سياسية

نقل الرئيس التشادي إلى باريس للمرة الثانية

[ALIGN=JUSTIFY]باريس (smc) :
نقل الرئيس التشادي إدريس دبي إلى باريس للمرة الثانية خلال أقل من شهر لتلقي العلاج إثر أزمة صحية مفاجئة استدعت قطع أنشطته الرسمية.
ونقلت مصادر مطلعة بالعاصمة الفرنسية باريس لـ(smc) أن الرئيس دبي يعاني من مشكلات في الكبد والبنكرياس مبينة أن صحته تدهورت إثر الزيارة الطويلة التي قام بها إلى جنوب تشاد والتي استغرق أسبوعاً كاملاً التقى فيها بالقيادات المحلية والإقليمية وزار خلالها بعض المواقع. وبالرغم من انتشار أنباء مرض الرئيس التشادي بقوة في أوساط الشارع التشادي ومواقع المعارضة التشادية على الإنترنت والتي ذهبت إلى أن دبي في حالة خطرة جداً إلا أن الجهات الرسمية آثرت الصمت ولم تصدر أي بيان حول سفر الرئيس إلى فرنسا أو مرضه.
يذكر أن الرئيس دبي لم يعد يظهر في الأجهزة الإعلامية الرسمية لبلاده والتي درجت على نقل أنشطته بشكل يومي.
وكانت (7) من فصائل المقاومة التشادية عقدت مؤتمراً مؤخراً بمنطقة حجر مرفعين أعلنت خلاله توحدها برئاسة تيمان اردمي في تحالف القوي الوطنية وبحسب عبد الرحمن غلام الدين رئيس المؤتمر فان التحالف يهدف إلي القضاء علي نظام الرئيس دبي المنهار علي حد وصفه. [/ALIGN]

‫7 تعليقات

  1. انشاء الله مشية بدون عودة يا خائن يا عميل ود مصير كل واحد خائن عهود وحاقد.
    دمتم،،،،،،،،،،،،،،،،،،

  2. قطر عجيب يودى ما يجيب والاعمار بيد الله وليس بيد انسان واللهم لا شماتة فالمرض قدر والالم كفارة جسم ونتمنى عدم عدم رجوعك لتشاد لأنك سبب كل البلاوى الحاصلة فى المنطقة

  3. والله انحنا نتمني الكبد و البنكرياس بتاعتو تنفجر لانو باع الاطفال لفرنسا لكن لماذا يذهب لفرنسا و لا لغيرها ؟ هذا هو السؤال فارجو من الحكومه التحقق لانو هذا عرديد جبان

  4. ياجماعة الخير لماذا هذا الحقد على الرئيس لانه زعزع كرسي البشير
    نحن لابد ان نتكلم بلغة العقل لابد من كلا الحكومتين ان تتغير;)

  5. الحيوية منها سواءاً في المجال الزراعي والاتصالات والبترول و في تقديري يجب على الحكومة السودانية اعادة النظر بشكل جدي في الوجود الشعبي في الشادي فتشاد وما ادراك ما تشاد والذي يحد السودان من الناخية الجنوبية الغربية ويعتبر منطقة تداخل قبلي للحدودين السوداني والليبي (قبيلية الزغاوة ) والذي يمتد الى عمق ليبيا والمعروف بشريط ازوا ويعتبر دولة تشاد دولة فقيرة جداً ولايوجد بها اي تنمية اقتصادية او بشرية مما كان له الاثر السلبي على السودان من النواحي الامنية والاقتصادية وعدم اكتراث الحكومات المتعاقية لدينا لوضع الحلول الجزرية دون تفاقم مثل هذا الوضع الراهن والتي اصبحت فيما بعد مشكلة مستعصية وادي بدوره لتدخل الدول الغربية من خلال تشاد لدعم الحركات المتمردة وتمرير أجندتهم المعروفة ضد السودان وخاصتة خلال عهد الرئيس دبي الحالي والذي قدم له الكثير من قبل حكومة السودان وشعبه منذو عهد ثورة مايو (عهد الرئيس نميري ) والذي تمثل في رصف شارع الزلط الوحيد بالعاصمة التشادية انجمينا وتقديم كافة المعونات اللازمة ولاننسى كذلك عهد ثورة الانقاذ الوطني والتي شمل جميع المجالات ي السودان لاننا قد اكتونيا بنيران هذا الشعب كثيراُ ولانرغب في في وجودهم وسطنا .

  6. يبدو أن كل المعلقين هنا ليسو من أصحاب الألمام والدراية بدول جوار السودان ودا معروف فيكم يا سودانيين,ما بتعرفوا من دول الجوار غير مصر الكانت مستعمراكم واٍرتريا المعذباكم وأسع تشاد الجهجهت أفكاركم..
    أنا متأكد انو بتاع التعليق (الخير الخير) دا واحد ما مثقف وحقود ؟ كيف عرف انو دولة بيدفق البترول فيها ومن الدول الأوائل فى تصدير القطن والمنتجات الزراعية منذ فترة ما قبل الأستقلال لها زلط واحد,عيب خلوا عقولكم كبيرة شوية وناقشوا الحقائق باحترام وخاصة احترام الشعوب. فمهما كانت الخلافات بين الحكام تبقى الشعوب واحدة,يعنى بالواضح كدة يبقى الرزيقات هنا وهناك أخوة, وكذلك الزغاوة والتنجر والبرقو والصليحاب والمساليت والداجو والبنى هلبة والحيماد والبنى حسين وكل القبائل المتداخلة وليس لها ذنب فيما حصل وما يحصل..

    وبعدين تعالو هنا… حقو تسكتو ساااكت وما تفتحو خشومكم عشان الفيكم ما يطلعوا… انتو ناسين انو السودان هى الدولة الوحيدة فى افريقيا استعمرتها دولة افريقية زيها واشتركوا كم دولة عشان يستعمروها ؟ فالمانع شنو لو جات اريتريا ولا تشاد من تانى عشان تحتلاكم؟ ما هو ما جديد.