جرائم وحوادث

طبيبة تواجه اتهاماً بالردّة عن الإسلام

تواجه طبيبة سودانية اتهاماً بالردة عن الإسلام واعتناقها الديانة المسيحية، بعد زواجها من نصراني داخل كنيسة كمبوني بالخرطوم. وسرد أحد حراس كلية كمبوني بالخرطوم تفاصيل معرفته بالطبيبة، وقال عندما حضر كشاهد دفاع أمام محكمة جنايات الحاج يوسف برئاسة مولانا عباس محمد خليفة : إن معرفته بدأت بالمتهمة منذ العام 2005 عندما كانت تأتي كل يوم «أحد» لأداء الصلاة، وعن المتهم الثاني زوجها قال إنه لم يره إلا يوم زواجه من المتهمة .. الذي أجريت مراسمه داخل الكنيسة، مضيفاً أن الأب جون المتوفي قبل شهرين، كان هو المسؤول عن المتهمة داخل الكنيسة.

وكانت التحريات قد كشفت أن المتهمة تزوجت بمسيحي وأنجبت منه طفلاً وتنكرت لأسرتها، ما دفعهم لمواجهتها وزوجها ببلاغ جنائي يتعلق بالردة وإنجاب مولود غير شرعي.

صحيفة الإنتباهة
عبد الرحمن صالح
ع.ش

‫7 تعليقات

  1. لاحول ولا قوة الا بالله ( دا الكان ناقص يا اهل تلك البلاد ..
    ماذا بقي لم تفعلوه بالسودان .. لادين ولا اخلاق ولا امان ولا اقتناع بالاخر عايزن تودوا السودان دا وين يا ناس …..

  2. قال تعالى :

    (ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون).

    اسال الله ان ينير بصيرتها لتعرف خطورة ما اقدمت عليه فتنجو من النار.

    حفظ الله بناتنا وبنات المسلمين من كل سوء.

  3. بعد إنفصال الجنوب وأصبح سكان السودان 99% منهم مسلمون خاصة سكان ولاية الخرطوم والمدن الكبيرة فلا داع لوجود الكنائس في الخرطوم والمدن الكبري خاصةتلك التى يرتادها الجنوبيين ، فيجب هدمها أو تحويلها غلى مساجد وخاصة تلك التى في الأحياء الشعبية التى لا يقطنها الأقباط “المسيحيين من غير الجنوبيين” … وبالأخص الكنيسة الموجودة في سوق بحري قرب موقف المواصلات لا داع لوجودها إطلاقا وتلك الموجودات بالحاج يوسف والحلفايا وغيرها من أحياء الخرطوم ” جنوبيين وإنفصلوا ومشوا بلدهم لماذا الكنائس وسط أحياء المسلمين …

  4. يا جماعة الحب موجود.. ونحن نعرف كم من فتيات أُعجب بهن من غير المسلمين ولكنهن اشترطن على هؤلاء أولاً دخولهم في الاسلام اذا كانوا ينون الزواج منهن ..وفعلاً دخل بعضهم في الاسلام وحسن اسلامهم وتزوجن منهم وكون اسرة طيبة.. وانجب زرية صالحة … إلا هذه الطبيبة عليها من الله ما تستحق.. أم أؤلئك الذين لم يدخولوا فرفضن الزواج منهن وعوضهن ربهم بأحسن منهم..والآن بالنسبة لهذه الطبيبة.. لا زال طريق سماحة الاسلام امامها اذا ارادت العودة.. فشرع الله واضح … الاستتابة ومراجعة من لدن العلماء لمدة ثلاثة أيام متتاية .. علها تثوب الى رشدها .. وإن أبت واصرت على موقفهافتعتبر هذه ردة بينة.. وحكمها معروف .. نسأل الله لها الهداية ولزوجها الدخول في الاسلام .. وأن الله عفو غفور..

  5. بتكون دينكاوية عايشة في السودان أو من الناس المالية البلد ومامعروف جات من وين وجات متين وهؤلاء لاترابط أسري لهم وفق العادات السودانية أو هي من النازحين فالبلد مفتوحة .. والسؤال الأن أهلها زعلانين عشان أنكرتهم ولا عشان عرست في كنيسة !! من 2005 ليها عشر سنين بتمشي الكنيسة لامن البواب حفظها . ؟؟ ياخي أخبار الناس المشردة دي وماتابعين لينا ماتوجعو لينا دماغنا بيها .. كل من هب ودب وعمل مصيبة نقول عليو سوداني أو سودانية فقط عشان عايش في السودان ولونة أزرق .