باراك أوباما وزوجته منفصلان وهي تطلب الطلاق
يبدو أن البيت الأبيض سيكون على موعد مع خضّة جديدة تهزّ سقفه، فبعد فضيحة الرئيس السابق بيل كلينتون ومونيكا لوينسكي في تسعينيات القرن الماضي، يتردّد الآن أن الرئيس الأميركي الحالي باراك أوباما منفصل عن زوجته وينمان في غرفتين منفصلتين، بعد زواج دام حوالى 21 عامًا وفقا لما جاء في موقع ايلاف.
وفي التفاصيل، ذكرت وسائل الإعلام الأميركية أن السيّدة الأميركيّة الأولى ميشيل أوباما، وزوجها الرئيس باراك أوباما، منفصلان منذ فترة طويلة، وأن الرئيس يقضي أغلب وقته مع نساء أخريات.
وقال مصدر مقرّب من عائلة الرئيس الأميركي: إن باراك وميشيل معًا فقط من أجل بناتهما ومن أجل حياته السياسية.
وأضاف صديق للعائلة: إجتمعت ميشيل بالفعل مع المحامين لمناقشة إجراءات الطلاق، لكنها ستبقى في البيت الأبيض حتى نهاية فترة زوجها الرئاسية، ومن ثمّ ستنتقل للعيش وحدها في منزلهما في شيكاغو ريثما تنتهي معاملات الطلاق.
وبحسب هذه المصادر، يأتي هذا القرار المفاجئ من ميشيل أوباما على خلفية جلوس باراك إلى جانب رئيسة الوزراء الدنماركيّة هالي سميدت وممازحتها خلال دفن الزعيم الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا، وهو ما أثار غيرتها وأشعرها بالإهانة.
يذكر أن وكالة الأنباء الفرنسية نشرت ثلاث صور للرئيس الأميركي أثناء جلوسه مع رئيسة الوزراء الدانماركية هالي شميدت، أثناء مشاركتهم في تشييع جثمان الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا.
في الصورة الأولى يظهر أوباما قريبًا من شميدت يتحدث ويضحك معها غير آبه بمراسم تأبين مانديلا ما أثار حفيظة زوجته ميشيل، وفي الثانية يبدو فيها أنه لاحظ غضب زوجته وبدأ في الإلتفاف للنظر إليها، أما اللقطة الثالثة والتي فجرت موجة من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، كانت بعدما أجبرته زوجته على تغيير مقعده فجلست مكانه وأدارت ظهرها لرئيسة وزراء الدنمارك.
صحيفة المرصد
[/JUSTIFY]
أظن أنه من الأول لم يحسن الاختيار بل كان حسن الاختيار لهــا هي ولو كان يعلم أنه سيكون رئيساً لاختار واحدة مثل أمه التي قال عنها: إن بياضها كالحليب وهذا القول منه يعتبر تأسفاً بعد فوات الأوان , فكأنه يقول (وهو نصف أبيض ) لو استقبلت من أمري ما استدبرت لما اخترت ميشيل, واسمها كاسم الرجل ( وهو بهذا النطق اسم عربي مماثل لاسم (مايكل ) ( وميخائيل) , وفي كل الأحوال يكتب بالأفرنجي هكذا كما أظن (michael) ومن أمثلته في الشام ميشيل سماحة وميشيل المر وميشيل عفلق ( بتاع البعث ) وميشيل شلهوب ( عمر الشريف فيما بعد وهو ممثل مصري من أصل لبناني )وميشيل هو النطق الفرنسي لمايكل والغريب أنه في القرآن الكريم وفي قراءاته المتواترة ورد بثلاث صيغ اسماً للملك ميكائيل عليه السلام ( … من كان عدوّاً لله وملائكته ورسله وجبريل وميكال فإن الله عدو للكافرين ) فقد قرئت : ميكال وميكائل وميكائيل وكلها صحيحة متواترة!!
يا من سمّى نفسه (جهة عليا) إلقاء الكلام على عواهنه سهل , فإذا كنت ترى أن في هذا الكلام عنصرية , فإني لم احك أو أذكر إلا ما كان بلسان حال أوباما وبلسان مقاله ( ضع في بالك أن أوباماأستاذ للقانون في الجامعة ) , فهو الذي وصف أمه بنفس هذه الكلمات ونحن نستطيع أن نفسر حال الشخص بما قال , كما قال الشاعر : إن الكلام لفي الفؤاد وإنما @@ جعل اللسان على الفؤاد دليلاً# ثم لماذا العنصرية منا ونحن من تقع عليهم العنصرية من الخواجات فكل الأفارقة والعرب والآسيويين هم عند الخواجات ليسوا مثلهم ,لذلك كانت الغارة ( الاستعمار ) على هذا العالم منهم , ونحن موجودون في ديارنا وزعموا أنهم اكتشفونا ثم جيشوا علينا جيوشهم وأساطيلهم وحكمونا وسلبوا واستنزفوا خيراتنا وتركونا في ( الفضاية ) ثم خرجوا بذواتهم وعادوا يسيّروننا بالريموت كونترول , أما قولك : أنت إنسان سطحي وساقط أخلاقياً ودينياً , فلا أعرف لهذا وجهاً ولا تفسيراً إلا على قول : (رمتني بدائها وانسلّت ) أو كما يقول النفسانيون : عملية إسقاط , وإلا فأين السقوط الذي ذكرته , يا من ترى الشوك فوق الورود وتعمى @@ أن ترى فوقها الندى إكليلاً # وقد استطردت ـ أنا ـ في التعليق على لفظة ميشيل فقط من قبيل الإطناب ( والفضفضة ) التي أظن أنها مفيدة , وتلاحظ أنني بدأت تعليقي بكلمة (أظن ) فكان ينبغي أن تعتبره فقط من قبيل الظن فبعض الظن حق , كما (إن بعض الظن إثم) وأنا أعتبر ( النيـليـن ) موقعاً جيّداً ما دام قد سمح للقراء بالتعليق وبالتعليق على التعاليق , وهكذا دواليك , فلا حرمناه ولا حرمنا التعليقات المفيــدة والجديــدة ولا بأس إذا حجب عنا التعليقات الموتورة التي تستهدف النبز والتعايــر والدعاء على الغير وكل ما لا طائل منه !!
ن/ ح م …..تحية هاشة باشة …
أي نسيم طيب أتى بك إلينا !
هذا هو الأسلوب وهذه هي اللغة وهذا هو مستوى التحليل والاستشهاد بشعرنا العربي !
زاد الله موقعنا المتميز من هذا الصنف الراقي…وأكثر الله من أمثالك !