اتفاق علي بدء مشروع تطوير الديوم الشرقية بالخرطوم
وامن الاجتماع الذي رأسه اليوم دكتور غلام الدين عثمان ادم الأمين العام للصندوق برئاسة مباني بنك الادخار امن علي تنفيذ المشروع ببناء رأسي ذو خمسة طوابق يتم فيه منح صاحب المنزل الحالي طابقين مقابل قطعة الارض فيما تخصص الثلاثة طوابق الأخرى لصالح البنك الممول.
وعبر الدكتور غلام عن سعادته بموافقة عدد من الأسر المستفيدة بمنطقة الديوم الشرقية علي الدخول في شراكة لتطوير منطقتهم مشيراً الي ان هذا المشروع اقتصادي خدمي يهدف بجانب تحسين البيئة العمرانية كذلك يهدف الي تمليك اي من المستفيدين شقة للسكن وأخرى تعود عليهم بالمنفعة وذلك بزيادة دخل الأسرة عند إيجارها وبالتالي تسهم في تحسين المعيشة.
وعبر ممثلو البنوك (الادخار- العقاري – النيلين) عن استعدادهم لتمويل الدفعة الأولى من المستفيدين من المشروع وعددهم ستة اسر وتشير (سونا) الي ان المقاول المنفذ للمشروع هو صندوق الاسكان .
هذه خدعة للاستيلاء علي اراضى المساكين وتمايكها لتماسيح الجبهة الاسلامية؟
ان كان هذل البنك يريد مساعدة المواطنين فلماذا لا ينفذ مشروع مساكن في موتقع اخري من العاصمة ولماذا الديوم الشرقية؟
لقد باعت هذه الحكومة معظم الاراضى في مواقع استرتيجية لذويهل وشركاتها في اواسط الخرطوم وبحري وتتجه الان نحو الديوم بهذا الخداع للاستيلاء علي الاراضي من اصحابها؟
كم الوقت الذي يحتاجه هذا المشروع او حتي بناء مبني واحد من خمس طوابق؟
انها من حيل اهل الجبهة للاستيلاء علي الاراضي لازغير.
احدروه
احذروه
المشروع جيد وقد حقق نجاح كبير في دول شرق اسيا وغيرها من الدول وقد حقق طفرة بناء عاليه ورفاهية منقطعة النظير لشعوب هذه البلاد ولم نسمع بان هنالك عمارة انهارة بسرقة مواصفات البناء او سرقة اوراق هذه الاراضي الا مشاكل طفيفة وعلى كل حال اتمني ان ينجح المشروع في السودان وتكون هنالك شفافيه وعقوبات رادعة لمن يخل بالمواصفات والشروط .
اهم الملاحظات :-
1- ان تؤسس العمارة لستة طوابق على الأقل
2- ان يكون كل طابق من وحدتين ( شقتين)لسهولة الإستئجار
3- ان يكون الدور الأرضي خالي من الغرف الا اليسير ليكون مخبي للسيارات
4- الدور الارضي يكون من خصوصيات الشركة
4- ان يجعل في الخارطه غرفة الأسانسير ( lift) للمستقبل بجانب الدرج
والكمال العلم عند الله
يا أبوجهل (سعيد سعد) الديوم الشرقية منطقة فى قلب الخرطوم وهى فى معظمها عبارة عن بيوت متهالكة من الطوب والطين ويمارس فيها كل أشكال
الاشياء السالبة ومنظرها يسىء الى الخرطوم كعاصمة للسودان .
وعندماتفكر حكومة ولاية الخرطوم فى مثل هذا المشروع تكون له جوانب ايجابية للعاصمة من ناحية جمالية وفائدة لاصحاب وملاك البيوت المتهالكة فى الديوم الشرقية وزيادة دخل لهم بالاضافة الى تطوير المنطقة ويصبح منظرها جميل وحضارى .
ولكن مشكلة بعض من السودانيين من أمثالك ياأبوجهل على طول هجوم وانتقاد لاى شى جميل يتعمل فى البلد مثل هذالمشروع الذى يستفيد منه الجميع .
وعلى فكرة أنا لست طرف فى هذه الحكومة من قريب أو من بعيد أو من المؤيدين لها أو حتى من سكان منطقة الديوم الشرقية، بل أنا سودانى غيور على السودان ومشجع لكل مشروع يتعمل وفيه فائدة للسودان .
