[JUSTIFY]شن الشيخ كمال رزق – إمام وخطيب مسجد الخرطوم الكبير في خطبة الجمعة أمس هجوماً عنيفاً على الحكومة وانتقد موافقتها على استئناف التفاوض مع الحركة الشعبية «قطاع الشمال» بوفد يقوده ياسر عرمان، وسخر رزق من الحكومة وقال إنها ظلت تصرخ خلال الفترة الماضية في كل المنابر بأنها لن تفاوض «قطاع الشمال» لكنها تراجعت عن موقفها وبدأت التفاوض مع عرمان، ورفض رزق مبدأ الحوار مع قطاع الشمال سيما وأن ياسر عرمان مطلوب للعدالة مما يجعل التفاوض معه «خداع وخيانة»، لأنه لا يمثل المنطقتين «جبال النوبة – النيل الأزرق».صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]
كلهم مطلوبين سواء برة السلطة او في السلطة لكن الله يا بلادي زي ابل الرحيل شايلة التقة وعطشانة
التراجع أفضل من الاستمرار فى الخطأ – خليك من المباحثات و لو عندك الشجاعة تحدث عن الفساد- ولا تنسى بان الرئيس مطلوب من المحكمة الدولية.
لالالالالالالا يجوز التفاوض معه هذا خائن وقاتل للمواطنين الأبرياء فى أبى كرشولة وقرى فى جنوب كردفان هذا الوضيع تبرأ منه والده إلى يوم الدين فكيف بنا أن نتفاوض معه
يا شيخ رئيسك ذات نفسه مطلوب للعدالة ” وهذا هو سر التفاوض مع عرمان” أي كلام قاله الرئيس تم تنفيذه فيه من حلق فيه بالطلاق وبالله ” إمكن قاعد يصوم صوم كفارة ؟؟ ياشيخ الجماعة وصلوا مرحلة من الإنبراش والإنبطاح والذل والهوان يمكن معها أن تتخيل أي شئ سوف يحدث مش التفاوض بس مع عرمان وعقار والحلو وسوف يأتون مستشارين للرئيس وبتقدلوا في بهو القصر الجمهوري ويأمرون وينهون ” رأيك شنو ” يا شيخ الإنقاذ هذه أتت بخطة محكمة لتدمير السودان وإذلال الشعب السوداني الذي أفقدته كرامته وصار فقيرا معدما في بلد غني بموارده الطبيعية ويمكن أن يكون “سلة غذاء العالم العربي ” بكل سهولة ولكن إنه الفساد والإفساد ” رأيك شنو ياشيخ في بعض الظواهر التى لم تظهر إلا في حكم الإنقاذ ولم تظهر عبر التاريخ في السودان” مثل زواج المثليين وحفر الدخان والإغتصاب والسلب والنهب المصلح والمخدرات المنتشرة بصورة كثيفة وسط الطلاب في الجامعات وفي تدمير الزراعة والصناعة والخطوط الجوية والبحرية والنقل النهري ومصانع النسيج والصابون والزيوت وفي تدمير مشروع الجزيرة ومشاريع الزراعة المطرية والإصلاح الزراعي والإعاشة في النيل الأزرق والابيض وتدمير مصانع النسيج ” الدمار كثير وشامل يا شيخ .. وعاشت ثورة الإنقاذ التى تحكمنا بإسم الدين …
الحكومه بقت تفاوض اعداء الاسلام والدوله (سبحان الله)