كشفت فتاة تبلغ «19» سنة تفاصيل عملية اغتصاب بشعة تعرضت لها من قبل خمسة متهمين بحي البركة بشرق النيل. وقالت عندما حضرت كشاكية في البلاغ أمام محكمة جنايات الحاج يوسف برئاسة مولانا ياسر عثمان إنها كانت في طريقها الى مناسبة زواج صديقتها وبينما كانت في الطريق اعترضتها ركشة وأسقطت هاتفها المحمول أرضاً وتفاجأت بأحد ركابها وهو يشهر ساطوراً كان يحمله ووضعه في عنقها وقال لها «لوعملتي أي حركة بقتلك»، وقالت وضعوا قطعة على وجهي وزجوا بي داخل الركشة ولم أشعر بنفسي إلا وأنا في الخلاء، مضيفة انها تعرفت على المتهم الأول الذي طلبت منه إنقاذها فرفض، وقال لها المتهم الثاني أنا من عناصر «الواس كوس» ومزق ثوبي، مضيفة ان المتهم الأول هو من بدأ اغتصابها وقالت: ثم تناوب علي بقية المتهمين مؤكدة ان المتهمين كانوا خمسة، واخذوا هاتفي المحمول، ولم اشعر بنفسي إلا وأنا في مستشفى البان جديد بالحاج يوسف.صحيفة الإنتباهة
عبد الرحمن صالح
بالجد مشكلة كبيرة قبل فترة انا رايت شباب قريب 10 يمشون مع بعض ويشاغلو كل من في الشارع والشباب المنقطة يكونو جالسبن في الدكاكين او جنب الركشات وبشوفو الشباب ديل ومابسالوهم لي تعملو كدا كل واحد بقول انا مالي ….لازم يكون في دورية في كل حي من الشرطة لحماية المواطنات المسكينات ديل الماعندهم نصير,,,في سوق ليبيا جنب سوق العيش هناك فوضة عارمة وشماسة وشماسيات ,,,حتي ستات الشاي هناك عبارة عن شبكة احتيال ونصب معهم الشرطة
عصابات النيقزر اطورت من النهب والسرقة الى الاغتصاب سبحان الله
ألا ترون معي أن الركشة أصبحت مشكلة المشاكل , و أصبحت قاسما مشتركا في كثير من جرائم الاغتصاب و الخطف , و ما دامت المواصلات أصبحت مثل الرز فما الداعي لاستمرارها , صدقوني لو وجدت هذه الركشات في أي دولة متحضرة بهذا الكم من الجرائم لشطبوها بجرة قلم , ولكننا دائما نترك الفيل و نطعن ضله , وقد انتقلت هذه الركشة إلى الأقاليم بنفس جرائمها , فهل من مراجعة لهذا الداء الخبيث أم أن جرائم الاغتصاب و الانحطاط الاخلاقي أصبح شيئا عاديا في بلادنا و لا تحتاج إلى بحث الاسباب ؟؟؟؟؟؟