سياسية

الرئيس الأمريكي الأسبق كارتر يدعو لرفع اسم السودان عن قائمة الإرهاب

دعا الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر الولايات المتحدة الأمريكية لرفع الحظر الاقتصادي عن السودان وشطب اسمه من قائمة الدول الراعية للإرهاب وفاءً لالتزامات واشنطن التي تعهدت بها قبل انفصال جنوب السودان وقال كارتر الذي كان يتحدث في حلقة نقاشية بعنوان (السودان الفرص والتحديات)، نظمها مركز السفير أندرو يونغ بأتلانتا إن الحكومة السودانية أدارت مرحلة اتفاقية السلام الشامل مع الجنوب بمثالية مميزة وأنها أوفت بكافة تعهداتها.. وعبر الرئيس الأمريكي الأسبق عن إحساسه بالحرج بفعل مواقف حكومة بلاده التي لم تفِ بما وعدت به الخرطوم مشيراً إلى أن واشنطن طلبت منه وبعد تطورات الأزمة بجنوب السودان التوسط لدى الخرطوم للتدخل لصالح مصالح الولايات المتحدة في الجنوب لكنه أي كارتر- رفض التوسط معرباً عن تقديره لمواقف السودان من النزاع في جنوب السودان ووصفه بالموقف المسؤول والمحايد، ودعا كارتر للوقوف إلى جانب مبادرة الرئيس البشير حول الحوار الوطني التي قال إنها مبادرة جادة منتقداً الأطراف المشككة في الحوار وقال إن آراءها لا تستند إلى الواقع وزائفة.

صحيفة الجريدة
ع.ش

‫9 تعليقات

  1. من قبل قال رسول الله ( من من عمل علي إرضاء الله رضي اللع عنه وأرضي عنه الناس ) وهاهو كارتر بمثابة نصير يوسف في قصر فرعون حين شهد شاهد من أهلها ، ليجري الله علي لسانه كلمة الحق ويلحق بأخيه الفيلسوف المناصر للحق نعوم تشوميسكي ، ومن قبل قال الله في حق اليهود ( يحرفون الكلم عن مواضعه ، نسوا ما ذكروا به ، وغيرها ) وهاهو كارتر يقول بما لم يقل به الشامتون والحاقدون من بني وطني ، الذين يكتبون صباح مساء ويكيلون التهم الكذوب في مواقع النت المختلفه وخاصة صحيفة الراكوبة التي تمردت علي الخلق السوداني الرفيع ، أن اليهود كما قال حبرهم للنبي صلي الله عليه وسلم قوم بهت ، وناكري جميل ، فالسودان تعامل وفق ما يمليه عليه دينه من وفاء بالعهد ، وحين كان يقاتل ايضاً وفق منهج ربه ( قاتلوهم يعذبهم الله بايديكم ) فعلي بني وطني الذين يشمتون لكل شؤ يمس وطنهم وبنيه ان يتعالوا فوق الجراحات وان يتناسوا المرارات ، كما فهلها كارتر حتي لا يتهم كارتر بأن أصبح بين ليلة وضحاها كوز أو مؤتمر وطني ، فعلي الحكومة والأعلام السوداني أن يتقدم بشكوي ضد الولايات المتحدة الأمريكية وحكوماتها المتعاقبة ، لرد الشرف والكرامة المجروحة من قبل السطوانات المشروخة والتي مست سمعة السودان حينما دمغتهم بتهم الأرهاب كذباً وزوراً وبهتاناً عظيماً فالسودانيون لم يشهدوا اقتيالاً سياسياً واحداً ولم يغدروا باحد من قبل ، فهم قوم كرام لا يعرفون الخيانة ولا القدر

  2. وشهد شاهد من أهلهم ( يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) قل لن يصيبنا إلا ما كتبه الله لنا _ الكلاب تنبح والجمال ماشا السودان سلة غذا العالم غصبا” عنك يا أمريكا

  3. انا خايف كلام كارتر دا يهوش الجماعة وتشيلهم الهاشمية ويقولو لامريكا عشان كارتر دا نحن ح نديكم الدايرنو

  4. الراجل ما قصر وكتر خيره ” لكن من يقنع الديك ؟؟؟؟ ” هؤلاء قوم لا عهد لهم ولا ذمة ولا يحترمون العهود والمواثيق والعتب واللوم كله يقع على الوفد المفاوض في ينقاشا بقيادة نائب الرئيس السابق “الله يطراه بالخير والذي ضيع حقوق السودان في نيفاشا ” السيد المحامي القدير والثعلب الماكر .. علي عثمان محمد طه … وكان يمكن إستغلال إتقاقية نيفاشا لتحقيق مكاسب لا حصر لها للسودان وعلى الأقل منها إلغاء الديون على السودان وشطب إسمه من قائمة الدول الراعية للإرهاب والحصول على منح وإعانات تدفع نقدا وفورا وترسيم الحدود بين البلدين والمطالبة بنسبة من إيرادات النفط الجنوبي ولمدة لا تقل على عشرة سنوات وتقديم الدعم والمساعدة الفنية في بعض المشروعات ورفع الحظر الإقتصادي المفروض على البلاد وتطبيع العلاقات مع أمريكا وتنفيذ بعض المشروعات التنموية في مناطق تحددها حكومة السودان … هذا قليل من كثير كان يكمن تحقيقه وستوافق الدول الراعية للمفاوضات على ذلك غصبا عنهم “وكراعهم فوق رقبتهم ” وإلا لم ولن ولا يتم التوقيع على حرف واحد من الإتفاقية ” والماعجبه يشرب من البحر والوفد المفاوض يحزم حقائبة ويعود …. وإذا وافقوا لن يتم التوقيع إلا بعد أن تري حكومة السودان جدية التنفيذ ولها الحق في إلغاء الإتفاقية في أي وقت بناءا علي تنفيذ ما تم الإتفاق عليه .. ولكن نعمل إيه السذاجة والطيبة الزائدة والثقة لاتى في غير محلها.. وسوف تطارد اللعنة السيد / علي عثمان ووفده المفاوض أينما حلوا ” لأن نيفاشا لم تأتي بخير للسودان بل كانت الأوضاع أفضل أيام الحرب ونيفاشا لا أوقفت حرب ولا جلبت أي منفعة للسودان بل فاقمت الأوضاع سوءاً وما نحن فيه الآن من إفرازات نيفاشا …

