ليمان يقترح تأجيل انتخابات السودان عامين
وأشار إلى أن الحكومة المقترحة يمكن أن تشمل الإسلاميين والمجموعات السياسية المعارضة بجانب المتمردين، موضحاً أن الانقسامات داخل الأحزاب السياسية سيكون لها تأثير سلبي على عقد الحوار الوطني.
وحذر ليمان في حديث لـ”رويترز” الحكومة من استخدام الانتخابات لإضفاء الشرعية على حكمها عبر انتخابات معيبة أسوة بما جرى في 2010، وقال إن الوقت مناسب حالياً للسودان للشروع في حوار داخلي حقيقي.
وأضاف المبعوث الميركي السابق، أن المائدة المستديرة الوطنية يمكن أن تسيرها الآلية الأفريقية الرفيعة المستوى برئاسة ثامبو أمبيكي.
وأكد ليمان الذي يعمل حالياً مستشاراً لرئيس معهد السلام الأميركي خلال تنوير بمعهد (USIP) في واشنطن، أن الحوار الوطني الشامل في السودان هو السبيل الوحيد لحل الأزمة، وقال إن انفصال جنوب السودان، لم يكن كافياً لإخماد العديد من الصراعات الجارية في البلاد.
وانتقد الجبهة الثورية وقال إنهم يولون التمرد العسكري وزناً أكبر من فرص الحل السلمي، قائلاً “الجبهة الثورية تتبنى التوصل إلى حلٍّ سلمي لأزمات السودان عبر خطابها، لكن أفعالها الميدانية تضع ذلك محل تساؤل”.
الشروق
[/JUSTIFY]
نحن علي ثقه تامه وعلم يقين بان السودان لن ينصلح حاله مالم ترفع الدوائر الصهيونيه وصايتها علي السودان واهله وتزهد عن نهب موارده بدون مقابل!! فمنذ عقدين وهم يخططون لتدميره وتمزيقه دويلات لتسهيل نهبه, وبما انهم اجهل الناس بالسودان تاريخا وسياسه وفهما للشخصيه السودانيه وتركيبتها النفسيه, فانهم فشلوا في تحقيق اهدافهم الوضيعه في اسقاط نظامه لاضعافه و تمزيقه!! لذلك تجدهم يضعون السناريوهات وبدائلها ,فهم ينتقلون من الخطه( ا) الي الخطه ( ب) الي الخطه (ج) الخ…. وبعد كل فشل خطه اوسيناريو يقومون باستبدال الفاشله باخري اكثر فشلا, لذلك فهم ينتقلون من فشل الي فشل اكبر. فهم يتكلون عن الديمقراطيه وعن الحل السلمي والاستقرار ويقترحون تشكيل حكومه انتقاليه تتكون من الاسلاميون والاحزاب المعارضه و(الجبهه الثوريه) ولكن فات عليهم بان حكومه مثل هذه لن تكون متجانسه ولكن تحقق اي ستقرار ولن تنجز اي تنميه ولن تتمكن حتي ان تحكم!! لان تحمل عناصرهدمها داخلها!! فبعض القوي المشاركه لاتؤمن (بوحده تراب الوطن) ولا (بالحلول السلميه) !! فهي حملت السلاح وتقاتل لاقامه كيان مستقل بدعم سري من قوي خارجيه .
ويصف المندوب الصهيوني انتخابات 2010 بعدم النزاهه لانها اتت بالاسلاميون الي السلطه, بالرغم من وجود مراقبين من جميع انحاء العالم وفي مقدمتهم المؤسسات الامريكيه ومؤسسه كارتر المشهوره وكلهم شهد بنزاهتها الا المندوب فهو يقول بعكس ذلك ويريدنا ان نوافقه؟ كما يطالب لغرض في (نفس يعقوب) بتاخير الانتخابات المحدد لها عام 2015 لسنتين اخريين ؟ ويطالب ايضا بحشر ثامبو امبيكي (العلماني) مهندس انفصال جنوب السودان عن شماله ليشارك في حوار المعارضه مع الحكومه ليكون المحامي لحركات الهامش التي ستعمل لتنفيذ برنامج المعارضه بالرغم من مشاركتها في الحكومه كما حدث عند مشاركه (الحركه الشعبيه) في الفتره الانتقاليه .
