منوعات

التوائم في إنتظار والي الخرطوم والحليب

[JUSTIFY]استجاب عدد كبير من الخيريين وأصحاب القلوب الرطبة بذكر الله لما نقلته آخر لحظة عن التوائم الثلاث الذين ولدوا في عشة بالسكة حديد وأمدوا الأسرة بالبطانيات والملابس وكثير من أغراض الأطفال وأمدتهم الرعاية الاجتماعية بمواد تمونيه وملابس وفروشات وجاءتهم بعض الهبات المالية والتي بها انجزت الأسرة كثير من احتياجاتها ولكن خلص الحليب الخاص بالرضع ويحتاج الأطفال إليه كل ساعة وسعره غال جدا وناشدت أم التوائم والي الخرطوم الرجل الإنسان والسيد غلام الدين عثمان أن يتكرموا على أسرتهم بمنزل في السكن الشعبي يقي صغارها زمهرير الشتاء ويحميهم غدر الليالي ويستر عوراتهم بدل عشة (الشولات)التي مازالوا يحمدون الله عليها.

صحيفة آخر لحظة
ت.إ[/JUSTIFY]

تعليق واحد

  1. من حقها بيت بالسكن الشعبي بدلا عن الموظفين المتنفذين الذين لا علاقة لهم بالسكن الشعبي ويمتلكون بيوت ومنهم ناس متنفذين بالمؤتمر الوطني وحال ميسور جدا جدا ” كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته وهذه مسؤولية الوالي والمعتمد والرئيس البشير أولا ” سيدنا عمر كان يتفقد المدينة المنورة بالليل ليسمع ويري بعينه ولا يعتمد على التقارير المزورة وأبو بكر يحضر الدقيق ويوقد النار ويطبخ لأم الأيتام ” وعندها قال له أبو بكر : لقد أتعبت من سيأتي بعدك يا أبابكر … ” أين الإنقاذيين من هؤلاء “ولو مجرد محاولة .. وعمر كان يقضى حاجة النساء من السوق لمن لا ولي لها أو لمن زوجها في الجهاد وليس لديها عيال لإرسالهم للسوق لقضاء جوائجهن أو لها أطفال صغار…. ” سبحان الله أين هؤلاء من ناسنا اليوم والذين يتمشدقون بأنهم يحكمون بالإسلام وبالدين .