سياسية
الحكومة: مساومة أمريكا حول الجنائية (ابتزاز سياسي) وطلب تنحي البشير (قديم)
أوصدت الحكومة الباب أمام أي مساومات أمريكية تجاه القرار المرتقب من محكمة الجنايات الدولية في حق الرئيس عمر حسن أحمد البشير باعتباره رمزاً للأمة السودانية ورئيساً كامل الشرعية لحكم البلاد.
ووصف مصدر دبلوماسي رفيع لـ(smc) التصريحات المنسوبة لمسؤول بالإدارة الأمريكية حول استخدام المحكمة الجنائية في حق الرئيس البشير كآخر فرصة وأنها بندقية محملة بالرصاص موجه للسودان بأنها تصريحات تنم عن الابتزاز السياسي وهي مرفوضة لأن الحكومة قد قالت كلمتها في عدم التعامل نهائياً مع المحكمة الجنائية الدولية بعد الإجماع الذي وجده القرار الحكومي من كافة القوى السياسية ومكونات حكومة الوحدة الوطنية بالبلاد.
وقال إن الطلب الأمريكي بتنحي البشير عن حكم البلاد قديم وتم استخدامه أكثر من مرة من قبل الإدارة الأمريكية ولم تلتفت إليه الحكومة مطلقاً مؤكداً بأن مثل هذه المطالبات تعد محاولات رخيصة لشق الصف الوطني وأضاف قائلاً: (الحكومة ملتفتة إلى تنمية البلاد ولا تعنيها مذكرة أوكامبو أو مساومات أمريكا).
[/ALIGN]
بلا امريكا بلا كلام فاضي والله نحن السودانيين عشنا ظروف اقتصاديه صعبه للغايه في التمانينات والتسعينات من القرن الماضي ومستعدين نعيش اسوا منها في سبيل الحفاظ علي كرامتنا ,وبالنسبه للحركات المسلحه البتقول ان دارفور مهمشه ,, انا بقول ليهم ياتو مكان في السودان ما مهمش ,,ما كلنا في الهوا سوا ,عليكم الله بطلو افتراء وكذب والبشير ده راجل سوداني مسلم ولو كان هو عايز يبييد الناس كان اباد الجنوبيين ,
ومنذ متي لم تكن الولايات المتحده الامريكيه تسلط البندقيه الملئيه بالرصاص علي السودانين والعرب لان امريكا لا تعرف الا مصالحها ومصالحها مع اسرائيل واسرائيل هي التي تدعم عبدالواحد وغيره من حمله السلاح اذن امريكا توجه اسلحه عبد الواحد علي السودان وكلنا نعلم ذلك اذن لا جديد في الامر والمراد فقط التخويف وكما يقول المثل السوداني ( كتلوك ولا جوك جوك ) فمرحبا بقرارهم الذي لن يؤثر في وحده الصف السودانيه ولن يكون هناك اي تسليم لسوداني وأذا كانت هناك محاكمات فلدينا نظامنا القضائي
( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )
الادارة الامريكية لن تسطيع تمس شعرة
وللذين باعوا انفسهم ودينهم من اجل منصب او مال لن يحكمونا ولاالسودان
دة الكلام الصاح حكومة امريكا وحكومات الغرب بأسره واتباعهم يرون ان حكومة البشير هى التى بدات الطريق الصحيح لحكم السودان وقفلت عليهم باب اطماعهم فى السودان الزاخر بالخيرات ولا يريدون له او بالآحرى للسودان ان يتقدم او ينعم بالخير الذى حباه به رب العالمين عموما نحن كسودانيين لا تهمنا امريكا فى شيىء ولا يهمنا الغرب فى شيىء ولا يهمنا اتباعهم فى شيىء يهمنا وطننا السودان ويهمنا قائد مسيرته الطيبة المباركة ونكرر ونكرر ونكرر لا هوان ولا تفريط فى السودان ولا فى سيادته الوطنية ونحن وراء قائدنا البشير نحميه ونفديه وليذهب اعداء السودان اعداء تنميته وتقددمه واذدهاره الى الجحيم – والله اكبر والعزة لله والله اكبر ولا نامت اعين الجبناء
اخواني الاعزاء .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما ساقولة سيضعني خائنا لبلدي تاره وفي اخري وطني اصيل .. حسب ميول كل منكم وطريقة تفكيرة … لكن اشهد الله على وطنيتي وحبي لهذا الوطن … رغم هجرتي التي دامت اكثر من ثلاثة عشر عاما ….ولكن هذا هو الواقع بعيدا عن العواطف …
