خالد حسن: هل بلغت قوة العين و البجاحة حد ان يقوم فتية سودانيون احداث باغتصاب لاجئة اثيوبية و تصوير الواقعة و هم يضحكون في وجه الكاميرا ؟

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أنَا زَعِيمُ بَيتٍ في رَبَضِ الجنةِ ، لِمَنْ تَرَكَ المِراءَ و إنْ كان مُحِقًا ، و بَيتٍ في وسَطِ الجنةِ لِمَنْ تَرَكَ الكَذِبَ و إنْ كان مازِحًا ، و بَيتٌ في أعلى الجنةِ لِمَنْ حَسُنَ خُلُقُهُ)
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني – المصدر: صحيح الجامع – الصفحة أو الرقم: 1464
خلاصة حكم المحدث: حسن

[I]يجب انزال عقوبه الاعدام بحقهم بدون ان ترمش لنا عين وعلي الشعب السوداني الخروج في ظاهرات استنكار لهذا العمل الشنيع والتضامن مع هذه المراه المسكينه فهذه ليست اخلاقنا فحزاري ربما عمل مدبر و لعب كبار من اولاد بمبه للئفساد علاقتنا مع اثيوبيا بسبب النيل ودفعوا لهولا الحثاله ليلعبوا هذا الدور الشنيع !!مهما يكن يجب متابعتهم والقبض عليهم و انزال اقصي العقوبه علي هولا الزئاب!![/I]

عقاباً لهم ولآبائهم أولاً يشهرو بهم علي الملأ ويموهم بالرصاص في نفس المكان الذي إرتكبو فيه الفاحشة بدون ضجة ولا عويل ولا إستهوان

من امن العاقبة اساء الادب ولعلهم امنو عاقبة الدنيا ولكن الحساب يوم الحساب يوم لا ينفع مال ولا بنون

ومن زمان بنقول القانون وسلطته واسال الله بان ينزل عليهم صوت عذاب وهؤلاء ليس بسودانيين ولا عندهم تربيه واخلاق ودين ويجب ان يرجموا ويصلبوا لانهم عاشوا فسادا فى الارض بعد التحقق واثبات الجريمه والله المستعان وحتى ولو حبشيه انها فى بلدنا تعيش مكرمه وعزيزه الى ترجع الى بلدها والحمد الله لدينا قضاء وعدل فى مثل هذا الجريمه البشعه والتى لاتشبه السودانيين ويجب التحقق من جنسياتهم والدوافع وتمليك الحقيقة للجمهور السودانى عاجلا والله المستعان

سعادة الدكتور نقيب خالد
قيل سابقا ان اكل الحرام والسحت يؤدي الى مصائب ويؤدي الى تفشي الرذيلة وانهيار المجتمع اخلاقيا ..
هذا الفديو هو الذي لقي الطريق للنشر والتداول وكما قلت وماخفي كان اعظم .ز نعم هناك مصائب تحدث في جنح الليل او وسط النهار وهي فظيعة ومريعة ولكن لم تجد طريقها للنشر فاصبحت طي الكتمان .ز
ولعمري ما ادى لكل هذا هو من امن العقوبة اساء الادب . نعم العقوبات ليست بحجم الجرم وانما مخففة للغاية ولذا هؤلاء غير عابئون بماذ سيكون العقاب ..
وفتية يهذه الجرأة بالطبع يعرفون ان حلت بهم نازلة سيجدون من يخرجهم منها ..
اصبح الاستهتار بحرمات الله وامن المواطن وكانه شيء عادي في بلد اكثر البلاد يقال عنه قمعي واكثر البلاد يقال عنه انه بلد يعاقب على الحريات الخاصة فياترى لو لم يكن كذلك كيف كان سيكون الوضع
اللهم لا نسالك رد القضاء وانما نسالك اللطف فيه

