[JUSTIFY]كشف وزير المالية السابق علي محمود عن تعرضه لحملة إعلامية منظمة إبان توليه منصبه بالإشارة لكتاب ظلوا يهاجمونه بصورة راتبة ويومية أمسك عن كشفهم لكنه عاد وشدد على عدم اهتمامه بما كانوا يكتبونه ولم يستبعد أن يكون وراء تلك الحملة جهات تضررت من قرارات حازمة أصدرها وسياسات وضعتها وزارته، وضرب مثالاً لذلك بقرار إيقاف استيراد السيارات المستعملة وفك احتكار سلعة إستراتيجية ظلت تقوم باستيرادها ثلاث جهات، وأماط اللثام عن دعم الصحافة اللا محدود لوزراء لم يسمهم – لأجل إبقائهم في مناصبهم ولكن تمت إقالتهم، وفي ذات الوقت سعت لإبعاد آخرين غادر بعضهم ولكن ليس بسبب الإعلام – على حد تعبيره.وألمح محمود في حوار أجرته معه (آخر لحظة) ينشر غداً إلى وجود خصوم له تحاشى تسميتهم. ورد صراحته وثقته الزائدة لعدم عمله بأجندة خفية ومقتضيات المنصب، وأبدى إيمانه أن الوزارة تكليف ولذلك لم «يفرق» معه قرار إعفائه، وعاب محمود على الصحافة تناولها قضايا المالية بطريقة فيها عدم موضوعية منها قضية (الكسرة)، وقال تم تصويرها كأنما دعيت للتخلي عن الخبز والاتجاه للكسرة .
صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]
رااااااااااااجل.
وزارة المالية من الوزارات السيادية وكل همسة حتى ولو لم تنطق بها فهي محسوبة ، وليست كوزارة الإعلام مثلاً التي مهمتها صناعة الثرثرة والهرطقة أو كوزارة السياحة وزارة قائمة لشيء غير موجود عندنا.
لاشك أنه من أبرز إنجازات الوزير قرار وقف إستيراد السيارات وقطع الغيار المستعملة والتهديد بالعودة إلى عواسة الكسرة ! ولاشك أيضاً أن قرار وقف إستيراد السيارات تضرر منه الجميع والبلد أيضاً، والتبرير الذي أعطي بهذا الشأن ليس فاعلاً ، وبما أن الخير يخص والشر يعم فإن هذا القرار ألحق ضرراً بالغاً بالغالبية بينما هناك فئة إستفادت منه. ثم لماذا تم العدول سريعاً عن قرار وقف إستيراد قطع الغيار المستعملة بنفس السرعة التي أتخذ بها القرار إذا كان القرار مدروساً وذو أثر إيجابي !. البضائع المستعملة بصفة عامة تجارة رائجة تدار بالمليارات من الدولارات في جميع أنحاء العالم ويعمل بها مئات الآلاف من البشر ، بل أن هنالك دول تستورد مصانع وسفن وطائرات مستعملة لعدم قدرتها المالية على شراء الجديد، وبدلاً من قرار مثل هذا كان الأجدى إتخاذ قرار بإضافة مائة دولار عن كل سنة من سنوات عمر السيارة المستعملة لأمكننا ذلك من إنشاء المطار الجديد والمدينة الرياضية وباقي الفكة كان يمكن أن نشتري بها صاجات لعواسة الكسرة.
[SIZE=4]يعني كل المآدب الرهيبة العملتها للصحفيين ما جابت فائدة يا حليلك كانت شايلاك ثقة زائدة وتوزع في تصريحاتك المؤلمة التي آذت الكثيريين يمين وشمال عي السبب في خلعك وألم الخلع ظاهر[/SIZE]
هو صحيح الصحافه سكتت ليه بعدما غيروا الوزير
هل الوزير الجديد اتي بجديد
هل اصلح الوزير الجديد الحال
كم عدد زوجاته
كم عدد عماراته
وكم وكم وكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والوزير الجديد طلع انه مشارك في فساد شركة الاقطان
ودي حسب تقرير المراجع العام اخيرا
لماذا لم تتابع الصحافه الموضوع
ولا الحكايه خيار وفقوس
الحكايه فيها “انه” كبيره
الحقيقه ان الوزير علي محمود راجل نظيف “ومن خارج المجموعه اياها” وما خلي فرصه لجماعتنا عشان يلفقوا المشاريع الوهميه لينهبوا المزيد
عشان كده حاربناه اعلاميا