اولا ان تمس سيادة بلادي فهذا ما لا ارضاه من اي كائنا كان … لان كرسي الرئاسة يمثل عزة الشعب … مما يجعنا نكسر يد من تطاله بسوء .. ولذلك سندافع عن عزتنا الى اخر نفس فينا …
اما ان يخلد رئيس على ذلك الكرسي في دوله جمهورية ديموقراطية وليست مللكية
فهذا ما لا ارضاه ايضا .. فانا مع ان يتنازل البشير ويعطي الفرصة لغيرة برضاه دون اي ضغوط خاجية .. او اي ابتزاز سياسي …. وان ارادوا ان يزيحوه بالقوه سنتصدى لهم ليس حبا في البشير وانما حفاظا على كرامه هذا الوطن … لان ما قدمة البشير لهذا البلد لا ينكره الا حاقد و ناكر للجميل .. فنحن معك قلبا وقالبا الى ان يزيح الله عن بلادنا البلاء الذي حل بها … وبعدها لن نكون معك بل ضد ان تخلد في كرسي الرئاسه
مع علمنا بل ايمانا ويقيناان ليس بالسودان الان من يضاهيك شرفا … وتفاني في خدمة الشعب …
لكي التحية سيادة الرئيس وسير الى حين …
الله اكبر الله اكبر الله اكبر ولانامت اعين الجبنا انا اعتقد ان الله اراد بنا خير كثر حينما تعادينا دوائر الصهيونية ويجب ان نقتنص الفرصة لهذا القرار بطرد جميع افراد الامم المتحدة واجواسيس امريكا واليهود ودول الاستكبار الذين اصبحوا جاسمين علي صدورنا في تحركاتهم في الخرطوم ومدن السودان المختلفة وكذلك دعوة اخواننا المجاهدين في كل مكان في العالم لانطلاق الجهاد من السودان لرد الحقوق المسلوبة لكافة المسلمين في العالم والله اكبر والعزة لله ورسوله والمومنين
شباب السودان الصابر المجاهد فى الخطوط الاولى للدفاع عن الوطن ورمز عزته00
ولمثل هذا اليوم ولدتنا أمهاتنا00 فالسودان محروس بدعاء الصالحين فى المساجد ومئات الاف الخلاوى 00 وشموخ رجاله وعزة نسائه ومرابطة شبابه00ولنا شرف مناهضة الامبرياليه العالميه الصهيونيه المتغطرسه ونظامها الاستعمارى الجديد00 ونحن بالمهجر ولكن قلوبنا على الوطن والاهل والدين وكلنا جاهزيه ورهن أشارة الرئيس00 الخزى والعار للمتسلطين واذنابهم من الطابور الخامس00 والمجد والشموخ للشعب السودانى ورئيسه الغالى عمر حسن أحمد البشير00 ولانامت أعين الجبناء والله أكبر0
الدبلوماسية علم رفيع ،فهي موهبة إلهية أضافة للتأهيل الرفيع المستوى،وهي فن المحاورة وصولا للأهداف دون خلق أي نوع من الصدام كما هو الحال في الملف الأيراني مثلا.السودان يذخر بمثل هؤلاء الدبلوماسيين الرفيعي المستوى ومن هم أهل لذلك.
صدام حسين مثلا لم يحسن أدارة الأزمة ، وقديما أنتظر المسلمون حتى أمتلكوا أسباب القوة (دخول الخليفة عمر في الاسلام) ومن ثم صارت الدعوة نهارا جهارا فعمر رضي الله عنه كان كال الأف16 له سيف لا يقاوم.
المشكلة في الأساس أن هنالك طاقم واحد يحكم البلد وحتى لو كان أداؤه جيدا فهذا لا يعني حتمية أستمراره فهذا يتنافى مع أدبيات أدارة الدولة الحديثة.
أذهبوا الى بيوتكم ودعوا جيل جديد يدير البلد بطريقة تناسب المرحله فهنالك جيل غير الجيل الذي تعلم الكمبيوتر بعد الأربعين من عمره،ولكم كل الشكر على ما قدمتموه تذكروا أنكم في يوم مضى قد أبعدتم الشيوخ الكبار والآن جاء الدور لتبتعدوا والأفضل أن يكون ذلك طوعا.
لم تدار الأزمة بكفاءة عالية مجرد كلام في الأعلام
ويا جماعة العنتريات هنالك فرق بين الحماقة والفروسية.
ورجل أمن صغير تابع لقوش أو بوش ممكن يهين كرامة بروف جامعي دون أن يعرف سبيلا لردها
وكم أنتهكت من أعراض!! وظلم ذوي القربى أشد وقعا فحكاية الكرامة دي عايزه فهم