رأي ومقالات
بدرالدين حسن علي : إحتفالا بشهر السود في كندا
وخلافا للبيض فإن ملحمة السود في أميركا الشمالية تميزت بأن عددا كبيرا منهم اقتيدوا إلى كندا رغما عنهم وأصبحوا عبيداً ، ما تسبب باضطراب في أوساطهم لعدة أجيال ” وأقولها بالفم المليان السود هم الذين بنوا كندا !!!ما نحن برضو قارين تاريخ !!!
وقد لعبت كندا دورا في عتقهم من نير العبودية ، وفي بعض الأحيان ، في إعادة عدد كبير منهم إلى إفريقيا ، لكن العودة لعدد آخر منهم لم تكن واردة ، ومع مرور الزمن باتت جذورهم اليوم في كندا” أحبك يا فبراير ، أموت فيك يا فبرير ” .
شهر فبراير إحياء تاريخ السود في كندا
القصة بدأت وحسب ما قرأت وأنا في الطائرة قادما إلى كندا ، عندما تقدمت السيدة جين أوغستين بمذكرة بهذا الخصوص أمام مجلس العموم الكندي . والسيدة إوغستين “الله يطراك بالخير يا حاجة نفيسه أقصد يا حاجة أوغستين أول امرأة سوداء تم انتخابها نائبة في البرلمان الكندي عن إحدى دوائر مقاطعة أونتاريو . وصوّت البرلمان بالإجماع لمصلحة المذكرة ، وزي ما قال ود ضيف الله ” في كل بلد سوالو ولاد ، وأنا بقول في كل بلد عندي خال والما عندو خال يشوف ليهو خال ”
وتجدر الإشارة إلى أن السعي للاعتراف بمساهمة السود في المجتمع الأميريكي بدأ قبل ذلك بكثير في الولايات المتحدة ، ففي العام 1926 أسس كارتر ودسون أسبوع تاريخ السود إحياء لذكرى أبراهام لينكولن ” يا حليلك يا حنان بلوبلو وحاجة كولن كولن ” وفريديريك دوغلاس باعتبارهما ناضلا لإلغاء العبودية .
في غضون ذلك بدأ عدة أعضاء من الجالية السوداء في كندا ، مثل العاملين منهم في السكك الحديد ، بعرض تاريخهم وإحيائه ، وفي تورونتو عمدت الجمعية النسائية للكنديين السود في الخمسينات إلى إحياء ذكرى السود في كندا . وفي نوفا سكوتشيا ظل تاريخ السود حيا في أوساط الأجيال اللاحقة ممن تمكنوا من الهرب من العبودية في الولايات المتحدة واللجوء إلى كندا في نهاية القرن الثامن عشر
وفي العام 1978 تأسست الجمعية التاريخية للسود في أونتاريو وفي العام التالي قدمت عريضة لمجلس بلدية تورونتو لتعلن هي الأخرى فبراير شهرا للسود ، وابتداء من العام 1980 بدأت الاحتفالات بالشهر بالازدياد لتعم سائر أنحاء كندا، ما أروعك أيها السوداني أبو الجالية السودانية في كندا حسن إدريس ، وما أروعك يا عبدالوهاب التوم .
وفي كل عام يكتشف المزيد من الكنديين قصصا غير محكية عاشتها الجالية السوداء في كندا
وكما قلت أعلاه القصة بدأت عندما تقدمت السيدة جين أوغستين بمذكرة بهذا الخصوص أمام مجلس العموم الكندي ..
وتجدر الإشارة إلى أن السعي للاعتراف بمساهمة السود في المجتمع الأميريكي بدأ قبل ذلك بكثير في الولايات المتحدة . ففي العام 1926 أسس كارتر ودسون أسبوع تاريخ السود إحياء لذكرى أبراهام لينكولن وفريديريك دوغلاس باعتبارهما ناضلا لإلغاء العبودية .
في غضون ذلك بدأ عدة أعضاء من الجالية السوداء في كندا ، مثل العاملين منهم في السكك الحديد ، بعرض تاريخهم وإحيائه . وفي تورونتو عمدت الجمعية النسائية للكنديين السود في الخمسينات إلى إحياء ذكرى السود في كندا . وفي نوفا سكوشيا ظل تاريخ السود حيا في أوساط الأجيال اللاحقة ممن تمكنوا من الهرب من العبودية في الولايات المتحدة واللجوء إلى كندا في نهاية القرن الثامن عشر .
وفي العام 1978 تأسست الجمعية التاريخية للسود في أونتاريو وفي العام التالي قدمت عريضة لمجلس بلدية تورونتو لتعلن هي الأخرى شباط/فبراير شهرا للسود . وابتداء من العام 1980 بدأت الاحتفالات بالشهر بالازدياد لتعم سائر أنحاء كندا.
بدرالدين حسن علي
[SIZE=4]ما فهمت شي!![/SIZE]
انا لي في كندا قرابة العشرة سنوات اول مرة اسمع بعيدك ده ثم ثانيا كندا عدد سكانه تلاتين مليون فيهم عشرين مليون اسيويين وعشرة مليون اخري هنود وسيريلانكين وبنغالة وباكستانين تقولي سود وما ادراكة ما سود , لمعلومتك اكتر بلد فيها عنصرية مقارنة بعدد سكانه
الاخ بدر الاحتفال دا وين في كندا ولا من عندك ساي…..
بالواضح كدا وبصراحه معظم السود خداميين للخواجات وفى مهن رديئه لايمكن للخواجه ان يقوم بها لكن السود وناس اسيا ديل ما عندهم قشه مره كناسيين وغساليين صحانه ونظافيين حمامات ومراسلات …
يا حلو تفهم على قدر فهمك ويا متولى البلد لو فيها عنصريه المقعدك فيها شنو خلى الكضب بتاعك ده ودى جنه الله فى الارض كل الناس يتمنو يعيشو فى كنداء العنصريه فى بلدك مع انكم كلكم سودانيين يعنى سودوالظاهر عليك انت فاشل والفاشل لا يمكن ان يصلح فى السودان ولا فى غير السودان بعدين يا كيمو الخوجات بيشتقلو شغل انت يا كيمو لو قاليك قرب منو ساكت دجيج رجفه الداير ينجح بينجح فى اى حته فى الدنيا