[JUSTIFY]
وجهت محكمة جنايات امبدة تهمة الاحتيال في مواجهة متهمين احتالا على الشاكي عن تزييف أوراق ثبوتية. وتعود تفاصيل القضية ان الشاكي وهو مغترب قابل المتهم باحد المحلات بالسوق العربي وعرض عليه انه يريد شراء منزل، ووافق المتهم على الفور ووعده بان يجده له في اقل فترة زمنية ممكنة وبدأ المتهم رحله البحث بمساعدة المتهم الثاني واتفقا على خداع الشاكي وإيهامه بوجود منزل معروض للبيع وفي يوم اخذ المتهمان الشاكي ليشاهد المنزل وتفاصيله بينما اخبروا صاحب المنزل بزيارة احد المهندسين لهم لإعجابهم بخرطة المنزل وفي تلك الاثناء اتجه المتهمان لتزوير في المستندات التي تخص المنزل وبعد ان تمت المعاينة الكاملة للطرفين والقبول التام لخطوة الشراء دفع الشاكي مبلغا ماليا ضخما كان كل ما جمعه في سنين غربته ليكتشف الشاكي انه تم الاحتيال عليه من قبل المتهمين اللذين لاذا بالفرار وتوجه الى قسم الشرطة وفتح بلاغا تحت الماده «178» احتيال.صحيفة الإنتباهة
مي عز الدين
[/JUSTIFY]
[SIZE=4][FONT=Arial Black]بكل أسف هذا المغترب (زميل المِحنة والغربة) كان مرن للغاية .. أي زول عايز يشتري أرض .. يطلب صورة من شهادة البحث بغرض البيع تكون جديدة (لنج) ومن ثم يذهب الأراضي (الجهة التي اصدرت الشهادة) ويتأكد بنفسه برفقة محامي بأن شهادة البحث صحيحة وكل الأسماء والأشياء[/FONT].[/SIZE]
قال ليك الجماعة بعد ماباعو ليهو .. قالو ليهو الزول المؤجر ده بعد شهر بتجى تلقاهو رحل .. رجع بعد شهر للبيت الاشتراهو بيحاول يفتح في الباب لقى صاحب البيت ( المستاجر المفروض يمرق ) قال ليهو : انته لسه قاعد ..
السؤال المحيّر الى متى نظل نحن السودانيون بهه السذاجة والتي استغلها الاخرون قبل بني جلدتنا ، بكل بساطة نسلم ما بايدينا لاي شخص قال كلاما معسولا او ابرز اي اوراق دون التحقق من الاشياء القانونية او الاتجاه لجهة ثالثة تكون بمعرفة المشتري محامي او مكتب عقاري ليتم البيعة ,, ولم لاياخذ شهادة البحث ويشراجعها لدى الجهات الرسمية
اي واحد يقول لينا في بيت للبيع نصدقه وخلاص نديه قريشتنا ويخلي خشمنا ملح؟؟
يا جماعة انجضوا شوية ..