سياسية

كندة غبوش يطالب بالتفاوض مع أصحاب المصلحة ويحذر من تجربة نيفاشا

[JUSTIFY]طالب كندة غبوش الإمام عضو هيئة علماء السودان والقيادي الإسلامي بجبال النوبة المشير عمر البشير رئيس الجمهورية ورئيس حزب المؤتمر الوطني بالتفاوض مع قيادات أبناء جبال النوبة بالحركة الشعبية تحسباً من تكرار تجربة نيفاشا، التي قال إنها كانت ويلاً على أهل جبال النوبة.

وتخفظ غبوش على ترحيب الوطني برئاسة ياسر عرمان لوفد التفاوض بالحركة الشعبية، مبيناً أن الترحيب يتنافى مع خطاب رئيس الجمهورية الأخير.

وقال غبوش في بيان له أمس إن عرمان وعقار والحلو هم مشعلو الحرب في جبال النوبة والنيل الأزرق بحجة إسقاط النظام وفرض العلمانية تحت مسمى السودان الجديد، مشدداً على ضرورة التفاوض مع أصحاب المصلحة الحقيقية والحركة الشعبية قطاع جبال النوبة.

وناشد غبوش رئيس الجمهورية بتأجيل إنفاذ المرسوم الجمهوري الخاص بإنشاء صندوق دعم السلام بولاية جنوب كردفان، مشيراً إلى أن الوضع الآن على أرض الواقع لا يتفق مع الاختصاصات التي من أجلها قام الصندوق.

صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]

‫3 تعليقات

  1. [B]كندة غبوش …. كلامه صحيح 100 % وكلام عقل

    تفاوضوا مع أصحاب المصلحة ( Stakeholders )

    والتجارب الماضية كافية … علشان ما نلف وندور في حلقة مفرغة

    ويكفي تجارب دارفور المريرة [/B]

  2. (مشدداً على ضرورة التفاوض مع أصحاب المصلحة الحقيقية والحركة الشعبية قطاع جبال النوبة). كلام عائم اين اصحاب المصلحة واين الحركة الشعبية قطاع جبال النوبة (هل هناك قيادة غير هؤلاء) انت قدم لنفسك للتفاوض اليس من صاحب المصلحة؟؟؟

  3. جاءت الأخبار التالية يوم أمس، وعلقنا عليها ونرى ضرورة أن نُعلق اليوم أيضاً لأنه قد تطابق رأينا ورأي أهل المنطقة الحقيقيين ، والشئ الذي يُستَغَرب له إصرار الحكومة على التفاوض مع كائناً من كان وهم يعلمون أن سئ الذكر (عرمان) ليس من أهل المنطقتين ،و الخبرين هما:-الخبر الأول:- الوطني: رئاسة (عرمان) لوفد قطاع الشمال ” ما بتفرق معانا ”
    الخبر الثاني:- غندور: مستعدون للتفاوض مع (عرمان) وكل من يحمل لافتة قطاع الشمال
    والخبر الثالث:- خلافات قطاع الشمال فى القاهرة ومأزق عرمان !
    هذه الأخبار وردت اليوم ، بالله شوفوا التناقض الغريب ده، عرمان ليس من أهل المنطقتين والحكومة تقول “ما بتفرق معانا ” رئاسة عرمان للوفد!!!!!!!!!! والله إنه الجزء الثاني من مسلسل ( مفاوضات نيفاشا) فيها بدأت الإنبراشة والإنبطاحة ، وبالإنبطاحة وجد المفاوضون الراحة. وعلى كيفهم ومش مهم أصحاب المصلحة الحقيقية < أهل المنطقتين> . الله يستر من الإنبراش بطاحة دي ، مايكون آخرها تفتت زيادة في البلد، فيا وفد الحكومة السودانية ، لماذا تقبلون بالدنِية وتفاوضون المدعو (عرمان)؟