رأي ومقالات
إسحق احمد فضل الله : بعض ما يمكن أن يقال
وغليان معركة مشار/ القادمة/ يتصاعد دخانها.. وميدانها.. شرق السودان.
ومعركة إيران / السعودية.. تشتعل.. واحد ميادينها هو شرق السودان.
> ومعركة تركيا ضد جهات وجهات تشتعل وميدانها شرق السودان.
> ومعارك مخابرات لا تنتهي.. ميدانها شرق السودان.
> وفصائل المعارضة في شرق السودان تجمعها إثيوبيا «سراً» الأسبوع القادم..
> وإثيوبيا بهذا ترد التحية بمثلها للمخابرات المصرية.. وتجعل من معارضة شرق السودان معبراً للأسلحة.. ومصر الآن مثل صاحب النقرس.. جلدها لا يحتمل اللمس.
> وإثيوبيا وتركيا وزراؤها يفتتحون «وكالة أنباء الأناضول» في أديس أبابا.
> وإقامة الوكالة هذه شيء يصبح له معنى حين يكون الوجه الذي يقف خلف الوكالة هذه هو أبرع قائد مخابرات في الدول العربية.
> وبلد عربي تسيل دماؤه الآن تحت أنياب المخابرات المصرية كان هو من يقدم الرجل هذا.
> والرجل يستخدم معارضة شرق السودان وخبرتها بالأرض في عمل يتجه إلى مصر.
> إثيوبيا ترد على مخابرات مصر التي تدير نوير إثيوبيا لصناعة تمرد جديد داخل إثيوبيا.. في حملتها ضد السد الإثيوبي.
> ومصر تدير معارضة أخرى من داخل إريتريا.
> ومخابرات موسفيني تعمل الآن في شرق السودان بعد هزيمتها أمام مشار في الجنوب.
> وموسفيني يطوي أفورقي من هنا.. ويستغل سخط السعودية التي تتهم أفورقي بدعم الحوثيين ضدها في اليمن، وموسفيني يقيم حلفاً جديداً.. حتى تصبح أصابعه حول السودان من الشرق ومن الجنوب.
> ومن الجنوب موسفيني الذي ظل يقاتل إلى جانب سلفا كير يستبدل سلفا كير الآن بالطرف الآخر.. عبر وسيط ثالث.
> ومشار الذي يضرب يوغندا عسكرياً.. ويحتفظ لها بانتقام قادم.. يرسل مخابراته إلى سوق المخابرات في شرق السودان بدعم من مصر.
> وبينما فروع معارضة شرق السودان تلتقي في إثيوبيا سراً.. حول إفطار إسرائيل.. تلتقي مجموعات عرمان وبقية الجبهة في بلد عربي.. الأسبوع هذا.. حول غداء إسرائيل.
> ومخابرات القاهرة.. التي تثبت عجزاً رائعاً تصنعه أصابعها وتوقن يقيناً أن العرب والمسلمين بلهاء كلهم.. مصر هذه تطلق على صفحات الشبكة العالمية صرخة تقول للعالم الإسلامي إن
: أبحاث العلماء تصل إلى أن سد النهضة الإثيوبي يهدد الكعبة بالدمار..
> وحديث «علمي» عن «صفائح الأرض.. ورقائق التوازن.. و.. و..» وزلازل.. هذا ما تقوله مصر من تحت دموعها.
> لكن الزلزال الحقيقي.. والذي يصبح شيئاً لا يمكن تفاديه هو ما تطلقه دراسات حقيقية.
> زلزال القاهرة..
> وزلزال سيناء..
> ومشروع فصل سيناء عن مصر تتحدث عنه الآن دراسات وقورة.
> وتقول إن «دان ياتوم» جنرال المخابرات الإسرائيلي الذي دبر ونفذ فصل الأكراد في العراق هو من يقود الآن مشروعاً لفصل سيناء عن مصر.
> ودراسات عن أن القتال في القاهرة.. إن لم يشعله الإخوان المسلمون أشعلته مخابرات يهمها جداً أن تشتعل القاهرة.
> وحديث عن أن «وجود إسرائيل في الكفرة ويوغندا يجعلها في وضع ممتاز لإشعال إفريقيا الوسطى ومالي والنيجر و.. و..»
> وأحاديث أخرى نعود إليها عن العالم الذي يمشي في المنطقة الآن فوق ساقين.
> ساق إسرائيلية وساق إيرانية.
> والسعودية تحارب السودان بتهمة التعامل مع إيران
> سبحان الله!!
