أحبطت عملية خاصة لجهاز الأمن والمخابرات الوطني نفذتها وحدة أمن ولاية كسلا، عملية اختطاف عدد من الأجانب بواسطة إحدى عصابات تهريب البشر الناشطة في المناطق الحدودية بين السودان وإريتريا. وكشف مصدر مسؤول بجهاز الأمن والمخابرات الوطني أن عملية خاصة للجهاز سُميت «المسار الصحيح» حررت تسعة من الأجانب المحتجزين من بينهم طفل، نقلتهم إحدى العصابات بين مدينة كرن الإريترية وكسلا، مشيراً إلى أن قوة من جهاز الأمن والمخابرات اقتحمت في عملية فدائية وجريئة موقع احتجاز الرهائن الذين تم حبسهم في إحدى السواقي بمدينة كسلا وسط إجراءات حراسة مسلحة لمنع المحتجزين من الفرار. وبحسب المصدر الأمني فإن العملية تمت بكفاءة عالية حيث تم تحرير الأجانب المحتجزين والقبض على أفراد العصابة الذين من بينهم عدد من المطلوبين للسلطات في قضايا تتعلق بعمليات تهريب البشر بالمنطقة.منوهاً إلى أن سلطات الأمن نقلت الأجانب المختطفين إلى مكان آمن ووفرت لهم الخدمات الصحية والغذائية اللازمة بعد المحنة التي تعرضوا لها، فيما تم تحويل الجناة إلى الدوائر القانونية لإكمال التحريات معهم. ووفقاً للمصدر نفسه فإن التحقيقات الأولية أشارت لتورط العصابة في عملية الاختطاف والابتزاز، حيث يتم عبر وسطاء، الاتفاق على تهريب بعض مواطني دول الجوار مقابل مبالغ مالية تتضاعف حينما يتم احتجاز الضحايا ولا يُطلق سراحهم إلا بعد دفع فديات بمبالغ مالية كبيرة بواسطة أقاربهم بالسودان أو خارج السودان، مؤكداً أن سلطات الأمن ستتعامل بالحسم اللازم مع أية أنشطة مماثلة، محذِّراً في الوقت نفسه الأجانب والمواطنين من التعامل مع تلك العصابات مهما كانت الضغوطات.
كان تملوهم نار في محلهم وتقولو حاولو يقاومو السلطات .. ولا عايزين تسجنوهم وتعلفوهم على حساب ام اهلنا وبعد يومين تفكوهم يرعو بقيدهم .. اى واحد يبيع ويشترى في البنى ادمين ذى البهايم .. مفروض تتعاملو معاهو ذى النجاسه .. والنجاسه علاجها وااااحد.. وهو الازالة ..
[B]من كلمة اقتحام قوة من جهاز الأمن والمخابرات اقتحمت في عملية فدائية وجريئة موقع احتجاز الرهائن . يوضح بان الجامعة ديل مسلحين السبب تاخر علاج المشاكل قبل حوالي سبعه ثمانية سنين روي لي شخص طريقة تهريب هؤلاء هنالك من ينتحل شخصية القوات النظامية مع احترامي الكامل للعمل الذي قاموا به من تضحية لكن هنالك شيء مفقود قدرة وامكانية افراد الامن في اللغة وفي الثقافة لازم الفرد يشبع بمهامه ما معنى هذا العمل وما اضراره للدولة والمجتمع ولماذا هؤلاء يشترونهم بمبالغ طائلة هل سال نفسه والله الناس تباع بالراس زي الغنم وهذا عيب في حق البشر . كانت هنالك قوتان تتقاتلان قوة تملك عتاد واخرى لا تملك الا القليل التي لا تملك ظلوا يشتروا زخيرة من افراد التي تملك بعد تم الشراء قتلوهم به هذه قصة وقعت داخل السودان والان يتكرر بيع هؤلاء وبكرة ياتون لصالح عمل الموساد بالمنطقة لازم يتم تاهيل كل القوات تراكم المشاكل يولد اشياء تتعقد حلولها [/B].
شكرا لقوة الأمنية لنجاحها في عملها ,,هذا هو عمل الامن حفظ الامن مش تقتل المواطن ,, كل شي تمام نقول عنها تمام بدون مجاملة ,,
حتي وان كنا ضد الحكومة فنحن لسنا ضد السودان
بسم الله الرحمن الرحيم …..
