[JUSTIFY]
أكد وزير الزراعة والري المهندس إبراهيم محمود حامد، أن سياسات الدولة تجاه الزراعة تحتاج إلى تنظيمات تواكب التطور المطلوب، داعياً المنتجين لتحمل مسؤولياتهم تجاه قضايا الإنتاج، وتعهد في تصريحات صحفية باكتمال الخطة العامة للزراعة بنهاية يناير المقبل، وقال إن الموسم القادم سيكون موسم الانطلاقة الحقيقية لمعالجة مشكلات الزراعة بالسودان بالتركيز على المحاصيل الإستراتيجية «القطن والقمح والسمسم والصمغ العربي». والتزم محمود بدعم المنتجين دعماً غير محدود عبر تنفيذ قانون تنظيم مهن الإنتاج الزراعي والحيواني لعام 2011م، مشيراً إلى رعاية الدولة للمنتجين ودعم البحوث ونقل التقانة.فيما طالب صلاح المرضي رئيس اتحاد مزارعي السودان، الدولة برعاية النماذج الجيدة لتنظيمات المنتجين من جمعيات واتحادات، وتوفير المدخلات الزراعية في الوقت المناسب، مبيناً أنهم يستبشرون خيراً بالتفات الدولة لقضايا الإنتاج والمنتجين.
صحيفة الإنتباهة
مروة كمال
[/JUSTIFY]
نقول لوزير الزراعة : البلد مليانة خبراء زراعيين يحملون شهادات عليا ولهم خبرات متراكمة من عملهم داخل السودان وفي منظمات أجنبية تابعة للفاو “منظمة الزراعة والأغذية العالمية ” ويمكن أن يضعوا خطط محكمة وينظيمات تفي بالغرض المطلوب ويمكن أن يساهموابشكل فاعل في تطوير الزراعة في السودان “مطريةومروية ” بس إنتو أقعدوا معاهم وأدوهم راحتهم ونفذوا خططهم التى سوف يتوصلون إليها ولا يكونوا من ناس المؤتمر الوطني ” محطات البحوث وإكثار البذور ومراكز الأبحاث الزراعية والحيوانية بها كوادر مؤهلة ومدربة يمكن أن تساهم بخبرتها وجهدها في تطوير الزراعة في البلد وبها بياطرة نفس الشئ ” أنا كنت في ليبيا وفي كلية زراعة واحدة في جامع قاريونس ” تحولت الكلية لاحقا لجامعة بإسم جامعة عمر المختار ومقرهامدينة البيضاء بالجبل الأخضر العاصمة للملك إدريس السنوسي والعاصمة الصيفية لنظام المأفون القذافي ” كان يوجد حوالي 35 سوداني من حملة الدكتوراة “ثلاثة فقط منهم حملة ماجستير ” دي كلية واحدة كلهم خبراء في المجال الزراعي .