اقتصاد وأعمال

القطرية تُسيّر 3 رحلات للخرطوم يوميًّا

كشف السيد طارق محمد حسن مدير الخطوط القطرية – السودان، أن الخطوط الجوية القطرية سترفع عدد رحلاتها إلى الخرطوم إلى ثلاث رحلات يوميًّا، اعتبارًا من الثاني عشر من يناير المقبل.

وقال على هامش مشاركته في احتفال دولة قطر باليوم الوطني: إن هذه الخطوة تأتي في إطار الخطة التوسعيّة للخطوط في السودان ما يُعطى فرصة للركّاب للتواصل مع أوروبا في وقت توقف التزانيت في الدوحة (أمريكا والشرق الأقصى) ما سيُوفر روابط جويّة أفضل للمسافرين إلى وجهات متنوّعة.

وأضاف: إن تسيير ثلاث رحلات يوميًّا إلى الخرطوم سيُسهم في دعم الاقتصاد السوداني والقطري، وزيادة معدّل الاستثمارات القطريّة في السودان.

وإلى ذلك، تقدّم السيد طارق بالتهئنة إلى الشعب القطري باليوم الوطني، متمنيًا أن تشهد قطر المزيد من التقدّم والازدهار في عهد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى. الخرطوم – الراية القطرية

تعليق واحد

  1. كانت الفرصه مؤاتيه للخطوط السودانيه ( سودانير ) لكي تستفيد من تلك الفرص الهائله التي اتيحت لها وذلك عبر تسيير رحلات الي كل دول الخليج وخاصة ان اعداد السودانيين تتزايد في تلك الدول بعد ( الهروب والنزوح ) والهجره من تلك البلاد التي قامت بطرد مواطنيها قهرا وقسرا وعنوة وفرضت عليهم المغادرة ( النهائيه) لذلك الوطن المسمي مجازا وطنا, كان بالاحري والاجدي من هؤلاء القائمين علي امر ( سودانير ) استغلال تلك الفرص السانحه التي قدمت لها في طبق من ذهب حتي تقوم سودانير بزيادة اسطولها الناقل حتي تنعم بالعملات الصعبه والتي هي في متناول يدها من المواطنين , ولكنها اثرت ان ( تقد عينها ب اصبعها ) مع سبق الاصرار والترصد , معظم السودانيين اكاد اجزم يانهم وطنيون ويحبون الخير لوطنهم السودان ويرغبون في تذهب هذه الاموال الي ناقلهم الوطني ولكن لا حياة لمن تنادي , وقال المثل ( جوا يساعدوه في حفر قبر ابوه دس المحافير والعزم والكواريك ) هذه سياسة المسوؤلين ( الشرفاء ) عندنا , انهم يركضون وراء ثراء فاحش بالحرامويبحثون عن مصالح شخصيه بحته واما مصلحة البلاد فهي ( في 60 داهيه ) الا يخاف هؤلاء من حساب الله يوم لا ينفع الي العمل الصالح , الا يت1كرون انهم غدا في عداد الموتي ويتركون تلك الاموال والعمارات لذوي الميراث بنعمون بهاويحاسبون عليها , واموالنا لذوي الميراث نجمعها ودورنا لخراب الدهر نبنيها ( هذه الاموال المقصود بها الاموال الحلال ) فما بلكم بالحرام , كنا من اول واكبر ناقل في افريقيا والان اصبحنا في ذيلها ولا نمتلك اي طائره ومعظمها ياتي عن طريق التأجير , باع هؤلاء الفاسدين خط هيثرو وباعوا الوطن الغالي النفيس من اجل حفنة من دولارات لا تسمن ولا تغني من جوع , اكلوا اموال الغلابي والمساكين بالحرام ويعتبرون ذلك نوع من الفهلوه ولكن الله يمهل ولا يهمل , وغدا تكوي بها جبنوبهم وجباههم , اللهم عليك بالفاسدين والخونه في بلادي الحبيبه, لي غرام واماني في سموك ومجدك وعشت ياسوداني .