مفاجأة:تطورات جديدة في قضية الشقيقتين المختطفتين:الشرطة تنفي إختطاف الفتاتين وتؤكد انها (كذبة) من الفتاتين للتهرب من الإمتحانات
2014/04/13
15
[JUSTIFY]أثارت قضية الفتاتين المختطفتين من مدينة النيل بامدرمان الراي العام بعد ان تناولت المنتديات ومواقع التواصل الإجتماعي خبر إختطافهما علي يد سائق ركشة…وأسدلت الشرطة الستار علي قضية الشقيقتين رؤي ورزان الفاتح عبدالحميد وأعلن المكتب الصحفي للشرطة بحسب ما ذكرت مواقع التواصل الإجتماعي في بيان يوم الاحد ان هذا الخبر لا أساس له من الصحة..وفجر المكتب الصحفي للشرطة مفاجأة داوية حينما ذكر عدم وجود اي عملية إختطاف وانها(كذبة)من الشقيقتين وان كل الوقائع التي ذكرت من إختلاق المذكورتين تهرباً من أداء إمتحانات الشهادة السودانية..وبناءاً عليه قامت الشرطة بإتخاذ الإجراءات اللازمة…
ياسين الشيخ _ الخرطوم
مفروض البنات ديل يعاقبوهن لانوا الكذبه دى تضررت منها اسر داخل وخارج السودان واُصيبت بالخوف والهلع على بناتها وفقدت الثقه فى البلد وامن البلد وامن البلد وكم من اب مغترب عاش ليالى فى جحيم وعذاب لا يطاق جراء هذه الكذبه.شاحد الله الكريم وبجاه نبيوا الامين وبجميع الاوليا والصالحين ما تنجحن فى امتحان اصلوا
كان تحليلي السابق هو أن الموضوع كله كذبة وفبركة من الفتاتين ، إعتقاداً منهن أن الأمر سيمر مرور الكرام .
لأنه لا يمكن أن يحدث هذا الأمر بهذه الطريقة الغبية – أن يتوقف سائق الركشة جانباً ثم يلحق به سائق أمجاد ثم يقوم بوضع المخدر على وجوههن أو أنوفهن ومن ثم يستيقظن سليمات وهن في مكان آخر وهربن من الشباك .
والله إنها قصة حتى الطفل الصغير لا يمكن أن يصدقها .
ولكن لسذاجة الفتاتين واستهتارهن بأبوهن وأمهن اخترعن هذه القصة السمجة القذرة.
وكما قلت سابقاً في تعليقي في النيلين أن شباب اليوم وشابات اليوم يتعاملون بطريقة غبية و بتعالي على الوالدين إعتقاداً بأن الوالدين فهمهم قليل أو حتى لا يفهموا أو حتى ليسوا أذكياء .
تعامل غريب من أبناء وبنات هذا الجيل يعتقدون أن الأب والأم لا يفقهون شيئاً !!
لا بد من دراسة هذه الحالة ووضع برامج تثقيفية دينية في المدارس تحث على مكارم الأخلاق – كما يجب معاقبة الفتاتين بما يجب حيث أن الخبر انتشر انتشاراً كبيراً وساعد وساهم في ترويع المواطنين وتشويه سمعة السودان ودمتم سالمين .
كان تحليلي السابق هو أن الموضوع كله كذبة وفبركة من الفتاتين ، إعتقاداً منهن أن الأمر سيمر مرور الكرام .
لأنه لا يمكن أن يحدث هذا الأمر بهذه الطريقة الغبية – أن يتوقف سائق الركشة جانباً ثم يلحق به سائق أمجاد ثم يقوم بوضع المخدر على وجوههن أو أنوفهن ومن ثم يستيقظن سليمات وهن في مكان آخر وهربن من الشباك .
والله إنها قصص حتى الطفل الصغير لا يمكن أن يصدقها .
ولكن لسذاجة الفتاتين واستهتارهن بأبوهن وأمهن اخترعن هذه القصة السمجة القذرة.
وكما قلت سابقاً في تعليقي في النيلين أن شباب اليوم وشابات اليوم يتعاملون بطريقة غبية و بتعالي على الوالدين إعتقاداً بأن الوالدين فهمهم قليل أو حتى لا يفهموا أو حتى ليسوا أذكياء .
تعامل غريب من أبناء وبنات هذا الجيل يعتقدون أن الأب والأم لا يفقهون شيئاً !!
لا بد من دراسة هذه الحالة ووضع برامج تثقيفية دينية في المدارس تحث على مكارم الأخلاق ودمتم سالمين .
