[JUSTIFY]
اتهم وزير الزراعة والري إبراهيم محمود مزارعي مشروع الجزيرة بالتسبب في عدم تحقيق أهداف الدورة الزراعية، وأبدى أسفه على معاناة مشروع الجزيرة من انسداد قنوات الري والعجز عن حفرها ونظافتها وحمل المزراعين المسؤولية جراء عدم سدادهم لرسم المياه وأبان أن 20% من مزارعي الجزيرة سددوا رسوم زراعة الفول السوداني علاوة على قعودهم عن سداد تكلفة الإدارة والري وزاد أن 70% من الصادرات الزراعية قادمة من الزراعة المطرية التي تعاني من ضعف الإنتاج وتدني الإنتاجية وقال: (إن الكرة في ملعب المزارع في الجزيرة) ودعا محمود لدى مخاطبته اللقاء الصحفي بقاعة الصداقة أمس (لتنظيم الضالعين في المجال الزراعي في جمعيات منتجين وتوجيه كافة المدخرات والاستثمارات للنهوض بالقطاع الزراعي لابد أن ينخرط كل الشعب الزراعي في الإنتاج الزراعي وأكد على ضرورة حث المواطن على الاستثمار الزراعي بدلاً عن بناء العمارات مؤكداً أن الثروة في أيدي المواطنين وليست في أيدي الحكومة لجهة أن الضرائب تمثل 8% فقط من الناتج المحلي الإجمالي.صحيفة الجريدة
عازة أبو عوف
[/JUSTIFY]
خلاص ما لقيتو غير المزارع المسكين عشان تحملوا اخطاءكم فى فشل مشروع الجزيرة وكمان تقول الثروة فى يد الموطن وانتو ما عندكم حاجة الله المستعان على ما تصفون
[SIZE=5]
[COLOR=#0005FF][B][FONT=Arial] دي سرقة كبيرة دولية وتحميل مسوؤليتها لمساكين الفقراء المزارعين ولوي يدهم….وتجويع اسرهم واسر الشعب كله[/SIZE][/FONT][/B][/COLOR]
[SIZE=6]ياخي الله يسد نيتك
المزارع ماعندو حق الكدنكة ، ومتوكل على الله في زراعه بعد ان يرمي في الارض القداموا والوراه ولا تأتي بأي انتاجية لتقصير في المياه بعدم وجود اي مياه
وتأتي في اخر الحصاد وتقول سد العليك
مفروض مشروع الجزيرة ( السماد والتقاوي والحرث والمياه ) تكون على الدولة لأن الزراعة اصبحت لا تاتي بما ترميه فيها من فلوس ولو اشتريت بالفلوس هذه احسن من ان تزرع للعوائق الكثيرة واهمها الماء – وكثرة السوائب من البهائم والناس في اخذ ما تزرعه – دا كوم والزكاة والجريح وكنانة والرهد وكثرة الجبايات والتفنن في اختراعها من قبل المسؤولين
[/SIZE]