طبيب تخدير يغتصب فتاة على سرير المشفى
لكن هذا ما حصل لـ «حنان» وهي فتاة في العقد الثالث من عمرها.. بسيطة الملامح.. تعيش في حي مصر الجديدة الراقي.. نشأت وسط أسرة متوسطة الحال.. حاصلة على بكالوريوس تجارة.. أصبحت بمفردها بعد وفاة والديها وزواج أشقائها.
آلام ومسكنات
بدأت مأساة حنان عندما شعرت ببعض الآلام.. ظنت في البداية أنها مجرد برد بالمعدة.. تناولت بعض المسكنات ولكن من دون جدوى.. وعندما زاد الألم في الجانب الأيمن توجهت إلى الطبيب الذي قام بدوره بتحويلها إلى مستشفى خاص؛ لإجراء بعض الفحوصات الطبية، والتي أكدت أنها في حاجة ماسة لإجراء جراحة عاجلة لاستئصال الزائدة الدودية.
تم تحديد صباح اليوم التالي لإجراء الجراحة. وفي الموعد المحدد بدأت الإجراءات تسير بصورة طبيعية؛ حتى دلفت حنان إلى غرفة التخدير تمهيداً لتجهيزها للعملية. وبالفعل تمت العملية وما هي إلا دقائق حتى أفاقت حنان من البنج، ولكنها شعرت بألم شديد جعلها تصرخ وتئن من شدة الألم. وأقنعها الطبيب أن هذه الآلام طبيعية نتيجة الجراحة، وستزول بمرور الوقت. واقتنعت حنان بكلام الطبيب، ولم تفكر ولو للحظة ماذا يخبئ لها القدر، وماذا تخفي عنها الساعات المقبلة.
أيام عصيبة
حيث غادرت المستشفى، وراح الوقت يمر والألم مستمر، فعاودت الذهاب إلى الطبيب مرة أخرى، فأكد لها أن حالتها جيدة وليس لديها أي شيء. ولكنها بدأت ترتاب في الأمر. وشعرت بأن هناك شيئاً غامضاً في هذه العملية. وبعد تفكير عميق هداها تفكيرها للذهاب إلى طبيب آخر؛ لتتعرف إلى نتيجة العملية. وبالفعل ذهبت إلى الطبيب وطلب منها إجراء فحوصات شاملة وكاملة. وكان هذا الطلب غريباً بالنسبة لها. لم تكن ملامح الطبيب توحي بالخير، ولكن لم يكن أمامها مفر من الموافقة.
أيام عصيبة مرت على حنان وهي في انتظار نتيجة التحاليل والفحوصات. وكانت المفاجأة والنتيجة الصادمة، والتي وقعت على أسماعها كالصاعقة هي إصابتها بمرض نادر يدعي (هيربس)، وعلمت حنان أن هذا المرض النادر الذي يشبه الإيدز لا ينتقل إلا من خلال الاتصال الجنسي المباشر. جن جنونها وهي تسمع مثل هذا الكلام، فهي ملتزمة خلقاً وسلوكاً وليس لها علاقات من أي نوع. ماذا حدث وكيف؟. موقف صعب.. مشاعر متضاربة.. خوف.. قلق.. إحراج شديد.. الخجل بدأ يغلف ملامح وجهها من هول الصدمة.. علامات الدهشة والاستنكار ترتسم على قسمات وجهها.. لم تنطق حنان ببت شفة.. فقط لملمت أوراقها، وحاولت استجماع قواها ومراجعة حياتها.
وأثناء تذكرها لشريط حياتها تنبهت لأمر غاية في الأهمية، وهو أنها لم تنكشف على أي شخص سوى الطبيب الذي أجرى لها عملية الزائدة الدودية. دقائق قليلة فكرت حنان. استجمعت شتات نفسها وأيقنت بل تأكدت أن هذا الذئب المتمثل في صورة طبيب هو من فعلها. لم تنتظر طويلاً. هرولت على الفور إلى قسم شرطة مصر الجديدة، وحررت بلاغاً ضد الطبيب والمستشفى التخصصي الكبير، وتم عمل التحريات اللازمة وإحالة الموضوع برمته إلى النيابة برقم 12514/2013 جنح قسم السلام أول.
محمد سلطان: مجلة سيدتي
[/JUSTIFY]
[SIZE=4]يابت الناس ما ترمي بلاويك فوق الناس زوراً من وين اتأكدي انو الطبيب العمل كده وانتي كنتي مخدره!!
امشي راجعي نفسك وماترمي غلطك فوق الناس[/SIZE]
والله حاجة تضخك الا يعلم كاتب الموضوع انه ذكر ان الامر تم في مستشفي تخصصى(كبير) وثانيا التخدير يقوم به تيم من الممرضات والسسترات والطبيب يا سلام لبس الطبيب طاقية الاخفاء وكذلك البسها المريضه ومارس معها الزني والواحد ماعارف الصحفيين في العالم كلوا ما قادرين يظبطو شغلهم فبركات في فبركات تافه ليس لها قيمة ونحن عل طول ننقل !!!!وراحت تعمل عمليهبدون رفيق وهي مقطوعه من شجرة عشان امها وابوها توفي الي رحمة الله والاخوان والاخوات تزوجوا…ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء.
[frame=”6 100″]
[JUSTIFY][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic]بكرة راح يتعمل ليهو رتوش وراح يقولوا حدث بأحد مستشفيات وزارة الصحة عندنا في السودان.
ثم، تخدير شنو ده البيعملو زول واحد – وفي مصر كمان!
الحمد لله أنها ما حقتنا – لكن بجد خيال واسع – بمبة والأجر على الله! غايتو مشروع ما بطال لفيلم/مسلسل.[/FONT][/SIZE][/JUSTIFY][/frame]
[SIZE=7][frame=”1 80″]
اول منو القال ليك انو الهيربس ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي فقط
وتانيا منو القال ليك انو المخدر دا بيكون منفردا مع المريضه حتي يهتك عرضها
ومنو القال ليك انو الهيربس بيعملوا ليو فحوصات
الواحد وكت يكتب او ينقل خبرا يجب ان يكون الخبر متوافق مع الحقيقه[/frame][/SIZE]
[SIZE=5]من نظارتك دي انت لا توحي بالادب . لكن تكررت هذه الافعال اين القانون واين المساحة لفعل هذا هل يحق لمخدر الخلو بفتاة امراة ولماذا رجل يقوم بعملية تخدير[/SIZE]