الحمد لله إنها كــذبة ولكن هذه الكذبة لها آثارها السيئة علينا ( نحن أهل الحي المذكــور في الإعلان على صورتيهن هنا)وعلى الناس عامــة وعلى أصحاب الركشات الذين يصطفون ويقفون في موقف الركشات في مدخل هذا الحي , وهم شبه معروفين لكثير من أهل الحي إما لوقوفهم وانتظارهم المستمر واتخاذهم هذاالمدخل محطة أو لأن بعضهم من سكان الحي نفسه وبالتالي فإن البعض ربما يفقد الثقة في أصحاب الركشات!! وما كان من المقبول أن ينشر مثل هذاالخبر في الصحف والمواقع الأسفيرية , لأنه لا فائدة من ذلك بإطلاق إلا كما قال المتنبئ : ولا تشكّ إلى خلق فتُشمته ** شكوى الجريح لدى الغربان والرخم# ولأنه أمر يتعلق بالسمعــة والصيت وهي تتميز بالحساسية الشديدة , وما كان ولي أمرهما في حــاجة إلى أن يحاسب هو أو هما على ( بلاغ كــاذب ) والبلاغ الكاذب جريمة يعاقب عليها القانون , حفظ الله بلادنا وأولادنا (بنين وبنات ) وأهلينا وجميع المواطنين من كل سوء ومكروه !!كما نسأل الله أن لا يقوم أحد من المجرمين بتطبيق الطريقة أو السيناريو الذي نفذت به هذه الفعلة المكذوبة على أرض الواقع في جريمة حقيقية لأن بعض الجرائم تنفذ اقتداء بمثل هذه الحكاوي , والله المستعان
سبق و كتبت تعليق عن الاستاذ الفاتح جبرا و قلت له كيف فاتت عليه هذه الكذبة الغبية نحن لسنا صحفيين و لكن الامور كانت و اضحة لنا كالشمس في رابعة النهار فجبرا صنع منها تراجيديا وشيء تشليح و غيره. طلع مثل صاحبنا الهندي في قصة مليارات الصمغ ولكن يبدو الاخوة الصحفيون يتكسبون من هذه الافلام !!!!!!!!
تقريبا فى الخبر الاول قالو انو هن طالبات اساس وعمارهن مابين 16 و 14 ولاشنو ياجماعة وبعيدن كيف امتحان الشهادة السودان وهن طالبات اساس .اتمنى انو الخبر اكون صاح يعنى اكوننافعلا تهربا من الامتحان
[B]حجه واهيه وعذر اقبح من الذنب ومافى دخان بلا نار[/B]
ما لي حق اكرهكن ؟؟؟؟
مفروض البنات ديل يعاقبوهن لانوا الكذبه دى تضررت منها اسر داخل وخارج السودان واُصيبت بالخوف والهلع على بناتها وفقدت الثقه فى البلد وامن البلد وامن البلد وكم من اب مغترب عاش ليالى فى جحيم وعذاب لا يطاق جراء هذه الكذبه.شاحد الله الكريم وبجاه نبيوا الامين وبجميع الاوليا والصالحين ما تنجحن فى امتحان اصلوا
كان تحليلي السابق هو أن الموضوع كله كذبة وفبركة من الفتاتين ، إعتقاداً منهن أن الأمر سيمر مرور الكرام .
لأنه لا يمكن أن يحدث هذا الأمر بهذه الطريقة الغبية – أن يتوقف سائق الركشة جانباً ثم يلحق به سائق أمجاد ثم يقوم بوضع المخدر على وجوههن أو أنوفهن ومن ثم يستيقظن سليمات وهن في مكان آخر وهربن من الشباك .
والله إنها قصة حتى الطفل الصغير لا يمكن أن يصدقها .
ولكن لسذاجة الفتاتين واستهتارهن بأبوهن وأمهن اخترعن هذه القصة السمجة القذرة.
وكما قلت سابقاً في تعليقي في النيلين أن شباب اليوم وشابات اليوم يتعاملون بطريقة غبية و بتعالي على الوالدين إعتقاداً بأن الوالدين فهمهم قليل أو حتى لا يفهموا أو حتى ليسوا أذكياء .
تعامل غريب من أبناء وبنات هذا الجيل يعتقدون أن الأب والأم لا يفقهون شيئاً !!
لا بد من دراسة هذه الحالة ووضع برامج تثقيفية دينية في المدارس تحث على مكارم الأخلاق – كما يجب معاقبة الفتاتين بما يجب حيث أن الخبر انتشر انتشاراً كبيراً وساعد وساهم في ترويع المواطنين وتشويه سمعة السودان ودمتم سالمين .
