شاب سوداني يخترع مكيف وموتور يعملان بدون كهرباء

عفارم عليك يا محمد آدم موسى وربنا يوفقك ويعليك ويعلي معاك السودان ويجيب ليك من يتبنى أحلامك لتكون حقيقة تنعم بها البشرية … مثل هذه الإختراعات يلزم أن تكون هناك ثقافة التوثيق لها وتسجيلها قبل نشرها حفاظا على حقوق الإختراع والملكية … لي قدام.

نسأل الله أن يحفظك و يحميك و يزيدك من علمه لتكون من المبدعين و المخترعين فى هذا العالم .
و كم سرنى ذلك و اثلج صدرى اتمنى لك التوفيق و المذبد المذيد من الاختراعات .

الله اكبر ماشاءالله الهما احسن وبارك هي دي السودان ومواهبها لا تحص ولاتعد كثير من امثال الاخ وبس عايزة الرعاية والحماية ارجو من الاخوي التحرك

ما شاء الله تبارك الله .. هو ده الكلام البنفع ..

أنا أهنيه وأشد على يده وأتمنى أن يواصل المشوار والإجتهاد لأن هذه هي الإختراعات التي نحن في حاجة لها .

كذلك أحذره .. ثم أحذره بعدم عرض أو شرح أو تسليم هذا الإختراع لأي شخص أو أي جهة قبل إكمال إجراءات تسجيل براءته رسمياً سوى في الدولة أو خارجها …

ما قلناها …
السودانيون مافي زيهم

😀 😀

مبروك لشاب السوداني ياسر والسودان بهذا الاختراع الجميل – اتمنى ان يستمر هذا الاختراع ويدخل الاسواق وان يصل مرحلة التصدير – بس اقول ليك يا حاجه يا اخونا ياسر الظاهر كده سد مروي ده قاصدك وينك من زمان ؟ 😀

اخبار فعلا تفرح الذي يقرأ ولكن الذي يعلم يسخر من مثل هذه الاخبار اولا القاعدة تقول الطاقة لا ستحدث ولاتفنى .. ولا يمكن مطلقا ان يقوم موتور بتوليد طاقة دون قوة دفع ولايمكن ان شحن نفسه لان الشحن اقل بكثير من الطاقة المستنفدة . والا لكان من الساهاهل ان نرفع مياه بواسطو موتور ونجعلها تصب وتدير موتور تربني وتولد لنا الطاقة للموتور الذي يرفع الماء ولان الطتقة المطلوبة للرفع اكبر من المولد فلايمكن ان يكون ذلك علميا .
ثانيا ككيف تكون هذه الوسيلة بهذه السهولة في الحاج يوسف ولا يتوصل اليها عباقرة المانيا او اليابان ،،
انا لااقلل من عقلية الشاب السوداني ولكن لا اريد الاستخفاف بعقولنا ….
لي تجارب كثيرة ومنها ما ذهب اليه هذا الشاب وكانت لي استشارات مع مهندسين في جامعات وبكل الارقام والحسابات توصلنا الى انه لايمكن ان يولد موتور كهرباء ليشغل بها نفسه
اتحدى كائن من كان لكل فعل رد مساو له في القوة ..و.مضاد له في الاتجا

ربنا يوفقك :lool: بس اعمل حسابك مايسرقو منك براعة الاختراع لانوناسنا ديل الزول بقى يتوقع منهم اى حاجة;)