ضعف التشريعات التي تحارب تلك الظاهرة في شرق السودان وتواطؤ الأنظمة الشرطية وحكومة الولاية مع هؤلاء القتلة المجرمين وعلم الوالي وتواطؤه مع قبيلة الرشايدة التي أعطته صوتها بالكامل في الإنتخابات المزورة والتقليل من قدر سكان المنطقة الأصليين من قبائل البني عامر والهدندوة وضعف إدارات تلك القبائل التي تدخلت الدولة فيها وشتتها وأضعفتها في سبيل تقوية الوافدون الجدد في المنطقة من قبيلة الرشايدة وتجميعها في تلك المنطقة الحدودية الخطرة والدولة تلاحظ سيارات تلك القبيلة التي لا تحمل أي لوحات رسمية وعلي عين الحكومة جعلتها تفسد إفسادا كبيرا في المنطقة مما جعل السودان كله علي مرمي من منظمات الأمم المتحدة ورهنته علي قراراتها بسبب مجموعة لا تتعدي الخمسين الفا من السكان باعت كل السودان والسودانيين إلي تجار البشر في سيناء قطع غيار ورهنت إقتصاد الولاية كله في يد عصابات تخطف العزل في الغابات والتي كانت آمنة قبل أن يستشري مرض توطين الرشايدة في تلك المنطقة ،إن كانت الحكومة جادة في محاربة تلك الظاهرة الآن بين يديها مجموعات مجرمة تم القبض عليها متلبسة ويجب أن ينفذ فيها حد الحرابة قتل وصلب ليشاهد كل البشر تنفيذ تلك القوانين ولكن بما أنني أعلم أن تلك المجموعة سوف تخرج قريبا سالمة معافية لأن الوالي وحكومته والكثير من رجالات الدولة تستلم نصيبها من تلك التجارة التي توسعت بشكل مخيف من مسئولي دولة في مصر وأرتريا والسودان والضحية هم شرق السودان التي إنتقلت قضيهم لتمس كل العالم ماعدا حكومة الولاية الفاسدة المفسدة .
كان تملوهم نار في محلهم وتقولو حاولو يقاومو السلطات .. ولا عايزين تسجنوهم وتعلفوهم على حساب ام اهلنا وبعد يومين تفكوهم يرعو بقيدهم .. اى واحد يبيع ويشترى في البنى ادمين ذى البهايم .. مفروض تتعاملو معاهو ذى النجاسه .. والنجاسه علاجها وااااحد.. وهو الازالة ..
[B]من كلمة اقتحام قوة من جهاز الأمن والمخابرات اقتحمت في عملية فدائية وجريئة موقع احتجاز الرهائن . يوضح بان الجامعة ديل مسلحين السبب تاخر علاج المشاكل قبل حوالي سبعه ثمانية سنين روي لي شخص طريقة تهريب هؤلاء هنالك من ينتحل شخصية القوات النظامية مع احترامي الكامل للعمل الذي قاموا به من تضحية لكن هنالك شيء مفقود قدرة وامكانية افراد الامن في اللغة وفي الثقافة لازم الفرد يشبع بمهامه ما معنى هذا العمل وما اضراره للدولة والمجتمع ولماذا هؤلاء يشترونهم بمبالغ طائلة هل سال نفسه والله الناس تباع بالراس زي الغنم وهذا عيب في حق البشر . كانت هنالك قوتان تتقاتلان قوة تملك عتاد واخرى لا تملك الا القليل التي لا تملك ظلوا يشتروا زخيرة من افراد التي تملك بعد تم الشراء قتلوهم به هذه قصة وقعت داخل السودان والان يتكرر بيع هؤلاء وبكرة ياتون لصالح عمل الموساد بالمنطقة لازم يتم تاهيل كل القوات تراكم المشاكل يولد اشياء تتعقد حلولها [/B].
شكرا لقوة الأمنية لنجاحها في عملها ,,هذا هو عمل الامن حفظ الامن مش تقتل المواطن ,, كل شي تمام نقول عنها تمام بدون مجاملة ,,
حتي وان كنا ضد الحكومة فنحن لسنا ضد السودان
بسم الله الرحمن الرحيم …..
ضعف التشريعات التي تحارب تلك الظاهرة في شرق السودان وتواطؤ الأنظمة الشرطية وحكومة الولاية مع هؤلاء القتلة المجرمين وعلم الوالي وتواطؤه مع قبيلة الرشايدة التي أعطته صوتها بالكامل في الإنتخابات المزورة والتقليل من قدر سكان المنطقة الأصليين من قبائل البني عامر والهدندوة وضعف إدارات تلك القبائل التي تدخلت الدولة فيها وشتتها وأضعفتها في سبيل تقوية الوافدون الجدد في المنطقة من قبيلة الرشايدة وتجميعها في تلك المنطقة الحدودية الخطرة والدولة تلاحظ سيارات تلك القبيلة التي لا تحمل أي لوحات رسمية وعلي عين الحكومة جعلتها تفسد إفسادا كبيرا في المنطقة مما جعل السودان كله علي مرمي من منظمات الأمم المتحدة ورهنته علي قراراتها بسبب مجموعة لا تتعدي الخمسين الفا من السكان باعت كل السودان والسودانيين إلي تجار البشر في سيناء قطع غيار ورهنت إقتصاد الولاية كله في يد عصابات تخطف العزل في الغابات والتي كانت آمنة قبل أن يستشري مرض توطين الرشايدة في تلك المنطقة ،إن كانت الحكومة جادة في محاربة تلك الظاهرة الآن بين يديها مجموعات مجرمة تم القبض عليها متلبسة ويجب أن ينفذ فيها حد الحرابة قتل وصلب ليشاهد كل البشر تنفيذ تلك القوانين ولكن بما أنني أعلم أن تلك المجموعة سوف تخرج قريبا سالمة معافية لأن الوالي وحكومته والكثير من رجالات الدولة تستلم نصيبها من تلك التجارة التي توسعت بشكل مخيف من مسئولي دولة في مصر وأرتريا والسودان والضحية هم شرق السودان التي إنتقلت قضيهم لتمس كل العالم ماعدا حكومة الولاية الفاسدة المفسدة .