقد طال اغترابهم ولا أمل فيهم. اللهم وحد كلمتنا واحفظ بلادنا من كل سوء وعليك بالمارقين والطامعين والعملاء والمأجورين وصلي اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
مريم الصادق يوم انقلب البشير على شرعية أبوك المنتخب ديمقراطيا من قبل الشعب أين كنت أنت وابوك الذي كنا نقدره ونحترمه الا انه خلال هذه الايام فقد مصداقيته وصار يجري وراء العسكر ماذا جرى لكم يا أحفاد المهدي ، هل جرى لكم ما جرى لأهل البيت الذي كانوا يجلسون في مجلس معاوية ينتظرون العطايا .
والله نحن كبدنا انفجر منك ومن ابوك ، ارجو أن ترجعوا لصوابكم وتعملوا على اعادة الديمقراطية وإن لم تستطيعوا فالسكوت من ذهب .
بالله عليك كفاية إفلاسا
ده حزب اسري و قبيلي و كل واحد ولا واحدة من اسرت المهدي له وظيفية سياسية في الحزب و لا جميع ابناء دارفور خروج من هزا الحزب الزي لا يحترام موت اطفال و نساء دارفور في يداي جنجويد;(
صدقت د . مريم الجنجويد انصار اولاد انصار و الزرقة برضو انصار و اولاد انصار وجميع اهل دارفور انصار و اولاد انصار والدكتورة نفسها حفيدة حفيد ( فوراوية ) مقبولة بنت السلطان نورين . وكل اهل دارافور مسلمين ، والنزاعات الحالية اذا قبلية او بين الرعاة والمزارعين ، او بين الحكومة و الحركات او احساس بالتهميش والظلم يجب ان تنتهي من اجل دارفور وانسان دارفور ويلزمها الحكمة والبعد عن الهوي والمتربصين كثير و لانريد ان نكون صومال اخر ،لانو اذا انفرط العقد ما بتضيع دارافور فقط بل كل البلد ، وبالتاكيد الغرباء لايريدون خير للجميع و لا الجنجويد احبابهم ولا الزرقة اولاد اعمهم . وتخيلوا ان الحركات تسلحت باحدث الاسلحة والجنجويد كذلك ماذا يحدث للجميع ، نسال الله ان يسلم البلد . وعلي القائمين بالامر وكل اهل الحل والعقد بالبلد ، ان يجتهدوا ويحسنوا النوايا ،ويعمروا دارافور لجميع اهل دارافور . و كل اهل السودان يجب ان يبتعدوا عن النزاعات والنعرات القبلية والجهوية ( الوضع يحتاج لتكاتف الجميع اولا الحكومة والقوي السياسية الاخري والحركات واهل البلد جميعهم ) والشئ المؤكد ان الحرب لن تقدم لدارفور خير وهذه ما محتاجة لاي اجتهاد .
وبعيدا عن السيادة والكرامة ، لو تسليم البشير بحل قضية دارفور و قضايا السودان الاخري ما خرج غالب اهل السودان رفضا لقرار المحكمة .
صح المثل السودانى القائل النار,,,,,,الرماد والمقصود بذلك نحن نكن كل الحب والاحترام للقائد المقوار المهدى ولكن ليس بالضرورة احترام هلموجرا واتباعة واصحوا من البرجوازية الزائفة يااولاد مقبولة لان زمنكم فات وغنايكم مات وياحليل اتباعكم الفى غفلة للان 😮 😮 😮
والله قصة عجيبه طيب يابت المهدئ مابرضو دايرين ليكم اوكامبو 😎
ومازال مسلسل التوريث والإحلال مستمراً ؟!؟!؟!!؟
ما حا نتقدم وتتحل مشاكلنا إلا لما ننتهي من هذا المسلسل …