عالمية

قائد إيراني بارز: لولا دعمنا لسقط الأسد

[JUSTIFY]قال قائد سلاح الطيران في الحرس الثوري الإيراني، إنه لولا الدعم الإيراني لقوات الأسد لخسر الأسد المعركة، مبيناً أن السبب في بقاء النظام هي الإرادة الإيرانية.

ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية “فارس”، عن أمير علي حجي زاده، قوله إن الرئيس السوري بشار الأسد نجح في الانتصار على المعارضة المدعومة من الخارج، ولا يزال في السلطة، لأن إيران أرادت ذلك.

ونقلت الوكالة تصريحات لحجي زاده، قالت إنه أدلى بها الجمعة في احتفال في طهران، وقال فيها إن “86 دولة في العالم وقفت وقالت إنه يجب تغيير النظام في سوريا، وإن بشار الأسد يجب أن يرحل، ولكنها فشلت، لأن رأي إيران كان العكس، وانهزمت هذه الدول في نهاية المطاف”.

وأضاف المسؤول الإيراني أن “وزير الخارجية الأميركي أكد بشكل واضح أنهم فشلوا، وأن المشهد تغير كما أرادت إيران وحزب الله”.

ويأتي كلام المسؤول الإيراني بعد أيام على تصريحات لنائب الأمين العام لـ”حزب الله” نعيم قاسم، قال فيها إنه “يتعين على المعارضة السورية وداعميها في بعض الدول العربية والغربية أن يقبلوا بأن الرئيس بشار الأسد سيترشح في الانتخابات المتوقعة هذا العام”، موضحاً أنه “سيفوز فيها حتى وإن حققت المعارضة المسلحة بعض المكاسب على الارض”.

ea17b2e1 2d52 4281 81a3 العربية.نت
م.ت
[/JUSTIFY]

‫4 تعليقات

  1. اولا ايها المجوسي ليست الارادة الايرانية هي التي ابقت على نظام النصيري إنما هي ارادة الله وحده ،، وإن اراد الله لن تستطيعوا انتم ومن حالفكم لقتل المسلمين من روس وصينيين واسرائيل وامريكا ان تبقوه في منصبه.
    اما دعمكم له فهو معروف حتى لأطفال المسلمين ،، وإن شاء الله سوف يعود عليكم ما انفقتوه حسرة وندامه.
    ولتعلم انت وقائد المجوس خامئني وحسن نصر الشيطان إن كانت لكم الصولة فسوف تأتي بإذن الله صولة جيوش المسلمين فسوف تعلمون على من تدور دائرة البغي (والعاقبة للمتقين).
    نصر الله اخواننا في سوريا والعراق واليمن والاحواز على أعداء الله الشيعة.

  2. إذن هي بداية سقوط الأسد، النووي لايران، وسقوط الاسد حتى يطمئن عرب الخليج

  3. الموت للمجوس الصفويين ابناء المتعة ومن شايعهم من الحوثيين الحشاشيين.

  4. ما عاوز أعلق على الخبر بس عاوز أهنئ المعلقين القبلي ديل وأشكرهم
    أهنئهم لأنهم عرفو شر المجوس وخبثهم وما إتغشو زي ناس كتار مخدوعين بحزب اللات وبإيران فارس.
    وبشكرهم على تعليقهم وبقول ليهم جزاكم الله كل خير وكثر الله من أمثالكم.