اقتصاد وأعمال
ولاية نهر النيل توقع اتفاقية مع شركة أركيديا للموارد الأفريقية المحدودة للتعدين عن الذهب بأبو حمد
ووقع عن الولاية الاستاذ مدثر عبد الغني وزير المالية والاقتصاد فيما وقع عن الشركة الاستاذ معتصم خالد المدير العام للشركة بحضور أعضاء حكومة الولاية وعدد من قيادات وزارة المعادن الاتحادية وشركة أركيديا للموارد .
واوضح الفريق ركن الهادي عبد الله محمد العوض والي الولاية خلال مخاطبته الاحتفال الذي نظم بهذه المناسبة بأمانة الحكومة بالدامر أوضح ان ولايته أسهمت اسهاماً مقدراً في دعم الناتج الاجمالي والاقتصاد القومي من خلال الانتاج المقدر من الذهب وأشار الى أن الاتفاق يضمن للولاية حقوقها الى جانب وزارة المعادن والشركة ووصف التجربة بالمتميزة داعياً لتعميمها بمناطق التعدين لتحقيق الفوائد المرجوءة وقال ان مثل هذه الشراكات تعمل على تعظيم الموارد من خلال الاستغلال الامثل للامكانات المتاحة .
وقال الاستاذ سراج علي حامد وزير الدولة بوزارة المعادن ان تلك الشراكة تجيء في اطار تفعيل مذكرة التفاهم التي جرى توقيعها مع حكومة الولاية وقال ان بداية العمل بالمربع المخصص للولاية سيعمل على زيادة الايرادات وتحسين مستوى دخل الفرد الى جانب تعزيز الجهود الرامية لتنظيم التعدين التقليدي وأشاد بجهود شركة أركيديا ومساهماتها في دعم المشروعات التنموية والخدمية على مستوى السودان .
عطبرة في 30-11-2013 ( سونا )
[/JUSTIFY]
العيهود والنصاري افضل لينا من الافارقة علي الاقل لا يوجد طمع فيهم ولا حقد علي بنات المنطقة
ترى ماذا ستسفيد محلية ابوحمد …خاصة اذا اخذنا فى الاعتبار المدة الزمنية التى ظهر فيها تعدين الذهب اهلى كان ام بواسطة الشركات …لم تستفد هذه المنطقة غير ان آوت اليها فئات من شاكلة الذى حاول الاعتداء على اعراضنا وروع بناتنا….الشاهد فى الامر ان الحكومة فى مناطق اخرى ترفع السلاح لاتقدم على هذه الاستثمارات الابعد ان تضمن لمواطنى المنطقة نصيبا مفروضا لكن الاهل بالشمالية عامة…لااعتبار لهم لانهم مسالمون بطبعهم وتربيتهم…رغم انهم حيثما ولوا فى هذا السودان لهم اسم ينعتون به كفئة من الفرباء….ماذا قدمت الانقاذ التى مدت الكهرباء فى طول البلاد وعرضها ماذا قدمت لمحلية ابوحمد حتى توصيل الكهرباء ظل يراوح مكانه وكثرة وعوده…وحتى بداية التنفيذ جاءت مشروخة ياستبعاد الجزء الجنوبى لمنطقة الشريك….لن نرحل ولنا فى اهلنا فى وادى حلفا عبرة…لن نرحل وتحت ارجلنا التبر لنهيهم وسط البلاد لنوصف بالوافدين هنا ولدنا وهنا سندفن..