منوعات
من هي تسابيح خاطر لتجد كل هذا الاهتمام الإعلامي
وقال عدد من الإذاعيين لـ»آخر لحظة«: تسابيح مذيعة شابة ومجتهدة واثبتت وجودها، ولكنها ليست بهذا الحجم حتى تفرد لها الصحف المساحات لحركاتها وسكناتها متى وأين ما كانت، متسائلين عن الإضافة التي حققتها حتى الآن في مجال التقديم التلفزيوني لتفرد لها كل هذه المساحات، واصفين ذلك »بالهيلمانة« الفارغة، فهناك رموز إذاعية تركت بصمات واضحة في هذا المجال ولا تجد أدنى اهتمام من الإعلام، فكيف يتم الاهتمام بمذيعة مثل تسابيح لم تقدم ربع ما قدموه مع العلم بأنها متوقفة عن العمل، أم أن المعيار في ذلك هو »جمالي« ليس إلا.
صحيفة آخر لحظة
[/JUSTIFY]
[SIZE=4]إذا أقبلت عليك الدنيا أعارتك محاسن غيرك ….وإذا أدبرت عنك سلبتك محاسن نفسك ![/SIZE]
ربنا يحفظلك لزوجك واهلك ويبعد عنك العين
دى اميرة مذيعات السودان جمال وثقافة وحضور وقبول الحب دا من ربنا يا ناس
[SIZE=6]يا حاقدييييييييييييييييييييييين[/SIZE]
نجمة وزوجها نجم من نوع آخر ، ما المانع من تناول اخبارهم طالما لهم معجبين ومتابعين ،هنالك صحف خاصة بالنجوم فقط،اما كتابة من هي تسابيح
يأخي هي تسابيح المذيعة ماذا تريدها ان تكون،أدفعوا بهم لمزيد من الأبداع ولا تحبطوهم،أما المحبط فصمته خير له،
عايزنها كلها ابكرشولا بلا احباط معاك
وذلك لا يقلل من شأن عمالقة الاذاعيين فهم لسان الشعب
ماهى الا تلك البنت العاقة لوالديها والكل يعرف ذلك ؟؟؟
تسابيح مبارك خاطر مذيعة عادية جداً واكثر من عادية وحتى مسألة الجمال دي ما حاجة مهمة شديد لان الجمال نسبي وكل شخص لديه معايير محدده ليصف بها اي شي جميل وهذا ليس امراً مهماً ..
تسابيح يا عزيزي المتسائل خلقت لنفسها او خلق منها الاعلام بمعنى اصح هذه الهالة التي تحدثت عنها .. تسابيح في بدايتها لم يكن يعلم عنها احد زيها وزي اي مذيعة في النيل الازرق مثلها مثل رشاء الرشيد رانيا هارون ريهام عبد الرحمن سلمى سيد وغيرهن ممن ظهرن في بداية مسيرة القناة ولكن الحدث الذي جعل اسم تسابيح على كل لسان هو ما اثير حول تمذيقها لجواز سفرها امام ضابط الجوازات وما اثير عن تبرؤ والدها منها من قبل بعض الصحف التي حاورت تسابيح وحاورت الاستاذ مبارك خاطر ذلك الرجل الطيب البسيط الذي بدأ حياته بتلفزيون الجزيرة الريفي عبر تقديم برامج مثل نادي التلفزيون ونشرات الاخبار والحوارات مع الفنانين ثم هاجر بعدها الى ليبيا ورجع ليعمل ادارياً بقناة الخرطوم او النيلين .. نعم ان الصحف ساهمت بشكل كبير في هذه المسألة .. وربما ما زاد من اهتمام الاعلام والناس بهذه المذيعة هو زواجها من احد ابناء المراغنة وهو السيد ابراهيم الناطق الرسمي الذي عقد قرانه عليها كزوجة ثانية في رمضان وتم الزواج في الشهور القليلة الماضية .. فهذه هي كلها قصة تسابيح .. وليس في الامر عجب .. حياتها مليئة بالالغام والمنعطفات .. وهي لا ذنب لها في كل هذه الاحداث .. اتمنى ان يتركها الاعلام تعيش حياتها العائلية بهدوء فهي قد تركت الجمل بما حمل .. وتركت المجال نهائياً .. ولم نعد نراها ..
[B][SIZE=4]اول واخر مرة اشوفها لما عملت مقابلة مع الاولاد الخايبين العملو عرض ازياء فى الخرطوم وقبضوهم , عملت مقابلة تصور الامر وكانو الاولاد ديل ضحايا الكبت وقمع الحريات وقانون النظام العام والمصيبة انو المقابلة والتقرير كان لقناة العربية[/SIZE[/B]]
وأن قلنا وسلمنا ( فأين الجمال ) لا نراها تستحق كل هذا ولا نراها جميلة أين جمالها من جمال ما شاء الله بنات المهندس حتى نشفع لها ولكن لله في خلقه شئون .
[SIZE=5]بالله عليك دا خبر لا مضمون ولا معنى له منو القدمها انتم يا قداما المحاربين كما زرعتم تحصدون [/SIZE]
جاتكم نيلة … استحلفكم بالله ياناس الاعلام خليكم موضوعييين ماتجيبوا سيرة الزوله دي قرفنا خلااااااااااااااااص … السودان ملئ بالجمال الحقيقي الما مزور
انحنا في السودان ناقصين فيتمين جمال الرجال والنساء وخليكم منطقيين الاولاد بيبحثوا عن الجمال والبنات ببحثوا عن الجمال وتسابيح جميله والله لو شينه ما كان جبتوا خبرها لكن بتخلقوا مبررات ساي