يا ناس الصندوق ما دام الأرض حتكون ملككم فمفروض يكون للمالك ثلاثة طوابق وللبنوك الممولة والصندوق طابقين وليس العكس !!! ولأن المثل بيقول (تلتو ولا كتلتو فألف مبروك للديامةالعمارات السوامق وإن شاء الله بس ما تأجروها للجماعة البتأجروا ليهم هسع عشان ما نقول الديم قطعة من أديس :lool: :lool: :lool: تخيلوا سوق الديم وخاصة زنك اللحمة والكمونية والجخانين اللي جنبوا حتتحول لتكون مول سياحي زي عفراء والنور والله الديامة ديل ناس خيال واسع بشكل:D 😀
والتلاته طوابق دى بترجع للمالك بعد فتره محدده ؟ ولا خلاص بقت حقت البنك ؟
اعتقد لو بترجع للمالك بعد عشره سنوات مثلا بيكون المالك كسبان لكن لو زى مافهمته من الخبر انو الطابقين الاوائل قيمه الارض بتكون خسراااااانه ودقس البقبل
خطوة ممتازة، فالتوسع الأفقي هو الذي يشتت الخدمات أما الرأسي فإنه يركز الخدمات لتشمل أكبر عدد من السكان.
أقول ذلك والعبد لله داخل في مشروع مشابه مع مجموعة عشرة أشخاص، تم الاتفاق على منح أهل الأرض طابقين وتوزع الباقي بين المساهمين.
تحجر أفكارنا وسلبية تفكيرنا ورفضنا أو غتهامنا لكل فكرة مبتكرة هي التي تجعلنا نتخلف عن الناس.
[COLOR=#E900FF][B][SIZE=7]البناء الرأسي هومن أنجع الحلول لمشكمة السكن وتوفير الخدمات الأساسيةوتقليل تكلفة بناء الطرق لفيافي العاصصمة وخطوط الكهرباء والمياه.الفكرة جيدة ولكن خمسة طوابق فقط غيركافية نرجو من القائمين على المشروع إعادة النظر في عدد الطوابق أضعف الإيمان عشرون طابق وعندها ممكن تقول المشروع ناجح وبهذا النهج ممكن تجمع الخرطوم كلها عند حدود الميناء البري جنوباوأمدرمان لحدي الجامعة الإسلاميةجنوبا وشمالا الثورةالحارة التاسعة وغربا حدك أمبدة الحارةالعاشرة. وناس بحري حدهم الحلفايا.والحاج يوسف حدها شارع واحد.
هذا المشروع ممكن وماخيالي المطلوب التخطيط الجيدوالدراسة الجادة والتنفيذ السليم,خطوة خطوة وأول الميل خطوة.[/SIZE][/B][/COLOR]
[SIZE=7]والتلاته طوابق دى بترجع للمالك بعد فتره محدده ؟ ولا خلاص بقت حقت البنك ؟
اعتقد لو بترجع للمالك بعد عشره سنوات مثلا بيكون المالك كسبان لكن لو زى مافهمته من الخبر انو الطابقين الاوائل قيمه الارض بتكون خسراااااانه ودقس البقبل [/SIZE]
الله لا قدر .. الله لا قدر لعوامل الطبيعة أنهدت هذه البناية وصارت مع الأرض ، طبعا صاحب الأرض الحقيقية تنازل عنها مقابل طابقين بالبناية والتي ستعود ملكية الأرض الي المستفيد الثاني …
أتمني أن لا يغدر بصاحب الأرض الحقيقي ، وعليه يجب أن يفرض نسبة ولتكن 25% من قيمة الأرض فضاء في العقد في حالة أن يرغب المستفيد الثاني بهدم المبني والا صاحب الأرض الحقيقي حتكون راحت عليه لا أرض ولا طابق ..
والله فكره ممتازه بس فيه ظلم للملاك الارض من المفترض البنوك تساعد في البناء والعمران وتقسيط المبلغ لعدد من السنوات عن طريق ايجار الشققه وتعود الملكية لصاحب الارض وكفاية سرقه ياحرامية
الفكرة جميلة جدا وأكثر من ممتازة بس في نقاط غير واضحة … زي ما قالوا الشباب هل الثلاثة طوابق المخصصة للبنك سيمتلكها للأبد أم أنها ستعود للمالك بعد فترة معينة ( اعتقد وقانونيا تعود للمالك بعد فترة محددة 10 سنوات 15 سنة ) … والنقطة الثانية يجب أن تبقى الأرض في ملكية صاحبها .. على العموم خطوة جيدة يجب أن تعمم في جميع أنحاء الخرطوم بل ومدن وولايات السودان … لأنه صراحة البناء الأفقي مرهق للدولة من حيث تقديم الخدمات من كهرباء وماء وطرق وصرف صحي وهاتف وغيرها من الخدمات الرئيسية التي تهم المواطن … والبناء الرأسي على العكس من ذلك قليل التكلفة ويعكس منظر عمراني جميل وبديع للبلد وكل دول العالم حتى الفقيرة منها تسير في هذا الإتجاه … أما عندنا في السودانية فعقلية وتفكير الإنسان السوداني تقوم على حب التملك الواسع … تلقى واحد قاعد ليهو في بيت مساحته 600 متر وفيهو أوضين وبرندة ومطبخ و wc في آخر ركن من البيت … !!! يجب أن نغير هذا التفكير ونساير ركب الشعوب المتحضرة وكفانا تخلفا .