الي الاخوة الفلاسفة
يمكن ان تكون الفكرة صحيحة اذا استعان بخلاية شمسية او رياحات علي شكل مراوح
والمعروف ان بعض الاماكن تكون قوة الرياح بها عالية بسرعات مختلفة ومن هنا يحسب قياس جهد المواتير المستخدمة مع قوة الرياح المنسابة حسب طبيعة المكان وتولد الرياح الطاقة اللازمة للمواتير
ومن المعروف ايضا ان خلايا الطاقة الشمسية تستطيع ان تولد الكهرباء
وختاما ارجو الاطلاع علي بحوث التي تشير ان العالم المتحضر الذي يسعي الي إستخدام الطاقة البديلة بالعلم والعلماء الذين ولدو مثلنا تماما ونشطو قدراتهم بأنفسهم او بمساندة الاليات المتوفرة لديهم وكل حسب طاقتة وما يتوفر لة من مجهود
فهذا الشاب لم يقدم جديد للعالم بقدر ما قدم جديد لمجتمعة بأنة فكر بأستخدام المتاح
وشكرا لك ايها الشاب المناضل من اجل المستقبل المشرق باستخدام الطبيعة كطاقة
وبالمناسبة السعيدة من لم يدرس علم تدوير الطاقة واستحداثها من العدم فلكم معلومة ان بقوة حرق السكر يمكن ان يولد طاقة وايضا الدخان المتصاعد في غرفة حرق بها قشور البرتقال تولد طاقة والي خلافة من الدروس الفيزيائية التي يمكن ان تتعلموها مجانا
ولكم عبرة في قصة ذو القرنين منذ قديم الازل
كما اود ان ادلي باطروحة مفادها ان علماء الغرب بمختلف دياناتهم وعقائدهم يدخلون الي الاسلام رغبة منهم دون ابتذال كلما اكتشفو حقيقة علمية جديدة وعلموا ان القرآن الكريم أتي بها منذ ما يذيد علي الاربعة عشر قرنا من الزمان
ولكن نحن نبحث عن البيت الناصية والمرة الدافية والعربية الكورولا والعصيدة بالويكة

دي علي وزن محلية ام ضريوه تحزر امريكا!!!ولا كيف??

😮

نحن محتاجين أولاً نعترف بتخلفنا وتخلف صحفنا …(؟)
أي شخص درس ثانوي يفترض يعرف إنه الكلام المكتوب دا خيال من شخص غير موهوب !!!
إذا كان ممكن تولد الكهرباء بطريقة (“من دقنو وافتللو”) , معناها البترول فقد اهميتو وكذلك محطات الطاقة النووية ..
بعدين الطاقة لما تحولها من حالة إلى حالة لن تحصل على فائض , بل العكس ستفقد جزء منها بسبب عوامل مثل الاحتكاك ….
ختاماً … لا يمكن لأي عبقري أن يحقق إنجازاً علمياً ما لم يكن متعلماً ومتابعاً لآخر المستجدات , وإلا فإنه سيقوم بإعادة إختراع البارود ( ) ( )

لا يمكن للموتور أن يغذى نفسه بالطاقة نسبة لعامل الاحتكاك أى أنه سيتوقف بعد فترة وجيزة.

الطاقة لا تفنى أو تستحدث بل تتحول من شكل الى آخر

نتمنى من الصحف عدم نشر هذه الاخبار التى تضر بسمعة المخترعين السودانيين

على مستوى المعرفة العلمية المتوفرة الان \\” >ى مابقول الخواجات\\” present state of technology يصعب استيعاب مثل ه>ا الكلام لكن على كل هناك مواطن إماراتى قرأ الخبر ودلنى علية وهو مستعد لتمويل مثل هدا العمل إدا تاكدت صحتهز اتصل على 00971507939875

فى البداية تقديرى واحترامى لعملك وجهدك واصرارك وايمانك بما تقوم به أخى العبقرى

ولى كلمة لاخوانى الذيين يعترضون لنشر الخبر ويشككون فيه

أى شخص عادى يعتمد على البراهين والقوانين ويقيد بها تفكيره ويغلق عقله ويحكم الإغلاق على كل فكرة جديدة قد تطرق باب أفكاره

لكن الشخص غير التقليدى كياسر مخترعنا العظيم

يترك النتائج للتجربة العملية وليست الاستنتاجات النظرية التى تظل دائما على الورق.

يجب ان يتعلم كل منا ان يجعل القوانين المتاحة تعمل فى اتجاه مصلحته
وان لم توجد قوانين فعلينا اختراعها.ا