ماجدة السودانية المصرية تصل الخرطوم بعد 36 عاماً وتلتقى بأهلها
وعلمت ( الدار ) أن والد ماجدة فؤاد احمد علام وهو سودانى قد كان متزوجاً من السيدة المصرية صباح السيد احمد بكر بمنطقة الدقى وبعد أن أنجب أبنتهما ( ماجدة ) قد قام بالأختفاء من حياتهما بالقاهرة ولم يظهر بعدها حتى الأن ، وبعد أن كبرت ماجدة عرفتها والدتها بقصة أبيها السودانى فؤاد أحمد علام الذى كان يعمل بأحدى البواخر البحرية فقامت بالذهاب الى مبنى السفارة السودانية ( القديمة ) بحى جاردن سيتى ومن ثم تعرف عليها بعض المسئولين السودانيين وقاموا بأستخراج أوراقها الثبوتية .
وكانت ( الدار ) قد قامت بنشر قصة السودانية المصرية ماجدة فؤاد احمد علام ( 36 عاماً ) فى أعدادها السابقة ليقوم ابناء عمتها بالتعرف عليها وهم من أسرة أم درمانية عريقة وشهيرة حيث حضر أبن عمتها الى القاهرة قبل أسبوعين وقام بالتعرف عليها وطلب حضورها للسودان لتتعرف على بقية أفراد أسرتها السودانية . علماً بأن والدها غير موجود حالياً ولم يظهر فى حياة اهله لا فى السودان لا فى مصر منذ ذلك التاريخ من حوالى 30 عاماً . وأكدت ماجدة عبر ( الدار ) وهى فى طريقها الى مطار القاهرة الدولى مساء أمس متوجهه الى أسرتها بالخرطوم بأنها سعيدة وفى غاية الفرح والحبور بعد ظهر لها بقية أهل فى السودان .
وسيقوم بإستقبالها فى مطار الخرطوم أبن عمتها (أحمد ) لأخذها فى جولة أسرية . وبعدها ربما تعود إلى القاهرة لمواصلة تربيه أبنها وبذا تكون ( الدار ) قد نجحت فى لم شمل أسرة سودانية مصرية ، فمتى تعود العلاقات السودانية المصرية لطبيعتها مثلما عادت ماجدة .
صحيفة الدارع.ش
ماذا اصاب الشعب السوداني- لماذا كل هذا الركض وراء المصرين- نحن ما عايزين علاقة اصلا مع المصرين اطلاقا – يسيئون الينا ونركض وراهم – شي عجب حاجة ما لاقي ليها تفسير –
[COLOR=#FF005C][SIZE=6]بعد غياب أكثر من 356 عاماً وهو عمر السيدة ماجدة .
[/SIZE][/COLOR]
ومنو القال ليكم عايزنها تعود في ظل هذا الحم
الا تكون من بقايا قوم نوح عليع السلام معقول 356 سنة!!!!!
وبعدين،،،،، احنا دخلنا شنو ترجع وإلا ماترجع ،زيهاوزي ابوها ملايين طافشين طفشومن اوضاعهم الاسرية والاجتماعيةوالسياسيةبلا عودة،يعني جات علي ماجدة المصرية،لكن عموماً مرحباً بها في ارض الطيبين.
والله المصريين صلبطه اليومين ديل في اى حاجه .. وبعد بكره .. يقولو لينا انتو ذاتو منو ؟؟ وجايين من وين ؟؟ ده لو وافقو يشغاونا بوابين في املاكهم الجديدة