غايتو جنس سذاجة من الناس ماتدخل فساد الحكومة فى كل حاجة بتفقد الحاجات طعمها الاتفاقات دى ح تكون بين صاحب القطعة والبنك واكيد الزول كان ما اخد ضمانات من الجهة الح تبنى ليهو بيتو اكيد ما ح يوقع وبالمناسبة الحركة دى عملتها شركات كتيرة لناس عندهم بيوت فى شوارع رئيسية وماعندها امكانية بناء فالمشاريع دى نجحت واستفاد اهلها استفادة كبيرة
ناخد مثال البيوت الفى الديوم دى كلها مساحاتها 200 متر مربع تخيل انو اى واحد من اصحاب البيوت دى جاهو البنك وبنى ليهو القطعة دى ح يكون عندو طابقين كاملات ملك له ممكن يفصل الطابق الاول بالصورة الهو شايفها سواء قسم لى شقتين او شقة كبيرة وقام بايجار الطابق التانى بعد ما يقسمو لشقتين سعر الايجار فى الشهر الواحد 2 مليون جنيه بالقديم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! يعنى دى 4مليون ولو اسرة صغيرة ح يكون عندها تلاتة شقق يعنى ستة مليون فى الشهر وبس
المشروع ظاهريا جميل جدا
لكن
الناس المؤجره الآن وين حتمشى ( السودانيين ) ما الحبش
والتلاته طوابق ناس البنك يبيعو منها طابق لاسرة مصرية والطابق الثانى لاسرة حبشية والثالث قرعة بين اسرة افريقية او صوماليه .. وبعد بكره صاحب البيت يفلس وعينو تطلع يقول ليك عايز اعمل استثمار يبيع طابق من الاثنين .. وبعدها بكم سنة يشوتوهو سكان الطوابق الاربعة من طابقو لانو سودانى ..
[FONT=Arial]الفكرة كدا غلط
الصاح هو أنه
الحكومة دي تشوف أراضي خالية ( مثلا الوادي الأخضر )
وتبني فيها عمائر كبيرة
وفيها كل البنية التحتية المطلوبة
من طرق مسفلتة ومحلات تجارية وبنوك ومدارس ومستشفيات وملاعب وحدائق ومنتزهات
وتكون فيها بعض الوحدات الحكومية التي يحتاجها الناس
يعني تكون مدينة جميلة فيها كل مقومات السكن المريح
بعد داك
تختار واحد من أحياء العاصمة الموجودة في قلب العاصمة ومنظرها مشوه وجه العاصمة
وتقترح عليهم مبادلة بيتهم بشقتين في تلك المدينة الجميلة ( طبعا يعطوهم فرصة لمشاهدتها على الطبيعة)
وأكيد لما يشوفوا المدينة الجميلة سيوافقوا علي الرحيل إليها
وبعد دا الحكومة على كيفها
عايزة تعمر الحي القديم حسب ما تراه[/FONT]
والهدف من الحكاية دي تخفيف الإزدحام من وسط العاصمة ومحاربة المناظر القبيحة
يجب ان تبني من ستة طوابق تجمع القطع مع بعض مثلا كل ثلاثة قطع تبني برج من 6 طوابق وتقسم مناصفة بين الممول واصحاب الارض. العقار بارضه يبقى ملكية مشتركة بين الطرفين. ماف حاجة اسمها تنازل عن قطع الارض يبقي دقسة عمرهم.
انتو صبرتوا مية سنة فى حالكم المايل ده. اصبروا شوية واجتهدوا مع اولادكم فى التعليم البقي صعب ده ويلا نطلع الشارع نشيل الوسخ ديل . الديم دى تبقي زى شارع الشيخ زايد