فيسبوك
محمد حامد: دعاها لتناول حجر (شيشة) على حواف حوض السباحة بالفندق الكبير
حينما وصل إلى بيت البتزا لم ينسى قبل هبوطه من سيارته أن ينثر رزازاً من العطر على جسمه مركزاً على راحه يديه وأصلح ياقة قميصه ومسح بمنديل ورقى حذائه ليلمع أكثر ثم هبط على صديقته وتحدثا طويلاً عن الأعمال وغيرة صديقتها (رزان) وسخافة دفعتهم (نزار) وقضى سحابة يومه فى ثرثرات من تلك الشاكلة ثم دعاها لتناول حجر (شيشة) على حواف حوض السباحة بالفندق الكبير وودعها بعد ذلك ، فى كل هذا لم ينسى صاحبنا أن يرسل كلما سنحت الفرصة هاتفاً نضالياً فى القروبات وبلغت به الحماسة أن زعم فى الخاص لأحد أصدقائه من الخارج أنه الأن فى صيوان عزاء الشهيد ! .
محمد حامد جمعة
[SIZE=4]دا شنو يا زول اسحاق احمد فضل الله ببقى ليك شنو[/SIZE]
هو حجر الشيشة بيتناولو ولا بيدخنو
كرهتنا شيشة الحلفاوي وكرسني ذاتو
جنك شيشة
يا جمااااعه اسمو سكايب ، ما عارف من وين جبتو سكاي بي دي !!!! في السودان بس اسمو سكاي بي ، حيرتونا معاكم
جنس حسادة يا ود جمعة
هههههههههههه
امنجي حاسد