[JUSTIFY]
قالت تهاني عبدالله عطية وزيرة العلوم والاتصالات إن الناس يتعاملون مع تطبيقات التواصل الاجتماعي على الهاتف السيار خاصة الواتساب “بسذاجة” وأكدت أنها إذا أرادت قفل هذه التطبيقات فإن الأمر لا يأخذ منها مجرد رفع سماعة التلفون وإصدار أوامر الإغلاق، لكنها نوهت إلى أن الوزارة لا تحبذ إغلاق تلك المواقع ليس لعجزها ولكنها تأمل أن يتعامل الناس معها بإيجابية بعيدا عن نقل الإشاعات والأشياء غير الأخلاقية، ودعت تهاني لتوخي الحذر بعدم الإساءة لأعراض الناس، وأشارت في تصريح صحفي بالمركز العام للمؤتمر الوطني أمس (الاثنين) إلى أن الوزارة ممثلة في هيئة الاتصالات لا تميل إلى قفل أي موقع سياسي معارض للحكومة وأضافت: “ليست لدينا أوامر بقفل أي موقع سواء كان الراكوبة أو سودانيز أون لاين”، وأكدت أن قفل المواقع لا يخدم الغرض لكون الحجب يتم داخل السودان فقط بينما تظل تلك المواقع تعمل في خارج الحدود، وأوضحت أن مركز أمن المعلومات يعمل على فلترة تلك المواقع دون حجبها، وقالت تهاني إن الوزارة تعمل بالتعاون مع وزارة العمل على تحديث قانون جرائم المعلومات ليشمل كل الجرائم، ونوهت إلى أن الهكرز شخص يعاني من اضطرابات نفسية ولا يمثل أي دولة أو جهة حتى إن كان منتميا لهاآدم محمد أحمد: صحيفة اليوم التالي
[/JUSTIFY]
[COLOR=#FF00DF][B][SIZE=4]منتهي الافتري والاستفزاز (وأكدت أنها إذا أرادت قفل هذه التطبيقات فإن الأمر لا يأخذ منها مجرد رفع سماعة التلفون وإصدار أوامر الإغلاق) هو السودان ده عشان بيت ابوك تتحكمي وتعملي فيهو العايزاهو ونحن الخدم والعبيد بتاعنكم نسمع ونطيع.[/SIZE][/B][/COLOR]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا شعب بلادي الأبي الكريم
كل يوم تزداد قناعتي بأن الإعلام هو من يثير المشاكل أساسا ويحاول تشويه صورة المسئول مهما كانت الأثمان
بكل صدق وتجرد أقول أنني لا أتجرأ علي الاستخفاف أو الاستهتار بشعب بلدي الكريم مطلقا
وقد كان الحديث عن الصعوبة التقنية للأمر ليس إلا.
لكن الظاهر إن الصحفي يريد أن يبيع جريدته ويسترزق فقط ثم ينجرف وراءه الكثير.
يصر الصحفي على انتزاع تصريحات بطرح سؤال مثير أصلا حتى يوقعك بإجابة لاترقى لمستوى المهنية مثلا طرح السؤال كالآتي:
لماذا قفلتم صفحات سودانيز اونلاين والراكوبة لأسباب سياسية؟هل جهاز الأمن هو من يعطيكم الأوامر بقفلها؟أذا كانت الإجابة بالنفي اتهمك بالكذب إن كانت الإجابة بالإيجاب ثبت عليك كلام لم يصدر منك أصلا.
الوزارة حقتها ورثتها من ابوها
ليه ما تقفلها