فيسبوك
كاميليا عجاج: انتم اعداء للسودان تريدون تفتيته لمجرد الحقد والعنصرية
انتم تحاربون بالوكالة لدول تريد تفتيت السودان وتغيير هويته ولغته والغاء اسم دولة عربية لامريكا واسرائيل ومن اجل البدل والويسكي والفنادق طيب ليه بتزعل لامن اقول سكرجية السكر لديكم نبز طيب ليه بتسكروا وليه تريدون فصل الدين عن الدولة يكفينا الحاصل الان كمان عاوزين الدعارة والبارات بتصريح رسمي في الدستور من غير عقاب ولا حساب وبكرة كل زول يقول انا مسيحي لن احاسب يعني مشروع للردة وضرب الدين وهذا ماتريده امريكا ولن نسمح وسنحارب حتى تعيين وزيرين مسيحيين اكبر غلطة من البشير لماذا يريد ضرب الجبهة بتعيين وزيرين مسيحيين لن نراضي احد ولم تقولوا اعطونا فرصة معكم لا تغيير الدستتور ليكون دستور صليبي يبقي نحن اعداء كاميليا عجاج
لا أري لك مستقبل في الكتابة. هذا عمل مشاطات لكاتبة مغمورة تريد أن تتسلق بذات طريقة فاطمة الصادق.عمن تتحدث في ضمير الجمع نحن؟
امشى للطيب مصطفى يديك كورس
يا خليك مع الاخوات عجاج في الغناء
اسلوبك دا ولا في نجوم الغد ما بنفع
ياربى نحن فى زمن انحطاط الصحافة ولا شنو… كلام نهائى مامفهوم ولا الصحافة بقت زى الفن كل من هب ودب داير يبقى صحفىّ!
أسلوب ساقطات وصوليات جاهلات مدعيات فقط ,,, تف عليك
يا ناس النيلين احترموا عقولنا هذه المرأة ليس لديها
دراية بالصحافة ولا بالكتابة. ما عارف آيه العلة هل
انعدم الصحفيين والكتاب. اذا استمرت الصحيفة
بهذا الحال فسوف تفقد الكثير من القراء
يؤسفني ان يكون كاتب هذا المقال يؤيد البشير في الإبادة الجماعية فاذا من ذكر من اشخاص وحركات حسب رؤية صاحب المقال يسعون لتفتيت الوطن وتنفيذ اجندة غربية فهل الإبادة الجماعية تصون الوطن ؟ طيب من يقذفون بالمدافع والطائرات هم أعداء الوطن ام هم الأبرياء الذين لا ذنب لهم ..
فالكتابة مسئولية والكلمة امانة فاستخدام العواطف والمشاعر والتحليل السطحي لا يخدم القضية بل يؤزم مشاكل ويعمق جراحات الوطن …ومن قال ان السودان دولة عربية…اتحدي الكاتب ان يذكر اسم قبيلة عربية في السودان..دعونا من الخزعبلات والأوهام فنحن السودانيين زنوج في المقام الأول ولا ننكر اختلاط بعض القبائل بدماء عربية قليلة لا تجعل السودان عربي وليس اللسان وحده يكفي لان نكون عرب ( البرازيليون يتكلمون البرتغالية فهل هم برتغاليون)
اما قضية الدين فالدين لله فليس البشير او من كتب هذه السطور مفوض من الله لحماية الدين ( من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)…(انك لاتهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء ) فاي حرب تدار باسم الدين هذا افتراء فالقضية في السودان قضية سلطة وتهميش وهوية
كلامك في محلو ، وخاصة ((ليجد اغبياء ينقادوا له))الله يستر عليكي
والله كلام الصحفية صاح مية في المية …….ز الشماليين ناس ما عندهم احقاد ابدا ……..والما عاوزنا يشوف ليه انفصال احسن
دي عجاجة ساكت
لا تلتفتى الى من ينتقدك فى كتابتك فهم مغبونون بما تحمله انفسهم مثلهم مثل من كتبتى عنهم تملأ انفسهم حقدا على كل من يتكلم عن اسيادهم بالوكالة وطالما فى نسوان وقلبهم على الدين أول وضد أعمالهم هذه فلن يهنئوا بموطئ قدم فى هذه البلاد وليس حبا فى المؤتمر الوطنى ولكن كراهية فى فوضاهم .
يا ناس النيلين ليه ما بتعرضوا تعليقى على ؟؟؟
بعدين منو القال ليكم هى كاتبة ؟؟؟
أقرؤا ماذا تكتب عن زوجها السابق
يا إدارة النيلين أبحثوا عن الكلمة الرصينة
هذا بعض ما كتبته كميلياعن زوجها:
انسان عايش حياته مبسوط وساعة باليمني وقويشة باليسار وبلبس علي الموضات وابنه عشان يدفع مصايريف الجامعة يشتغل في الجمعية عشان يجمع حق التذكرة يجيني او يدخل جامعة قال ليه ادخل ادفع لنفسك وهو اليوم كله في كافتريات الاثيوبيات ويصرف علي المطاليق البنت تشيل مسئولية البيت هو يبرطع من النساء وكمان بقول لي ياحقيرة ياتافهة عرستي بعد ضيع تعبي وسرقه وظلمني بشيل يعطي في الناس ويحمل بنته الهموم بس هناك عقاب من الله اراد الله ان يكشفه جيدا لمن حوله
هاكم الرابط هذا http://www.sudaneseonline.org/forum/viewtopic.php?f=1&t=19559&sid=0a68d15ba6723b36aa311bbbed593cf8#.Ur_aHPt4LIU
الي الصحفية كامليا ، وأصلي كتاباتك ولا يهمك التعليقات السالبة تجاهك ولا تلتفتي الي الوراء لأن ذلك سيقلل من رصيدك …
أما أنتم أخواني المعلقين علي هذا المقال أتمني أن تشجعوها حتي ولو كانت مبتدئة فليس كل مولود يولد بأسنانه ….
ولكم شكــــــــــري ……..
كلامها صاح بغض النظر عن أسلوبها الصحفي- المسيحيين لا يمثلون ثقلا سكانيا بعد الانفصال بل أقلية صغيرة وهذا التعيين يمكن أن يتحول إلى حق دون وجود حق فعلي لذلك هو غلطة كبيرة تمام كما قالت الكاتبة
*** تم تعيينهم على أي أساس ، ولائهم لمصر أكير من ولائهم السودان ، وكل واحد منهم لديه جنسيه وجواز مزدوج مصري وسوداني
*** نأمل من الحكومه إصدار قرار بمنع الجنسيه المزدوجه
*** ونرجو إلغاء الحريات الأربعة
يعنى نحن من سراج النعيم لكاميليا عجاج ….. والله نحن الغلطانين بنتصفح فى صحيفة كهذه.
[COLOR=#FF4D00][SIZE=5]قد لا أتفق معها فى بعض النقاط كتوزير د.تابيتا بطرس واخر الاء أن أسلوبها ووطنيتها أفضل من الهندى 100 مرة مع الاعتذار للهنود[/SIZE][/COLOR]