موسى هلال يتهم كبر بإثارة النعرات القبلية ويحمّله مسؤولية أحداث شمال دارفور
وقال هلال في حوار بث في «اليوتوب» أمس، إن مجلسه ليس له عداوة مع أي قبيلة، مبيناً إن برنامجه ومطالبه واضحة ونجح في عقد مصالحات اجتماعية وقبلية بعدد من المناطق بدارفور، بدأ قبل ثمانية أشهر وما زال مستمراً حتى اليوم. وزاد أن ذلك أثار حفيظة حكومة شمال دارفور مما دفعها لإذكاء الفتنة التي أطفئت لتعود مرة أخرى بتعيينها للمعتمدين غير المرغوب فيهم، موضحاً أن المعتمدين تصحبهم حراسة مسلحة عملت على استفزاز المواطنين مما أدى لانفجار الأوضاع، مؤكداً أن المجلس نجح في عقد مصالحات بين المكونات الاجتماعية عقب الأحداث الأخيرة التي وقعت بسرف عمرة، لافتاً لتشكيل لجنة من كل القبائل قامت بتحديد الديات والتعويضات، وجدد هلال تمسكه بضرورة إجراء إصلاح سياسي حقيقي في السلطة لإيقاف نزيف الدم في دارفور، وأضاف نريد إصلاحاً غير مغشوشاً ومشاركة حقيقية في كيفية إدارة السودان في المرحلة المقبلة بعيداً عن ما أسماه سياسة فرق تسد.
صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]
يجب تعيين الشيخ / موسى هلال والي على ولاية شمال دارفور ” على علاته” وأكيد سوف يسهم مساهمة كبيرة في وقف الحركات المتمردة عن حدها وسوف تشهد الولاية هدوءا في عهده ” وهو صاحب الجنجويد – الجن على ظهور الخيل ” وسوف يؤدبون الحركات المتمردة أيما أدب وسوف ترون ” يجب أن يكون الرئيس البشير شجاعا وتيخذ قرار بتعيين هلال والي على شمال دارفور بعد أن أثبت كبر فشله الذريع في إدارة هذه الولاية خاصة من الناحية الأمنية … مصلحة الولاية أن يكون هلال وال عليها وسوف تتوقف الحرب ….. هو الوحيد من يعرف كيف يؤدب أركو مناوي وعبدالواحد نور والعدل والمساواة ” جبريل ابراهيم ” . وهم يعرفونه تمام المعرفة ويخافوه موت …