  5. انتو كارتر دا لما كان رئيس عمل شنو للسودان؟؟؟ بعدين انتو كارتر مش دا الكان الحكومة اتعاقدت معاهو لمراقبة الانتخابات السابقة؟؟؟؟ بعدين في حاجه تانيه الانتخابات الجايا بعد سنه شكلو الراجل دا عايز يشوف اكل عيشو عشان كيده ما بنصدقو لكن ما بنلومو اذا استغفلنا وقال تصريحاتو دي ودا الشئ البعجبني في الامريكان عشان اكل عيشو ممكن يقولك اي حاجه ترضيك لكن يكون رئيس ما بعرف الا مصلحة بلدو وشعبو بصراحة دي ميزة نحن ما لاقينه في زعمانا الشاطرين ديل . فقعتو مرارتنا بلا كارتر بلا هبل يا ناس صحيفة الجريدة

  6. والله بالرغم من شهادته التي يُشكر عليها ولكن نوجه له صوت لوم شديد لماذا لم يُقدِم شهادته مباشرة بعد إنفصال الجنوب؟ وثانياً يقول كارتر أن واشنطن طلبت منه وبعد تطورات الأزمة بجنوب السودان التوسط لدى الخرطوم للتدخل لصالح مصالح الولايات المتحدة في الجنوب!!!!! ألا تخجل من نفسها حكومة واشنطن في طلبها هذا ؟ ألم يكُن بقدورها أن ترفع السودان من قائمتها( نتمنى من الله أن لا تقوم لها قائمة) وتطلب من السودان مباشرة بدون توسيط كارتر ، ولكنها الغطرسة الفارغة منها كيف تتنازل عن غرورها وتطلب من دولة تعتبرها هي أعدى أعدائها أن تُساعدها في تسيير مصالحها في دولتها الربيبة التي لم تلدها وهي ترى التدهور المتوالي في وليدتها الكسيحة ؟ إنها الغطرسة والكِبر الذي أودى بإمبراطوريات سبقتها ، وهي لاحقة بها لا محالة في يومٍ نراهُ قريباً ولا يرونه أبداً لعمى في قلوبهم وبصائرهم.

  7. يبدو انكم لم تقرأوا ما قاله كارتر بوضوح (( الحكومة السودانية أدارت مرحلة اتفاقية السلام الشامل مع الجنوب بمثالية مميزة وأنها أوفت بكافة تعهداتها )).
    هل تعلم ماهي تلك الالتزامات و التي انتهت بانفصال الجنوب ؟؟

    الاتفاقية وقعت قبل مشكلة دارفور , هل تعتقد ان المجتمع الدولي يقبل ان ترفع العقوبات عن دولة كبار قادتها متهمون بجرائم ضد الانسانية ؟؟.

    نعم الحكومة لاتدعم الاهاراب و لا تشكل تهديدا” للولايات الامريكية و لكنه يشكل تهديدا” على مواطنيه وجيرانه .

  8. [COLOR=#FF002E][B][SIZE=7]دعا الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر الولايات المتحدة الأمريكية لرفع الحظر الاقتصادي عن السودان وشطب اسمه من قائمة الدول الراعية للإرهاب. طيب السؤال متى وضع السودان ضمن الدول الراعيه للارهاب و الاسباب شنو؟ هل كان ذلك من اجل الحرب الدائره آنذاك في الجنوب؟ ابد والله ما وضعنا في قائمة الارهاب الا بعد ان جاء نظام الانقاذ للسلطه و تخبطه العشوائي هنا و هناك مع منظمات مريبه ومشبوهه ولا ننسى ان الانقاذ آوت كارلوس الارهابي الاول في العالم و لا ننسى كيف كانت الانقاذ تأوي بن لادن وانهم ما طردوه من السودان الا ارضاءا للغرب بعد اكلوا قروشوا. ده كلو غير تدخلات الانقاذ في دول كثيره داعمة لذاك ضد هذا ووالله طيران القوات المسلحه دخا جوه دول مجاوره و ضرب و نصب رؤساء دول يعني في ظل نظام زي ده كيف ما يكون علينا حظر. [/SIZE][/B][/COLOR]

  9. طلعوا 4 من راسكم و بلوهم بل
    امريكا اسرائيل مصر جنوب السودان
    اي
    بمعني لا وفاء لا التزام لا عهود بيننا
    نضحك ف وشهم و نعمل العايزنو ف ضهرهم بما يوافق الشرع و الامن القومي و المصالح العليا
    امن قومي حيطه حذر مكر دهاء بيننا الي ان ياتي
    الوقت المعلوم ونضمن مكرهم و خبثهم

    ولسخريه السخريه
    الاربعه 1امريكا2اسرائيل3مصر4 جنوب السودان

    ف اضعف ايامهم و نمله لا يستطيعون تحريكها
    ف وجب وضع الحناء لهم الان و رسم خارطه الطريق