٭٭٭
بريد
> أستاذ إسحق
ملازم إسماعيل إبراهيم شرطة الرهد يستعيد طفلة مخطوفة في ثلاثين ساعة.. والمجرم الآن هناك.
الملازم إسماعيل سوف يفاجأ باسمه هنا.. فهو لا يتوقع جزاء ولا شكوراً.
> هذا أحق الناس بكلمة شكراً خصوصاً إن جاء من المواطنين.
«مواطن»
صحيفة الإنتباهة
ع.ش
وتتواصل حجوة ام ضبيبينه….ومعها قصة دخلت نمله وشالت حبه ومرقت وتانى دخلت نمله و…………….ولايزالنمل كثيرا والحب كثيرا..
يا اسحق اتقى الله فينا وكفاية عبث بعقول السودانيين الشرفاء وكفاية حقد….بس لمعلومتك عشان ما تخم اهلنا واحبابنا فى الشمال لا يمكن ان يلتقى دكتور مشار والمصريين ابداولمعلومتك قبائل النور هم من مكونات القوميات الاثيوبية المعروفة والان اثيوبيا شعبا وحكومة مع ريك مشاروضد اليوغندين الذين يدعمون سلفاكير…….فكافية تهريج ولعب بعقول الشعب السودانى
[FONT=Times New Roman][SIZE=5]يا جماعة الزول دا عمل لينا زغللة عيون ودوران مخ زي الزول البعاين في خدعة بصرية وراسك يلف
نقرا ونخلص ونرجع نقرا من الاول .. ونسأل هل اصبنا بالغباء ام ان هناك نظارة سوداوية لا تتيح الرؤية كاملة ..
الاستاذ اسحاق فضل الله له مقدرة عجيبة في المط والتمويه ولذا هو ماهر في الاتيان بحديث المخابرات والمثل يقول من عرف لغة قوم امن شرهم ..
الله يكون في العون من مايقوله ويستر السودان الا اني وانا اقرأ كلام اسحاق استذكر كلاما قاله الدكتور حسن مكي في التسعينات وتحليل مازلت اعايشه بل ألآمس حقائقه وحدوث فصوله كما ذكرها .. تحدث الدكتور حسن مكي وحلل عن منطقة القرن الافريقي وكيف ستكون مكانا للتناحر والاقتتال وسيكون مرتعا للمخابرات ..
ذكر الدكتوران هناك دولا تسعى ان يكون لها موطْء قدم وان اسرائيل تسرح وتمرح وانه لن يهدأ لها بال الا ان توقع قطيعة او خصومة بين دول حوض النيل وتجعلهم يتناحرون فيما بعضهم حتى تصل الى المنبع وتتحكم فيهم ,,
الان اثيوبيا بمعاونتها اقامة السد وتدعمها لوجستيا وماديا ودوليا ..وهكذا كانت القدم الاولى ,,
عملت المخابرات الدولية فاوقعت الوقيعة بين مشار ورئيسه وبعد ان نجحت امريكا واسرائيل في الضغط على موسيفيني ليرضى بصلح مع الخرطوم فيتم الاتفاق على طرد جيش الرب من الجنوب قبل ان ينفصل الجنوب وكان له ذلك ..
عمل موسفيني وخلفه امريكا واسرائيل بكل السبل لدعم انفصال حنوب السودان وكان لهم ذلك ..وبالديمقراطية … الان موسفيني يبتلع الجنوب بعد ان ازاح جيش الرب عن طريقه وكانت جوبا لقمة سائقة وبلعها اسهل من الفطير باللبن ..
وموسفيني يرفض ويحلف بالتقطعه حتة حتة تاني ما يطلع من جنوب السودان رغم الضرب الذي تلقاه من قوات مشار .. تفطن امريكا واسرائيل ان تواجد يوغندا في الجنوب ومسكها زمام الامور يجب ان يدعم ويحدث الدعم العسكري والمادي ,,
ياتي سلفاكير للخرطوم يجد ان الخرطوم تقول دبلوماسيا انها مع الشرعية وانها ستعامل النازحين كمواطنين .. ليس حنية ولكن الخرطوم تعلم ان الصراع في الجنوب لن ينتهي وسينزح كل اهله ولا ملجأ الا السودان ومن ثم تنبعث روح جيدة مطالبة بالوحدة من جديد وتحي الاحلام من جديد بدولة واحة ..
