منوعات

أزمة حادة في الجازولين تؤدي إلى توقف الزراعة في ولاية كسلا

[JUSTIFY]كشفت كتلة نواب الشرق بالبرلمان عن أزمة حادة في الجازولين بولاية كسلا أدت إلى توقف المزارعين عن الزراعة أمس (الثلاثاء)، وهاجم نواب الشرق الحكومة لما سموه عدم مقدرتها على إدارة البلاد وقالوا إن التغييرات الوزارية الأخيرة لم تأت بوزراء فاعلين بل جاءت بموظفين عاديين ووصفوا سياسات الحكومة الاقتصادية بالسلبية وأنها ستقود البلاد إلى أزمة و(مجاعة) في نهاية المطاف، وأكد كرار محمد علي رئيس كتلة نواب الشرق بالبرلمان وجود أزمة حادة في الجازولين بالولاية تسببت في توقف المزارعين عن زراعتهم وكشف عن أن توقف الزراعة وفشل المؤسم الزراعي ببعض ولايات البلاد سيفجر ندرة في المحصولات الزراعية ووصف كرار قرارات الحكومة برفع الدعم الأخيرة بالفاشلة وسياساتها الاقتصادية بالسلبية وستؤدي إلى نتائج تنعكس سلبا على المواطن وقال: “كنا نتوقع بعدها أن تكون السلع متوافرة حسب حديث الدولة لكن المواطن يعاني في كل ولايات البلاد من ندرة وانعدام للغاز والخبز والجازولين

سلمى معروف: صحيفة اليوم التالي [/SIZE][/JUSTIFY]

تعليق واحد

  1. [SIZE=4]اتصلت باحد الاشخاص بالامس اخبارك واخبار الاهل الامور تمام التمام ونحمدالله هذه صفات كل مؤمن بالله ورسوله ان يحمد الله على كل حال . قلت له سعر جوال البلح بكم قال لي (140) جنيه تخيلوا سعره العام الماضي (1000) جنيه يا عالم ويا مسؤولين ويا دولة خافي الله في الناس مزارع ليل ونهار يكد وينتظر عام حصاده يكون صفر . المحصول لا يسد مصروفاته ضرائب خيش فارغ ترحيل خلاف الجامعات المدارس ناس فقط تريد ان تعيش حياة كريمة وبحقهم لماذا الدولة لا تساعد في تسويق الانتاج وكل يوم وكل القنوات مسخرة زراعه زراعه هي البترول الذي لا ينضب ومنو القال ليكم ما بتنضب في نضوب اكثر من كدا. اي عمل بدون خطه ودراسة نحكم عليه بالفشل الدولة قالت نريد جلب مستثمرين لدينا اراضي ووووو بدون ما تحدد المساحة والمكان انت اول شيء اقعد مع وزارتك وحدد ارضك وهدفك ونوع محصولك بعدها اعمل استدعاء للاجنبي او المستثمر بكرة اهل القرية يشيل كل واحد فاس ولا طورية ويقفلوا الشارع بسبب الظلم والغباء . ليه كل مسؤول يقول نحن لدينا مليون فدان بل ملايين وليه تطرح ملايين الانتاج ليس بالمساحة فقط خاصة مع تطور وسائل الانتاج يعني السودان 100 الف فدان تزرع بطريقه صاح خضار يتم الاكتفاء والتصدير المسؤولين شاطرين في تحديد وحجز مناطق الدهب وهي اصعب من مناطق الزراعه ولا عشان الدهب بحت صفق وضحاكات . لا مؤسسات تدعم ولا تساعد من يدعم بيصرف كل شيء من نفسه فقط وفر له مناخ السوق مصنع تصدير تعليب او اتركه يهربه بيعرف يتصرف مع انتاجه انا بعرف في احدى السنوات الصمغ العربي كان سعره لدى المزارع والسوق 19 جنيه عند الحدود اكثر من 500 دولار سعر القنطار يا جماعة المسؤول الذي لا يستطيع تطوير مؤسسته نحن ما مجبورين على بقائه يجب مراجعة النفس في نمط مؤسسات الدولة هي سبب تخلف الانتاج [/SIZE]