الجهل الفقر الفساد

اولا اتمنى ان يطبق عليهم الحكم الشرعى واتمنى بكل ماتحمل الكلمه ان
الجه المسوله عن الامر ان تدرس المشكله وتجد لها حل لانو العقوبه وحدها
لا تكفى وتصدر احكام رادعه على ستات الشاى الاجانب بالالتزام باحترام اكل
عيشها فانا لا الوم الشباب السودانى على مثل هذه الافعال بل الوم القائمين
بالامر لفتح فجوات لمثل هذه الرزيله الدخيله على شباب واهل السودان ارحمو الشباب ياحكام افتحو لهم مشاريع عمل تشغلهم عن الوقوع فى الحرام افسحو لهم الطريق فى تسهيل المعيشه فالوجع كتير بس اتمنى ان تحل مشكله الشباب بصوره سربعه الشباب الشباب الشباب فلتوصو بهم خير.

( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم ) … الحكم الشرعي في هذه الآية … وكفى .

ياقضـــاة السودان امالكم ان تترجلو امالكم ان تتنحو وانتم تحكمون بشرع البشر وتتركون شرع الله الحراميه والمجرمين عارفين الاحكام اكتر من القاضي الحرامي يشرب نص كبايه عرقي عشان لواتمسك يتحاكم باسكر ومايتحاكم بالسرقه قبضنا علي اتنين سكاره بيتاوقو في بيت جيرانا واتصنا بي 999 جات ساقتم من غير ما يسوقو المبلغ اصلا عشان يفكوهم بالشارع التاني
الشؤال
متا يتم علاج هذا السرطان الذي تفشى في التعليم والطب والقضاء وكل شي جميل .لكن العيب ما الحكومه بس لانو ربنا قال (لايغيرالله مابغوم حتى يغيرو مابانفسهم ) نسال الله السلامه والعـــافيه

لقد كبر حملك يا عمر انت وحاشيتك … فباي واجه انتم ملاقوا ربكم؟
لقد بكى سميك ابن الخطاب من تعثر بقرة (أو كما قال) في العراق واشفق على نفسه من ربه وبأي وجه سيلاقيه
فكيف بكم وقد افسدتم من كانوا خير خلق الله خلقاَ وشهامةَ وورعاَ وديناَ …
أهذا الذي اتيتم من اجله منقذين؟ هل هذه هي محصلة مشروعكم الحضاري ..
اقسم بالله إني اشفق عليك ومن معك من موقفكم يوم الحشر بين يدي العزيز العليم
كل سيئات الأنظمة التي سبقتكم هوااااااان … لأنهم لم يصلوا لأن يكون السودانيين ممن قال ربنا فيهم (الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا) فويُل لكم وقد افسدتم اخلاق شعبي واهلي
اسأل الله أن يكون في هذه الحادثة صدمة للمجتمع السوداني تعيده سيرته الأولى
اللهم نسألك كما اريتنا قوة هؤلاء وسطوتهم في ما اوصلوا حالنا واخلاقنا ومجتمعنا إليه .. اللهم فارنا قوتك وسطوتك وغضبتكم غيهم
لا حول ولا قوة إل بالله العلي العظيم
وآ اسفاي على بلدي وأهلي
اللهم نسألك الثبات على مصابنا

عندى قصيدة فيها كل ما اتمناه فى الرجل السودانى و دى ابيات قليلة منها أرجو أن توصل رسالة لكل شباب اليوم رجال الغد و هذا ما كان عليه الرجل فى زماننا .

عاجبنى الولد للحارة يتجارى
و سمح الولد اتفقد الحارة
ركيزة للحلة كبارة و صغارة
عشا البايتات منه البنات تضارى

سمح الولد إن جادل عالم
هيبة الولد إن حكم عادل ما ظالم
و إن بقى فى الطب مرضانه متعافى سالم
و إن حارب فى دم عدوه خايض وعايم

عاجبنى الولد ماسك طريق ابواتو
و عاجبنى الولد شايل حمل اماتو
حلاة الولد قادل قدام اخواتو
و سمح الولد الثوب غطاء جاراتو