وتذهب الخرطوم بعيدا وتقف على مرمى حجر من مشكلة السد وتراوح مكانها بين الطرفين .. فالتقرب الى اثيوبيا يعني ان اسرائيل يوما ستكون جالسةمعها في طاولة ان كانت استشاريون او خبراء او مدراء او مهندسين وما الى ذلك والوقوف الى جانب اثيوبيا يعني ان مصر ستؤجج الخلافات البسيطة مع الخليج وتزيد من عكننة الاجواء مع السعودية ونكون قد وقعنا مرة اخرى في فخ خنق الاقتصاد ..
ولكن هناك مطب تقع فيه مصر وهو ان العلاقة ليست على مايرام مع امريكا وامريكا تدعم اثيوبيا بامر اسرائيلي وامريكا والسعودية حلفاء فذهاب السودان لدعم اثيوبيا يعني انه وقف مع امريكا واسرائيل لصالح اثيوبيا .. وخسر السعودية بايحاء من مصر ونفس الوقت السعودية تريد ان يكون لها حليف في المعسكر الجديد ولايوجد غير السودان ..
الوضع شائك ومعقد ..لا وجود للروس لخلق توازن الصين تعودنا منها السكوت والصمت الا في الامم المتحدة .. اقليميا هناك مياه تحت التبن بين قطر والسعودية وبين الامارات وقطر وكلها في حالة تلاقي في عداء مع ايران وتحت الارض ,, والخليج يجد نفسه ايضا كوضع شرق السودان تحت ضغوط ايران والعراق الشيعي الجديد والحوثيين .وشيعة البحرين
اذكركم بقول كونداليزا رايس حين قالت هناك عالم جديد يتشكل وهناك 60 دولة حديثة ستظهر في غضون سنوات فظهر منها ماظهر ومازال الباقي قادم ونحن ننتظر ..
ولكن انظروا الى تخطيط اليهود فهو غير منقطع وليس خاصا بجيل دون غيره ومن ياتي وكانه اخذ التعليمات صباح اليوم وهي لها خمسون عاما ..
ونحن اذا ماغادر مدير غادرت معه كل التوصيات والبرامج ..لذا هم ينجحون [/SIZE][/FONT]
اسحق فضل الله عامل فيها شعوذه وتنبؤات غريبه
موضوع مشار يحتفظ ليوغندا بإنتقام قادم دي موضوع عادي وموسفيني عارفو
المصيبه انت يا مشعوذ يا اسحق وحكومتك نايمين
وناسين ان موسفيني يحتفظ للخرطوم بإنتقام قادم بعد ان يتمركز ويسيطر علي الجنوب ومقدرات الجنوب من ثروات بتروليه وغيرها
وانتم نايمين وشايفين ان الامر عادي
خليك من مصر – شايفك شايل علي مصر شويه
طبعا ما عاجبك السيسي والظروف الصعبه المحيطه باخوان وكيزان مصر
اخوانكم وكيزانكم في مصر عملوا الحكايه تفجيرات وارهاب ونسوا ان الملك لله يعطيه من يشاء وينزعه ممن يشاء
ولم يستفيدوا من تجربة الاخوان والكيزان في الجزاير
اين كيزان الجزاير الان – ربنا سلط عليهم راحوا واندسروا
لانهم قتلوا مئات الالاف من الابرياء لكي يستردوا الملك الذي
انتزعه الله منهم ولم ولن يستطيعوا استرداده لان الموضوع بيد الله ولا يسترد بالارهاب والتفجيرات
من الافضل ان تنصحوا كيزانكم في مصر بدل ان تكونوا حاقدين علي
السيسي ومصر
انصحوهم وذكروا كيزانكم في مصر ان الملك لله يعطيه من يشاء وينزعه ممن يشاء
هل تؤمنون انتم وكيزان مصر بما جاء في الايه التي ذكرنا جزء
منها اعلاه ؟؟؟؟
ربنا اخذ منهم الملك وعليهم ان يسعوا اليه بالوسائل السلميه
اذا راي الله ذلك فسوف يرده اليهم والا فلا
لانهم سوف لن يستردوه بالتفجيرات والارهاب
لان الارهاب وقتل الابرياء سوف يجلب عليهم غضب من الله سبحانه وتعالي
عشان كده يا حاج اسحق خليك في سودانك دا وهو ما ناقص مشاكل
اذا اردت ان تتكلم خارج الحدود فعليك ان تقدم النصيحه الصادقه
لوجه الله – مثلا ان تنصح كيزانكم في مصر ان يوقفوا التفجيرات والارهاب وقتل الابرياء
انتوا فكروا في نفسكم ادرأوا الخطر الجاي من موسفيني
بعد ان كان موسفيني جنوب نمولي
اتيتم انتم بموسفيني الي الرنك بعنصريتكم وفصلكم للجنوب ونظرتكم الضيقه للامور