منوعات
معتصم الجعيلي :ماالفرق بين إذاعة قناة النيل الأزرق وإذاعة قناة أم درمان الصباحية
قديماً في عهد التلفزيون القومي الذهبي كانت الدورة البرامجية تتغير وتتجدد كل ثلاثة أو ستة شهور، وينتظرها المشاهدون بفارغ الصبر، ولكن الآن نفتقد للبرامج التي تثير الناس بل حتى تثير الصحفيين للكتابة عنها.. وكشف الجعيلي عن قرب موعد فراغهم من إنتاج عدد من البرامج الجديدة شكلاً ومضموناً عبر شركة هارموني لتسويقها عبر عدد من الفضائيات
صحيفة آخر لحظة
[/JUSTIFY]
يالجعيلي انت اخر من يتكلم عن فقر وهزالة الانتاج والبرامج والدليل انك اقمت قناتين وكنت الكل في الكلب المخرج والمنتج والمالك ةالممثل والرسام فماذا تحصلنا لاشيء فقر ورتابة وعدم موضوعية وكانت نتيجة الفشل انك لم تستطع ان تشتقطب مشاهدين ليرفعوا من مكانة القناتين وبالتال يزداد الراغبين في الاعلان وبالتتالي تنجح ماديا وتتطورا تقنيا وانتاجا ..
هارموني لم تبارح مواد تجربة الانتاج والبث واستمرت لاكثر من عام وهي تردد نفسالمواد ,,وافتتحت قناة السنابل اطفال السودان وبدت من الاول مهزوزة غير قادرة ان تقف على رجليها بل لم تقدر حتى ان تزحف .ز واتيت بمواد سجلت كداعية لبرامج في هارموني ولكن لم يحدث شيء كحكاية بلطية وايه ماعارف
ان الانتاج في السودان يضعفه الاجتكار والديكتاتورية وهيمنة اناس معينون وكانما لا احد غيرهم يعرف ما هو التلفاز