فالمندوب وباختصار شديد يريد ان يعيد حشر كل خططهم وسيناريوهاتهم (الفاشله) باقتراحات فطيره ومسميات مختلفه ليبعث فيها الحياه من جديد ,فهل يستطيع تمزيقق السودان باعاده الحياه للسناريوهات التي شبعت موتا ام تراه يؤذن في مالطا ؟ والله من وراء القصد….. ودنبق.
تبا لك ولمقترحاتك ..من الذي طلب منك تقييم للحال في السودان ومن قال لك ان هناك ازمة ؟؟ ازمة في عقولكم هذه الحاقدة والتي لايروقها ان يكون هناك حتى مسمى اسلامي في صفة الحكم وهذا الرجل يتحدث وكانه وصي على طفل لم يبلغ سن الرشد ويتحدث عن السودان وكانه دويلة نالت استقلالها بالامس
وهنا نقول له هرج كما تريد فالسودان لايرد وصاية منكم فقط ابعدوا اياديكم عنه
[COLOR=#000DFF][SIZE=4][FONT=Tahoma]والله عيب عليكم كبير يا ناس المؤتمر الوطني الكلام الذكرو الراجل دا ظل بعض السياسيين السودانيين العقلاء ينصحون به الحكومة من قبل سنين عددا لكنكم لم تلقون لهم بالا ربما لان اصحاب هذا الطرح (النظرة) مسالمين. هذه النظرة والتي هي في الاصل سودانية كما ذكر، فيها العدل لكل اطياف السودان السياسية والجهوية والعرقية، يمكن تدعيمها والدعوة اليها وتعميق مفاهيمها ثقافيا ثم البناء عليها.
تكمن (الفضيحة) السياسية في ان النظرة سودانية تبنتها جهات خارجية و حتما ستنفذ بضغوط خارجية نتيجة (لتجبص) مواقف المؤتمر الوطني.
من مظاهر ضعف المؤتمر الوطني اته يفتقد الى المنظرين السياسيين المحترفين. [/FONT][/SIZE][/COLOR]
وانتم مال ابوك بالسودان خليكم فى حالكم لستم اوصيا علينا اهل السودان ادرى بمشاكلة وقادرين على حلها انكم كالبوم كلما حللتم على مكان حل عليها الخراب
ا[COLOR=#001CFF]لحشره شنو اليهودى النجس . لازم حكومتنا تاخذ موقف من هولاء اذناب اليهود . هل من الممكن مندوب السودان بأمريكا ممكن اقول لأوباما اوقف انتخابات امريكا لأسبوع . تدخل سافر وغير مسوؤل . والعاملة لازم تكون بتالمثل وبشرف ويحذر مثل هذا الذنب من التدخل مستقبلا فى شئون السودان[/COLOR]
ياشباب الزول ده مابتاع خضار ده شغلتوا التحليل والسياسة وبصفتو يعرف السودان اكتر من غيرو ( مبعوث سابق) … وبعدين هل كلامو القالو صحيح ولا ماصحيح … ده السؤال … العالم اصبح مفتوح مع بعض … ولازم كل زول يقول رأيه … انتخابات 2010 كانت بين حزب واحد بس … عشان كده لازم يطلع الاول … اما القادمة فلابد ان تكون هناك حكومة انتقالية ذات قاعدة عريضة لتوصلنا للانتخابات التي يمكن ان تأجل لعام اضافي .. لكن في ظل الحكومة الحالية .. سواء انتخبنا ام لا فالمصداقية لن تكون ابدا . . وبعدين الدستور وين ؟؟؟؟
يجب أن لا نسمع كلام الأمريكان فإنهم يعملون وفق مصالحهم ويجب على الحكومة أن لا تستمع لوصاياهم والعمل على عكسهم لأنهم خبثاء ..