بالصورة:ندي القلعة تفقد (غويشة)سعرها 60 مليون وتنضم الي حزب (الخندقاوي)

ما يثير الانقراش على قول الفاتح جبرة متى تنتهى ظاهرة الاثرياء الذين يطفحون فجأة على ظهر الحياة في السودان دون ان يدرى عنهم احد ودون ان نعرف لهم اصل في دنيا المال , ومباشرة على الصحافة الصفراء والفنانين , ندى القلعة ) وترباس والقلع وفرفور ….. والصحف الرياضية وهلال مريخ ودونكم صلاح ادريس وجمال الوالى والكاردينال والان الخندقاوى ,…….اين هى المصانع والتجارة التى تدر المليارات في السودان ولا نحس بها وتنفق على الكورة بدون فائدة وعلى الفنانين ,
اتمنى ان ينفقوها ثم تكون عليهم حسرة .

[FONT=Arial]الضاع منك كتير ولا يقدر بثمن يا بت ال القلعه

زينةُ الوَجْهِ أن ترى العينُ فيه شــرفــاً يسحـرُ العيـونَ ونُبْلا
واجْعَلِي شيمةَ الحياءِ خِماراً فهـو بالغـــادةِ الكريمـةِ أَولـى
ليسَ للبنتِ فـي السعـادةِ حـظٌّ إن تناءى الحَيـاءُ عنها ووَلَّـى
والبسِي من عفافِ نفسِـك ثوباً كلُّ ثــوبٍ سـواهُ يفنى ويَبْلـى
وإِذا ما رأيـتِ بُؤْسـاً فجُـودي بدموعِ الإحسان يَهْطُلْـنَ هطـلا
فدموعُ الإِحسانِ أنضرُ في الخدِّ وأبهـى مــن اللآلـي وَأَغْـلَـى
وانظري في الضميرِ إِن شِئْتِ مرآ ةً ففيـه تبـدو النفـوسُ وتجلى
ذاك نصحي إلى فتاتي وسُؤْلي وابنتـي لا تــرد لـلأب سُــؤْلا [/FONT]

[SIZE=5]ذات مرة ونحن بمدينة عربية مررنا بسوق الخضار فكان أحد البائعين ينادي على سلعته بطريقة طريفة ..ويقول : ياااأهل الملوخية تملخوا تملخوا

الآن نستعير عبارته ونقول : يااامشاهير تخندقوا تخندقوا[/SIZE]

ما هو سر اصرار عدد من الشخصيات على التصوير بهذه القبضه… في الاونه الاخيره وبغض النظر عن الاسباب ظهر عدد من هذه الشخصيات بهذه العلامه ….هل هو نوع من التخاطب كالرموز الماسونيه ؟

ايه العبط دا..لاخلاص بعد شوية ملحو لينا وقولو دي اشارة الفنان بطيخ الفكهاني.ينكشح خندقاوي علي قلعة..جاتكم نيلة تخمدكم يا وغش.

يذهب الحرام من حيث اتى

هسي ما في زول عرف الحركة دي معناها شنو دي حركة سافلة جدا وتفعل عندما يريد الشخص يقيظ خصمة ومافي راجل محترم يفعل ذلك ناهيك تكون مرأة ومعناهافي لغة الشارع (الهم اني صايم)لانها لايمكن ان تكتب لايفعلوها الا لعيبة الكورة الانجليز

قالو يلقطها النمل وياطاها الفيل

ومال الجاحدين ياكلوه واحدين

يا ناس الناس في شنو والحسانية في شنو
ندي طايره بقوايشها