كان تحليلي السابق هو أن الموضوع كله كذبة وفبركة من الفتاتين ، إعتقاداً منهن أن الأمر سيمر مرور الكرام .
لأنه لا يمكن أن يحدث هذا الأمر بهذه الطريقة الغبية – أن يتوقف سائق الركشة جانباً ثم يلحق به سائق أمجاد ثم يقوم بوضع المخدر على وجوههن أو أنوفهن ومن ثم يستيقظن سليمات وهن في مكان آخر وهربن من الشباك .
والله إنها قصص حتى الطفل الصغير لا يمكن أن يصدقها .
ولكن لسذاجة الفتاتين واستهتارهن بأبوهن وأمهن اخترعن هذه القصة السمجة القذرة.
وكما قلت سابقاً في تعليقي في النيلين أن شباب اليوم وشابات اليوم يتعاملون بطريقة غبية و بتعالي على الوالدين إعتقاداً بأن الوالدين فهمهم قليل أو حتى لا يفهموا أو حتى ليسوا أذكياء .
تعامل غريب من أبناء وبنات هذا الجيل يعتقدون أن الأب والأم لا يفقهون شيئاً !!
لا بد من دراسة هذه الحالة ووضع برامج تثقيفية دينية في المدارس تحث على مكارم الأخلاق ودمتم سالمين .
الحمد لله إنها كــذبة ولكن هذه الكذبة لها آثارها السيئة علينا ( نحن أهل الحي المذكــور في الإعلان على صورتيهن هنا)وعلى الناس عامــة وعلى أصحاب الركشات الذين يصطفون ويقفون في موقف الركشات في مدخل هذا الحي , وهم شبه معروفين لكثير من أهل الحي إما لوقوفهم وانتظارهم المستمر واتخاذهم هذاالمدخل محطة أو لأن بعضهم من سكان الحي نفسه وبالتالي فإن البعض ربما يفقد الثقة في أصحاب الركشات!! وما كان من المقبول أن ينشر مثل هذاالخبر في الصحف والمواقع الأسفيرية , لأنه لا فائدة من ذلك بإطلاق إلا كما قال المتنبئ : ولا تشكّ إلى خلق فتُشمته ** شكوى الجريح لدى الغربان والرخم# ولأنه أمر يتعلق بالسمعــة والصيت وهي تتميز بالحساسية الشديدة , وما كان ولي أمرهما في حــاجة إلى أن يحاسب هو أو هما على ( بلاغ كــاذب ) والبلاغ الكاذب جريمة يعاقب عليها القانون , حفظ الله بلادنا وأولادنا (بنين وبنات ) وأهلينا وجميع المواطنين من كل سوء ومكروه !!كما نسأل الله أن لا يقوم أحد من المجرمين بتطبيق الطريقة أو السيناريو الذي نفذت به هذه الفعلة المكذوبة على أرض الواقع في جريمة حقيقية لأن بعض الجرائم تنفذ اقتداء بمثل هذه الحكاوي , والله المستعان
صدق الرسول الكريم صَلِّ الله عليه وسلم حين قال من علامات الساعة ان تكذب الكذبة فتبلغ الآفاق
سبق و كتبت تعليق عن الاستاذ الفاتح جبرا و قلت له كيف فاتت عليه هذه الكذبة الغبية نحن لسنا صحفيين و لكن الامور كانت و اضحة لنا كالشمس في رابعة النهار فجبرا صنع منها تراجيديا وشيء تشليح و غيره. طلع مثل صاحبنا الهندي في قصة مليارات الصمغ ولكن يبدو الاخوة الصحفيون يتكسبون من هذه الافلام !!!!!!!!
كلامي ما وقع واطه ، أنا قلت في حلقة مفقوده.
العيب علينا انحنا البنقرا ليكم .. تباً لكم
جريمة البلاغ الكاذب واشغال السلطات وضياع واهدار وقت الامن واشاعة الكذب في المجتمع العقاب العقاب لكل من تسول له نفسه الكذب
تقريبا فى الخبر الاول قالو انو هن طالبات اساس وعمارهن مابين 16 و 14 ولاشنو ياجماعة وبعيدن كيف امتحان الشهادة السودان وهن طالبات اساس .اتمنى انو الخبر اكون صاح يعنى اكوننافعلا تهربا من الامتحان
ليه يعملو كده ؟؟
ما عاوزين يقرو في ستين
ياجماعة الرقشات دي اصبحت من ادوات الجريمة ويجب ايقافها.
والله السودان مافيهو خطف ولا تفجير واصلا مافي حاجة بتستحق مخضر ماهم البنات بيجرو ورا الاولاد تعتقد انو في بنت في الثانوية ماعندها علاقة مع ولد