دول النيل الشرقي تبحث تداعيات السد بالخرطوم
وكان الوزراء اتفقوا في الاجتماع السابق الذي عقد في نومفبر الماضي على عقد جولة مشاورات ثانية في الخرطوم بتاريخ 8 ديسمبر2013م، ومواصلة الاجتماع حول بنود الخلاف في تكوين الآلية من الدول.
ولم يتواصل ذلك الاجتماع، واكتفت كل دولة بتسجيل آرائها ومقترحاتها حول تكوين الآلية.
وكان وزير الموارد المائية والكهرباء أسامة عبدالله قد سجل زيارة لدولة مصر بداية الشهر الجاري التقى من خلالها بنظيره المصري، بجانب لقائه بنظيره الإثيوبي خلال افتتاح الربط الكهربائي بين السودان وأثيوبيا.
وفي الصعيد نفسه، نقل المركز السوداني للخدمات الصحفية عن مصدر لم يسمه تأكيده أهمية التزام الدول الثلاث بالتعاون من أجل شعوب منطقة حوض النيل الشرقي، واستغلال الموارد لهذه الدول، مؤكداً أهمية الخروج برؤية واضحة في اجتماع الخرطوم، وتكوين آلية لضمان تنفيذ توصيات لجنة الخبراء العالمية رغم صعوبة العمل وتعقيداته.
وشدد على أن الدعم من الدول مطلوب لتنفيذ وتوضيح المسار المستقبلي لمتابعة توصيات لجنة الخبراء الخاصة بسد النهضة، وذلك لبناء الثقة وتعزيز التعاون بين الدول الثلاث.
شبكة الشروق
فليعلم الجميع ان اي إجراءات بمعزل عن شعب بني شنقول وقيادته التاريخيه الرشيده فهي باطله بطلان احتلال الاحباش لارضنا في بني شنقول سيستمر شعبنا في بني شنقول مقاومته لاحتلال الاحباش وكل مشاريعه من سدود وغيرها لانها لا تعود الي بشي غير بمزيد من التشريد والتهجير والاستبدال والاستعباد والاسترقاق والقيود المحكمة أفظع من بيوت الأشباح ننادي الشعوب الحره في السودان ومصر وإثيوبيا الاصطفاف معنا لمقاومة استبداد حكومة اقليه التقراي واغتصابهم لأراضينا ونهبهم لثرواتنا المتمثله باطنان الآلاف من الذهب ونفائس المعادن دعك مما يدعونه سد النهضه او الالفيه لاغراق اراضينا وتهجير أهلنا واستبدالهم بقبائلهم ان لم يكن المخفي من المشروع أشد وأمر